الرئاسة تدين جريمة اغتيال قوات الاحتلال للشاب السلايمة في الخليل
نشر بتاريخ: 12/12/2012 ( آخر تحديث: 13/12/2012 الساعة: 02:34 )
رام الله - معا - أدانت الرئاسة الفلسطينية ما قامت به، قوات الاحتلال الاسرائيلي اليوم الاربعاء باطلاق النار في محيط مدرسة طارق بن زياد في الخليل مما أدى إلى استشهاد الشاب محمد عوض السلايمة (17 عاما).
وقالت الرئاسة في بيان وصل معا "يأتي هذا الاعتداء الآثم تنفيذاً لسياسة حكومة نتنياهو ليبرمان واليمين المتطرف في اسرائيل في التحريض العدواني الذي سبق حادثة القتل هذه، وذلك برفع القيود المرفوعة أصلاً عن تعليمات اطلاق النار التي أعلنها ليبرمان أمس الأول اتجاه المواطنين الفلسطينيين وقوى الأمن الفلسطيني".
وأضاف البيان "إننا في السلطة الوطنية الفلسطينية ندين هذا العمل العدواني ونحمل حكومة الاحتلال اليمينية وجيشها المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد الدموي والعنصري وكافة النتائج المترتبة عنه، مما يرسخ قناعتنا أن حكومة اليمين المتطرفة في اسرائيل تحاول جر المنطقة إلى دوامة عنف جديدة لتمارس هوايتها في القتل والتدمير".
وعبرت السلطة الوطنية الفلسطينية عن ادانتها واستنكارها لعملية القتل الآثمة وكل ما تقوم به حكومة الإحتلال من استيطان وعدوان.
وقال البيان "إن ردت الفعل العدوانية التي تمارسها حكومة اليمين في اسرائيل بعد حصول فلسطين على عضوية الدولة في الأمم المتحدة ما هي إلا تصعيد اسرائيلي خطير نحملها مسؤوليته امام العالم والشرعية الدولية".
وأضافت الرئاسة في بيانها أن عملية القتل والتدمير والإستيطان، والعدوانية الدموية التي تمارسها حكومة اليمين في اسرائيل تقربنا أكثر من اللجوء إلى محكمة الجنايات الدولية وكافة اللجان والمحاكم والمنظمات الدولية التي أنيط بها دور حماية المدنيين.
وقالت الرئاسة في بيان وصل معا "يأتي هذا الاعتداء الآثم تنفيذاً لسياسة حكومة نتنياهو ليبرمان واليمين المتطرف في اسرائيل في التحريض العدواني الذي سبق حادثة القتل هذه، وذلك برفع القيود المرفوعة أصلاً عن تعليمات اطلاق النار التي أعلنها ليبرمان أمس الأول اتجاه المواطنين الفلسطينيين وقوى الأمن الفلسطيني".
وأضاف البيان "إننا في السلطة الوطنية الفلسطينية ندين هذا العمل العدواني ونحمل حكومة الاحتلال اليمينية وجيشها المسؤولية الكاملة عن هذا التصعيد الدموي والعنصري وكافة النتائج المترتبة عنه، مما يرسخ قناعتنا أن حكومة اليمين المتطرفة في اسرائيل تحاول جر المنطقة إلى دوامة عنف جديدة لتمارس هوايتها في القتل والتدمير".
وعبرت السلطة الوطنية الفلسطينية عن ادانتها واستنكارها لعملية القتل الآثمة وكل ما تقوم به حكومة الإحتلال من استيطان وعدوان.
وقال البيان "إن ردت الفعل العدوانية التي تمارسها حكومة اليمين في اسرائيل بعد حصول فلسطين على عضوية الدولة في الأمم المتحدة ما هي إلا تصعيد اسرائيلي خطير نحملها مسؤوليته امام العالم والشرعية الدولية".
وأضافت الرئاسة في بيانها أن عملية القتل والتدمير والإستيطان، والعدوانية الدموية التي تمارسها حكومة اليمين في اسرائيل تقربنا أكثر من اللجوء إلى محكمة الجنايات الدولية وكافة اللجان والمحاكم والمنظمات الدولية التي أنيط بها دور حماية المدنيين.