بعد التهديد باغتياله- الجهاد: لن نقبل بتهدئة تمنع دخول شلح لغزة
نشر بتاريخ: 09/12/2012 ( آخر تحديث: 09/12/2012 الساعة: 20:00 )
غزة- معا - أكد خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي أن حركته لن تقبل بتهدئة تمنع دخول الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الدكتور رمضان عبد الله شلح لقطاع غزة.
وقال البطش في كلمةٍ باسم القوى والفصائل الوطنية خلال لقاء خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وقيادة الحركة مع الفصائل ومؤسسات المجتمع وعوائل الشهداء والجرحى والأسرى: "كنا نتمنى زيارة الدكتور شلح،برفقة القيادي مشعل ولكن للمحتل شأن آخر".
ورحب بقيادة حركة حماس برئاسة خالد مشعل وقيادات الحركة بالخارج د. موسى أبو مرزوق، ود. عزت الرشق، ومحمد نصر، مؤكداً أن كافة أبناء الشعب الفلسطيني، يلتقون على أرض غزة تحقيقاً لحق العودة.
وقال البطش:"إن رسالة شعبنا، وما نريد أن يتم على أرض الواقع هو ترتيب البيت الفلسطيني، وتحقيق المصالحة الوطنية، وأن يكون هناك زيارة للوحدة الوطنية مع الدكتور شلح ورئيس السلطة محمود عباس، وكافة قوى المقاومة في غزة لكي تتم المصالحة حتى نتفرغ لعدونا.
وأضاف: "أن نتائج معركة السجيل بدأت بكسر المعادلات الكبيرة، فكان لها أثمان كبيرة، ولا بد أن نرتب أوراقنا بشكل جيد".
وتمنى باسم قوى المقاومة جميعاً، أن يكون اللقاء القادم قريبا في غزة للاحتفال بوحدة الشعب الفلسطيني واستعادة الوحدة وفق إستراتيجية موحدة هي منظمة التحرير.
وقال البطش في كلمةٍ باسم القوى والفصائل الوطنية خلال لقاء خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وقيادة الحركة مع الفصائل ومؤسسات المجتمع وعوائل الشهداء والجرحى والأسرى: "كنا نتمنى زيارة الدكتور شلح،برفقة القيادي مشعل ولكن للمحتل شأن آخر".
ورحب بقيادة حركة حماس برئاسة خالد مشعل وقيادات الحركة بالخارج د. موسى أبو مرزوق، ود. عزت الرشق، ومحمد نصر، مؤكداً أن كافة أبناء الشعب الفلسطيني، يلتقون على أرض غزة تحقيقاً لحق العودة.
وقال البطش:"إن رسالة شعبنا، وما نريد أن يتم على أرض الواقع هو ترتيب البيت الفلسطيني، وتحقيق المصالحة الوطنية، وأن يكون هناك زيارة للوحدة الوطنية مع الدكتور شلح ورئيس السلطة محمود عباس، وكافة قوى المقاومة في غزة لكي تتم المصالحة حتى نتفرغ لعدونا.
وأضاف: "أن نتائج معركة السجيل بدأت بكسر المعادلات الكبيرة، فكان لها أثمان كبيرة، ولا بد أن نرتب أوراقنا بشكل جيد".
وتمنى باسم قوى المقاومة جميعاً، أن يكون اللقاء القادم قريبا في غزة للاحتفال بوحدة الشعب الفلسطيني واستعادة الوحدة وفق إستراتيجية موحدة هي منظمة التحرير.