مركز رام الله لدراسات حقوق الانسان يختتم معرض تسامح السابع
نشر بتاريخ: 09/12/2012 ( آخر تحديث: 09/12/2012 الساعة: 14:12 )
رام الله -معا- اختتم مركز رام الله لدراسات حقوق الانسان والشبكة العربية للتسامح، معرض "تسامح السابع"، مساء يوم السبت 08/12/2012، والذي يقيمه المركز للعام السابع على التوالي، ويأتي بمناسبة (اليوم العالمي للتسامح) الذي اقرته الجمعية العامة للامم المتحدة عام 1996 وهو دعوة لنبذ العنف والقبول بالتعددية والحق في الاختلاف وخلق فضاء يسمح بوجود الديمقراطية، والمصادف السادس عشر من تشرين الثاني من كل عام، وذلك في جاليري المحطة بمدينة رام الله.
وشارك في هذا المعرض السنوي مجموعة من الفنانين الشباب، غالبيتهم من طلبة كليات الفنون في الجامعات والمعاهد الفلسطينية، والخريجين الجدد من تلك الكليات، حيث تلقوا دورات تدريبية على مفاهيم التسامح وحقوق الإنسان.
وقد احتوى المعرض على مجموعة من البوسترات الفنية المعبّرة عن أفكار ومفاهيم تأتي في سياق مفهوم التسامح، حيث تم نقل هذه المفاهيم إلى حالة بصرية أبدعتها مجموعة من الفنانات والفنانين الشباب.
وقد لاقت الأعمال الفنية التي عرضت في قاعة جاليري المحطة في مدينة رام الله، تقديرا وإعجابا من قبل الحضور، والذي لوحظ بأنه كان كثيفا خاصة من فئة الشباب مقارنة بمعارض سابقة.
وشارك في هذا المعرض السنوي مجموعة من الفنانين الشباب، غالبيتهم من طلبة كليات الفنون في الجامعات والمعاهد الفلسطينية، والخريجين الجدد من تلك الكليات، حيث تلقوا دورات تدريبية على مفاهيم التسامح وحقوق الإنسان.
وقد احتوى المعرض على مجموعة من البوسترات الفنية المعبّرة عن أفكار ومفاهيم تأتي في سياق مفهوم التسامح، حيث تم نقل هذه المفاهيم إلى حالة بصرية أبدعتها مجموعة من الفنانات والفنانين الشباب.
وقد لاقت الأعمال الفنية التي عرضت في قاعة جاليري المحطة في مدينة رام الله، تقديرا وإعجابا من قبل الحضور، والذي لوحظ بأنه كان كثيفا خاصة من فئة الشباب مقارنة بمعارض سابقة.