عشراوي تطالب برفع الحصار عن حكومة الوحدة ومواصلة دعم الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 03/03/2007 ( آخر تحديث: 03/03/2007 الساعة: 12:24 )
جنين- معا- طالبت د. حنان عشراوي، عضو المجلس التشريعي عن كتلة الطريق الثالث ورئيسة مجلس إدارة المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية (مفتاح) برفع الحصار عن حكومة الوحدة الوطنية المقبلة لإتاحة المجال لها لتقديم المهام المناطة بها المتلخصة بتصريف الأعمال الخدماتية التي تهم الشعب الفلسطيني.
جاء ذلك خلال لقائها بوفد يمثل المعارضة البريطانية يتمثل برئاسة زعيمها ديفيد كميرون.
وناشدت عشراوي المجتمع الدول بمواصلة تقديم الدعم للشعب الفلسطيني حتى يستمر في بناء مؤسسات الدولة الكفيلة بمواصلة عملية المساءلة والمحاسبة والشفافية والإصلاح.
كما شددت على أهمية دور المجتمع الدولي كطرف ثالث في عملية التسوية وحل النزاع.
وطالبت بعدم تسييس قضية الحكومة لأنه مناط بها تقديم الخدمات للمواطنين في حين أن شؤون المفاوضات مع إسرائيل تندرج في اطار صلاحيات منظمة التحرير الفلسطينية التي يترأسها الرئيس أبو مازن.
وشددت على أهمية الشروع في مفاوضات الحل النهائي وعدم العودة لسياسة المراحل القديمة العقيمة, كما ركزت على أهمية تجميد السياسة الاستيطانية الإسرائيلية والتوقف عن بناء جدار الفصل العنصري.
هذا وعبرت عشراوي عن خيبة أملها من حزب كديما الحاكم في إسرائيل برئاسة اولمرت صاحب الهم الوحيد بالحفاظ على كرسيه وعدم التقدم في عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
جاء ذلك خلال لقائها بوفد يمثل المعارضة البريطانية يتمثل برئاسة زعيمها ديفيد كميرون.
وناشدت عشراوي المجتمع الدول بمواصلة تقديم الدعم للشعب الفلسطيني حتى يستمر في بناء مؤسسات الدولة الكفيلة بمواصلة عملية المساءلة والمحاسبة والشفافية والإصلاح.
كما شددت على أهمية دور المجتمع الدولي كطرف ثالث في عملية التسوية وحل النزاع.
وطالبت بعدم تسييس قضية الحكومة لأنه مناط بها تقديم الخدمات للمواطنين في حين أن شؤون المفاوضات مع إسرائيل تندرج في اطار صلاحيات منظمة التحرير الفلسطينية التي يترأسها الرئيس أبو مازن.
وشددت على أهمية الشروع في مفاوضات الحل النهائي وعدم العودة لسياسة المراحل القديمة العقيمة, كما ركزت على أهمية تجميد السياسة الاستيطانية الإسرائيلية والتوقف عن بناء جدار الفصل العنصري.
هذا وعبرت عشراوي عن خيبة أملها من حزب كديما الحاكم في إسرائيل برئاسة اولمرت صاحب الهم الوحيد بالحفاظ على كرسيه وعدم التقدم في عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.