الاعلان عن انطلاق الخطة التنموية الاستراتيجية لعدة بلدات بمحافظة سلفيت
نشر بتاريخ: 09/12/2012 ( آخر تحديث: 09/12/2012 الساعة: 17:38 )
سلفيت - معا - بهدف الإعلان عن انطلاقة الخطة التنموية الإستراتيجية لبلدات كفر الديك وبرقين والزاوية وقراوة بني حسان ودير بلوط شمال الضفة، والبدء بتحضيرها للأربع سنوات المقبلة، عُقد اللقاء المجتمعي الأول بحضور رؤساء واعضاء البلديات المعنية وعدد من ممثلي المجتمع المحلي ووجهائها ومؤسساتها، بحضور كل من عبد الكريم الخطيب وبشير الطاهر ممثلين عن مديرية الحكم المحلي في سلفيت، وجمال الأحمد، وسليم عبد الرحمن ومعين ريان وعمر موقدي ممثلين عن محافظة سلفيت، والمركز الوطني للتنمية المستدامة وهو الجهة الاستشارية المسؤولة عن تنفيذ المشروع.
وقد جرت اللقاءات بترحيب المحافظ عصام ابو بكر بالحضور وبرؤساء البلديات، شاكرين للقائمين على الخطة الإستراتيجية والداعمين والممولين لها جهودهم واهتمامهم، لما لذلك من أثر ايجابي في تحسين أداء الهيئات المحلية ومؤسسات المجتمع المحلي من خلال ترتيب أولوياتها ومشاريعها المستقبلية.
وتم تقديم شرح حول المفهوم العام للتخطيط التنموي الاستراتيجي، وماهية التخطيط بمراحله وخطواته، والإجراءات التي سيتم اتخاذها خلال فترة إعداد الخطة واللقاءات وورش العمل التي ستعقدها اللجان المتخصصة لتحديد القضايا والأهداف التنموية في البلدات المستهدفة.
كما تم الحديث عن دور المجتمع المحلي ومؤسساته في المشاركة في إعداد الخطة الإستراتيجية، من خلال تشكيل مجموعة من اللجان المتخصصة التي سيوكل إليها دراسة الوضع العام القائم وتشخيصه لمعرفة الرؤية المستقبلية التي سيتم على أساسها إعداد الخطط التنموية في البلدات الخمس.
وخلال اللقاء تم توضيح عمل اللجان المختلفة وآليات تشكيلها خاصة لجنة التخطيط التنموي الاستراتيجي، ولجنة البناء المؤسسي وفريق التخطيط الأساسي، كذلك تم فتح باب النقاش للمواطنين واستكمال تشكيل لجنة ممثلي أصحاب العلاقة، وتم الاستماع لعدد من القضايا والمحاور الرئيسية التي من شأنها أن تفيد الخطة.
وفي نهاية اللقاءات، تم وبشكل مبدئي تشكيل اللجان الرئيسية واللجان التخصصية المختلفة وذلك وفقا للمنهجية المعتمدة من قبل وزارة الحكم المحلي وصندوق إقراض وتطوير البلديات.
وقد جرت اللقاءات بترحيب المحافظ عصام ابو بكر بالحضور وبرؤساء البلديات، شاكرين للقائمين على الخطة الإستراتيجية والداعمين والممولين لها جهودهم واهتمامهم، لما لذلك من أثر ايجابي في تحسين أداء الهيئات المحلية ومؤسسات المجتمع المحلي من خلال ترتيب أولوياتها ومشاريعها المستقبلية.
وتم تقديم شرح حول المفهوم العام للتخطيط التنموي الاستراتيجي، وماهية التخطيط بمراحله وخطواته، والإجراءات التي سيتم اتخاذها خلال فترة إعداد الخطة واللقاءات وورش العمل التي ستعقدها اللجان المتخصصة لتحديد القضايا والأهداف التنموية في البلدات المستهدفة.
كما تم الحديث عن دور المجتمع المحلي ومؤسساته في المشاركة في إعداد الخطة الإستراتيجية، من خلال تشكيل مجموعة من اللجان المتخصصة التي سيوكل إليها دراسة الوضع العام القائم وتشخيصه لمعرفة الرؤية المستقبلية التي سيتم على أساسها إعداد الخطط التنموية في البلدات الخمس.
وخلال اللقاء تم توضيح عمل اللجان المختلفة وآليات تشكيلها خاصة لجنة التخطيط التنموي الاستراتيجي، ولجنة البناء المؤسسي وفريق التخطيط الأساسي، كذلك تم فتح باب النقاش للمواطنين واستكمال تشكيل لجنة ممثلي أصحاب العلاقة، وتم الاستماع لعدد من القضايا والمحاور الرئيسية التي من شأنها أن تفيد الخطة.
وفي نهاية اللقاءات، تم وبشكل مبدئي تشكيل اللجان الرئيسية واللجان التخصصية المختلفة وذلك وفقا للمنهجية المعتمدة من قبل وزارة الحكم المحلي وصندوق إقراض وتطوير البلديات.