الجهاد تدعو الى دعم حملة التضامن الالكتروينة لمساندة الاسرى المضربين
نشر بتاريخ: 16/12/2012 ( آخر تحديث: 16/12/2012 الساعة: 13:09 )
غزة- معا - أعلنت الجهاد الاسلامي دعمها ومساندتها لحملة التضامن الالكتروني العالمية التي يستعد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة لإطلاقها يوم غدٍ الاثنين لمساندة الأسرى المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال، سيما وأنها تهدف لإعادة تفعيل قضيتهم بعد الإهمال الرسمي والشعبي وعدم الالتفات لها.
كما دعت الجهاد في بيان وصل "معا" نسخة منه في الذكرى السنوية الأولى لثورة الكرامة التي فجرها الشيخ خضر عدنان في مواجهة الاعتقال الإداري ورفضاً للقوانين جماهير الشعب الفلسطيني والامة العربية إلى أوسع استجابة لنداء الأسرى والمشاركة الفاعلة في حملة التضامن والإسناد التي ستنطلق غداً وستستمر حتى يأذن الله بالنصر للأسرى الذين يواصلون معركة الكرامة على طريق كسر قوانين الاحتلال الجائرة.
وقالت الجهاد أن استمرار حالة الصمت والعجز الرسمي عن التحرك أو إبداء أي ردة فعل تجاه التدهور الحاد في صحة الأسرى المضربين لاسيما الأسيرين أيمن الشراونة وسامر العيساوي، تشجع الاحتلال على التنكر لمطالب الأسرى والمضي في سياساته العدوانية بحقهم الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر.
ودعت الجهاد كافة وسائل الإعلام لتبني قضية الأسرى لا سيما المضربين منهم،مطالبة المؤسسات الحقوقية بتحمل مسؤولياتها في التعامل مع قضية الأسرى المهددين بالموت في سجون الاحتلال.
وشددت الجهاد أن مواصلة الأسرى لهذه المعركة، وتحديداً الأسير أيمن الشروانة المضرب عن الطعام منذ 169 يوماً، والأسير سامر العيساوي المضرب منذ 138 يوماً، والقياديان في حركة الجهاد الإسلامي طارق قعدان وجعفر عز الدين، والأسير المجاهد يوسف شعبان الذين دخلوا يومهم الـ 20 في الإضراب المفتوح، يُحتم واجب النصرة والإسناد لهم، لشد انتباه الرأي العام الدولي لقضيتهم العادلة.
كما دعت الجهاد في بيان وصل "معا" نسخة منه في الذكرى السنوية الأولى لثورة الكرامة التي فجرها الشيخ خضر عدنان في مواجهة الاعتقال الإداري ورفضاً للقوانين جماهير الشعب الفلسطيني والامة العربية إلى أوسع استجابة لنداء الأسرى والمشاركة الفاعلة في حملة التضامن والإسناد التي ستنطلق غداً وستستمر حتى يأذن الله بالنصر للأسرى الذين يواصلون معركة الكرامة على طريق كسر قوانين الاحتلال الجائرة.
وقالت الجهاد أن استمرار حالة الصمت والعجز الرسمي عن التحرك أو إبداء أي ردة فعل تجاه التدهور الحاد في صحة الأسرى المضربين لاسيما الأسيرين أيمن الشراونة وسامر العيساوي، تشجع الاحتلال على التنكر لمطالب الأسرى والمضي في سياساته العدوانية بحقهم الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر.
ودعت الجهاد كافة وسائل الإعلام لتبني قضية الأسرى لا سيما المضربين منهم،مطالبة المؤسسات الحقوقية بتحمل مسؤولياتها في التعامل مع قضية الأسرى المهددين بالموت في سجون الاحتلال.
وشددت الجهاد أن مواصلة الأسرى لهذه المعركة، وتحديداً الأسير أيمن الشروانة المضرب عن الطعام منذ 169 يوماً، والأسير سامر العيساوي المضرب منذ 138 يوماً، والقياديان في حركة الجهاد الإسلامي طارق قعدان وجعفر عز الدين، والأسير المجاهد يوسف شعبان الذين دخلوا يومهم الـ 20 في الإضراب المفتوح، يُحتم واجب النصرة والإسناد لهم، لشد انتباه الرأي العام الدولي لقضيتهم العادلة.