المؤتمر الرابع للجبهة الديمقراطية في قطاع غزة يستكمل جدول اعماله وينتخب قيادة مركزية جديدة
نشر بتاريخ: 27/02/2007 ( آخر تحديث: 27/02/2007 الساعة: 14:59 )
غزة-معا- استكمل المؤتمر الرابع للجبهة الديمقراطية - إقليم قطاع غزة، جدول أعماله، بما فيها انتخاب قيادة مركزية جديدة، وانتخاب ممثلي مؤتمر قطاع غزة للمؤتمر الوطني العام الخامس المقرر انعقاده خلال الشهرين القادمين.
وضمت القيادة المركزية الجديدة 59 عضواً من قادة الجبهة الديمقراطية وكوادرها، وتوزعت على الكوادر النسائية والقطاعات العمالية والمهنية والشبابية والمؤسساتية.
وعقدت القيادة المركزية اجتماعاً خاصاً انتخبت فيه صالح زيدان أميناً للقيادة المركزية، ورمزي رباح نائباً لأمين الإقليم.
وناقش المؤتمر على امتداد فترة انعقاده عدداً من القضايا السياسية والتنظيمية والبرنامجية والجماهيرية. كما شمل العديد من المداخلات الفردية والجماعية، وأبرزها سبل الخروج من الأزمة بإنهاء الازدواجية وتكريس الشراكة السياسية والتعددية الحزبية، وذلك بتصحيح وتعديل وتطوير اتفاق مكة من اتفاق ثنائي إلى اتفاق وطني شامل يؤدي لتشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقية بمشاركة ممثلين عن القوى السياسية الراغبة والكتل البرلمانية ومؤسسات المجتمع المدني وببرنامج منبثق من وثيقة الوفاق الوطني ومستند إلى قرارات الشرعية العربية والدولية. والتقدم لمشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية في لجنة الشراكة السياسية والشروع في تفعيل وتطوير م. ت. ف. بانتخابات شاملة للمجلس الوطني الفلسطيني في الداخل والخارج ووفق مبدأ التمثيل النسبي.
وركز المؤتمر كذلك على أن بناء الوحدة الوطنية هو السبيل لمواجهة ضغوط أولمرت رايس، والعدوان الإسرائيلي وممارساته الاستيطانية.
ومن المقرر أن تعقد الجلسة الختامية للمؤتمر وبشكل علني في قاعة رشاد الشوا في 1/3/2007 الساعة الحادية عشرة صباحاً. حيث ستعلن نتائج المؤتمر وخاصةً بيانه الختامي بما فيها القرارات والمواقف التي أقرها.
وضمت القيادة المركزية الجديدة 59 عضواً من قادة الجبهة الديمقراطية وكوادرها، وتوزعت على الكوادر النسائية والقطاعات العمالية والمهنية والشبابية والمؤسساتية.
وعقدت القيادة المركزية اجتماعاً خاصاً انتخبت فيه صالح زيدان أميناً للقيادة المركزية، ورمزي رباح نائباً لأمين الإقليم.
وناقش المؤتمر على امتداد فترة انعقاده عدداً من القضايا السياسية والتنظيمية والبرنامجية والجماهيرية. كما شمل العديد من المداخلات الفردية والجماعية، وأبرزها سبل الخروج من الأزمة بإنهاء الازدواجية وتكريس الشراكة السياسية والتعددية الحزبية، وذلك بتصحيح وتعديل وتطوير اتفاق مكة من اتفاق ثنائي إلى اتفاق وطني شامل يؤدي لتشكيل حكومة وحدة وطنية حقيقية بمشاركة ممثلين عن القوى السياسية الراغبة والكتل البرلمانية ومؤسسات المجتمع المدني وببرنامج منبثق من وثيقة الوفاق الوطني ومستند إلى قرارات الشرعية العربية والدولية. والتقدم لمشاركة جميع القوى الوطنية والإسلامية في لجنة الشراكة السياسية والشروع في تفعيل وتطوير م. ت. ف. بانتخابات شاملة للمجلس الوطني الفلسطيني في الداخل والخارج ووفق مبدأ التمثيل النسبي.
وركز المؤتمر كذلك على أن بناء الوحدة الوطنية هو السبيل لمواجهة ضغوط أولمرت رايس، والعدوان الإسرائيلي وممارساته الاستيطانية.
ومن المقرر أن تعقد الجلسة الختامية للمؤتمر وبشكل علني في قاعة رشاد الشوا في 1/3/2007 الساعة الحادية عشرة صباحاً. حيث ستعلن نتائج المؤتمر وخاصةً بيانه الختامي بما فيها القرارات والمواقف التي أقرها.