مجدلاني: وزارة العمل أعدت خطط من اجل الحد من ظاهرة البطالة
نشر بتاريخ: 16/12/2012 ( آخر تحديث: 16/12/2012 الساعة: 22:16 )
رام الله- معا - أكد وزير العمل أحمد مجدلاني أن الحكومة الفلسطينية تعمل بشكل جدي في عدد من الاتجاهات من أجل توفير العمل لشرائح المجتمع المختلفة والحد من البطالة في مناطق السلطة الفلسطينية، معتبرا ذلك من أولويات الوزارة التي أعدت جملة من الخطط والمشاريع من أجل الحد من ظاهرة البطالة.
جاء ذلك خلال استقبال مجدلاني ظهر اليوم وفدا من شبكة المؤسسات القاعدية الشبابية والتي تضم 36 مؤسسة شبابية من مختلف أنحاء الوطن.
جاء ذلك بحضور الخبير الوطني لمنظمة العمل الدولية الدكتور محمد غضية والدكتور زياد كرابلية المديرالتنفيذي للصندوق الفلسطيني للتشغيل وحماية العمال وتغريد كشك رئيس وحدة العلاقات العامة والإعلام والسيدة إيناس كلبونة مديرتشغيل العمالة المحلية في وزارة العمل.
وأضاف وزير العمل أن العامل الثاني في زيادة نسب البطالة بين الشباب بالاضافة الى سياسات الاحتلال هو نوعية التعليم في فلسطين حيث أن الجامعات الفلسطينية لا تأخذ بعين الاعتبار ضرورة الموائمة ما بين التخصصات العلمية التي تطرحها وبين احتياجات سوق العاملين في هذه التخصصات؛ وشدد على ضرورة التحاق مزيد من الشباب بالتخصصات التقنية التي نحن بحاجتها فعليا.
من جهته أستعرض الدكتور زياد كرابلية دور الصندوق الفلسطيني للتشغيل في العمل على إيجاد أكبر عدد من فرص العمل للخريجين الجدد بالتعاون مع المؤسسات الأهلية والدولية المانحة شمل تنفيذ عدد من المشاريع الناجحة.
وفي الختام دعت ايناس كلبونة جميع الخريجين الجدد للتوجه إلى مكاتب التشغيل في مديريات العمل للحصول على البيانات المتعلقة باحتياجات سوق العمل الفلسطيني وكذلك أخذ النصائح حول كيفية اختيار الوظيفة الملائمة وطريقة كتابة السيرة الذاتية بصورة احترافية.
جاء ذلك خلال استقبال مجدلاني ظهر اليوم وفدا من شبكة المؤسسات القاعدية الشبابية والتي تضم 36 مؤسسة شبابية من مختلف أنحاء الوطن.
جاء ذلك بحضور الخبير الوطني لمنظمة العمل الدولية الدكتور محمد غضية والدكتور زياد كرابلية المديرالتنفيذي للصندوق الفلسطيني للتشغيل وحماية العمال وتغريد كشك رئيس وحدة العلاقات العامة والإعلام والسيدة إيناس كلبونة مديرتشغيل العمالة المحلية في وزارة العمل.
وأضاف وزير العمل أن العامل الثاني في زيادة نسب البطالة بين الشباب بالاضافة الى سياسات الاحتلال هو نوعية التعليم في فلسطين حيث أن الجامعات الفلسطينية لا تأخذ بعين الاعتبار ضرورة الموائمة ما بين التخصصات العلمية التي تطرحها وبين احتياجات سوق العاملين في هذه التخصصات؛ وشدد على ضرورة التحاق مزيد من الشباب بالتخصصات التقنية التي نحن بحاجتها فعليا.
من جهته أستعرض الدكتور زياد كرابلية دور الصندوق الفلسطيني للتشغيل في العمل على إيجاد أكبر عدد من فرص العمل للخريجين الجدد بالتعاون مع المؤسسات الأهلية والدولية المانحة شمل تنفيذ عدد من المشاريع الناجحة.
وفي الختام دعت ايناس كلبونة جميع الخريجين الجدد للتوجه إلى مكاتب التشغيل في مديريات العمل للحصول على البيانات المتعلقة باحتياجات سوق العمل الفلسطيني وكذلك أخذ النصائح حول كيفية اختيار الوظيفة الملائمة وطريقة كتابة السيرة الذاتية بصورة احترافية.