يعرض في شهر رمضان :البدء بتصوير حلقات مسلسل "الاجتياح" للمخرج التونسي شوقي الماجري
نشر بتاريخ: 28/02/2007 ( آخر تحديث: 28/02/2007 الساعة: 17:56 )
رام الله -خاص لوكالة معا- توفيق العيسى- في عمل درامي هو الأضخم من نوعه ، بدأ المركز العربي للخدمات السمعية والبصرية تصوير حلقات مسلسل " الاجتياح" للكاتب الفلسطيني رياض سيف والمخرج التونسي شوقي الماجري والذي سيعرض على الفضائيات العربية في شهر رمضان القادم.
وتدور أحداث المسلسل ما بين مدينة رام الله التي حوصر فيها الرئيس الراحل " ياسر عرفات" ومدينة جنين ومخيمها الذي شهد أبشع الجرائم الاسرائيلية وصولا الى مدينة بيت لحم حيث كنيسة المهد التي دمر الاحتلال اجزاء منها في فترة الاجتياح الاسرائيلي لمدن ومحافظات الضفة الغربية في العام 2002 ضمن ما يعرف بعملية "السور الواقي ".
ويتناول العمل الدرامي تفاصيل الحياة اليومية الفلسطينية وأهمية الحياة لدى المجتمع الفلسطيني بالرغم من الخوف والرعب والقلق التي تناتبه حين يخيم على المكان شبح الموت والخراب.
كما سيضم العمل نخبة من فناني الدراما السورية والأردنية والفلسطينية ، ومن بينهم الفنان رأفت لافي من فلسطين حيث قال " إن هذا العمل خطوة مهمة لأي فنان فلسطيني في ظل غياب الدراما التلفزيونية الفلسطينية " .
وأضاف لافي " مشاركتي في هذا العمل هي تجربة جديدة للإحتكاك بنجوم الدراما العربية وخطوة نحو العرض الصحيح والموضوعي للقضية الفلسطينية والإنسان الفلسطيني بعيدا عن لغة الشعارات المستهلكة "
وتدور أحداث المسلسل ما بين مدينة رام الله التي حوصر فيها الرئيس الراحل " ياسر عرفات" ومدينة جنين ومخيمها الذي شهد أبشع الجرائم الاسرائيلية وصولا الى مدينة بيت لحم حيث كنيسة المهد التي دمر الاحتلال اجزاء منها في فترة الاجتياح الاسرائيلي لمدن ومحافظات الضفة الغربية في العام 2002 ضمن ما يعرف بعملية "السور الواقي ".
ويتناول العمل الدرامي تفاصيل الحياة اليومية الفلسطينية وأهمية الحياة لدى المجتمع الفلسطيني بالرغم من الخوف والرعب والقلق التي تناتبه حين يخيم على المكان شبح الموت والخراب.
كما سيضم العمل نخبة من فناني الدراما السورية والأردنية والفلسطينية ، ومن بينهم الفنان رأفت لافي من فلسطين حيث قال " إن هذا العمل خطوة مهمة لأي فنان فلسطيني في ظل غياب الدراما التلفزيونية الفلسطينية " .
وأضاف لافي " مشاركتي في هذا العمل هي تجربة جديدة للإحتكاك بنجوم الدراما العربية وخطوة نحو العرض الصحيح والموضوعي للقضية الفلسطينية والإنسان الفلسطيني بعيدا عن لغة الشعارات المستهلكة "