ورشة رسم وألعاب وتفريغ في مدرسة بنات محمود الهمشري
نشر بتاريخ: 16/12/2012 ( آخر تحديث: 16/12/2012 الساعة: 19:03 )
طولكرم - معا - نظمت وزارة الثقافة في محافظة طولكرم، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم وجمعية الشبان المسيحية، ورشة رسم وألعاب وتفريغ لطالبات مدرسة محمود الهمشري، بحضور: عبد الفتاح الكم، مدير مكتب وزارة الثقافة، والمربية شفيقة ذياب مديرة المدرسة، ومجموعة من المتطوعات من فريق الدعم النفسي في جمعية الشبان المسيحية.
وفي كلمتها الترحيبية، نوّهت المربية شفيقة ذياب إلى أهمية الأنشطة اللامنهجية في صقل وتنمية مواهب الأطفال، ومؤكدةً على التعاون المستمر والمشترك بين مديريتي التربية والتعليم والثقافة في جميع المجالات.
وأشار عبد الفتاح الكم إلى أن الهدف من هذه النشاط هو منح الأطفال فرصة لتطوير مهاراتهم من خلال ورشات الرسم المتنوعة والألعاب التفريغية، كما تحدث عن فوائد الرسم الذي يعد عملاً فنياً تعبيرياً، وقدم شرحاً مبسطاً عن أساسيات الرسم وعن الألوان الأساسية والثانوية.
وقالت ألفة أبو سعدة أن هدف فريق الدعم النفسي والاجتماعي في جمعية الشبان المسيحية هو حماية الطفولة من العنف السياسي والاجتماعي، وتفريغ الضغوطات النفسية التي يعيشها الأطفال من خلال أنشطة تفريغية وألعاب حركية متنوعة وورشات دراما ورسم.
وفي بداية الورشة قامت الطالبات بالتعريف عن أنفسهن وهواياتهن، وممارسة بعض التمارين الحركية، ومن ثم بدأن بالرسم على رول الورق، حيث عبرن برسوماتهن البسيطة عن آمالهن وأمنياتهن البريئة.
وفي كلمتها الترحيبية، نوّهت المربية شفيقة ذياب إلى أهمية الأنشطة اللامنهجية في صقل وتنمية مواهب الأطفال، ومؤكدةً على التعاون المستمر والمشترك بين مديريتي التربية والتعليم والثقافة في جميع المجالات.
وأشار عبد الفتاح الكم إلى أن الهدف من هذه النشاط هو منح الأطفال فرصة لتطوير مهاراتهم من خلال ورشات الرسم المتنوعة والألعاب التفريغية، كما تحدث عن فوائد الرسم الذي يعد عملاً فنياً تعبيرياً، وقدم شرحاً مبسطاً عن أساسيات الرسم وعن الألوان الأساسية والثانوية.
وقالت ألفة أبو سعدة أن هدف فريق الدعم النفسي والاجتماعي في جمعية الشبان المسيحية هو حماية الطفولة من العنف السياسي والاجتماعي، وتفريغ الضغوطات النفسية التي يعيشها الأطفال من خلال أنشطة تفريغية وألعاب حركية متنوعة وورشات دراما ورسم.
وفي بداية الورشة قامت الطالبات بالتعريف عن أنفسهن وهواياتهن، وممارسة بعض التمارين الحركية، ومن ثم بدأن بالرسم على رول الورق، حيث عبرن برسوماتهن البسيطة عن آمالهن وأمنياتهن البريئة.