جمعية "الاصلاح التربوي" تواصل فعاليات حملة نصرة المسجد الاقصى
نشر بتاريخ: 03/03/2007 ( آخر تحديث: 03/03/2007 الساعة: 14:04 )
غزة- معا- تزمع جمعية "الاصلاح التربوي", اليوم السبت, الى مواصلة حملتها الداعية لحماية المسجد الاقصى, وذلك عبر توزيع بوسترات على السفارات والقنصليات والمؤسسات الحكومية والأهلية.
حيث ستنتهي الأيام المقبلة من إعداد CD بالصوت والصورة يظهر الحفريات والاعتداءات التي تعرض لها المسجد الأقصى منذ 1967م -2007م، وسيكون في الأسبوع المقبل العديد من الندوات واللقاءات, التي تحث على مواصلة التحدي لهذا العدوان الغاشم على المسجد الأقصى.
ودعت جمعية الاصلاح التربوي كافة وسائل الاعلام في قطاع غزة, إلى مواصلة التغطية الاعلامية لحملة فعاليات نصرة الاقصى التي بدأتها منتصف شباط /فبراير الماضي.
وكانت الجمعية قد اعلنت عن الحملة لنصرة الاقصى بدأتها بتوزيع مطوية تتحدث عن مكانة المسجد الأقصى الدينية والتاريخية, ويتم في هذه الأيام توزيع بوستر للمسجد الأقصى المبارك على جميع محافظات ومساجد القطاع, مبيناً فيها الحفريات التي يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك.
كما عقدت الجمعية مؤتمرا علميا للرجال, بعنوان "أقصانا لا هيكلهم" بالتعاون مع المعهد الدعوة التربوي حيث تم الحديث عن أهمية المسجد الأقصى المبارك والمكانة التي يحظى بها في قلوب المسلمين, وأن هذه الهجمات التي تستهدف المسجد الأقصى المبارك من خلال الحفريات بغرض تهويد الأقصى ستكون باعثا لاستثارة هذه القلوب التي تحيى برؤيته, معلنة انه في خطر.
حيث ستنتهي الأيام المقبلة من إعداد CD بالصوت والصورة يظهر الحفريات والاعتداءات التي تعرض لها المسجد الأقصى منذ 1967م -2007م، وسيكون في الأسبوع المقبل العديد من الندوات واللقاءات, التي تحث على مواصلة التحدي لهذا العدوان الغاشم على المسجد الأقصى.
ودعت جمعية الاصلاح التربوي كافة وسائل الاعلام في قطاع غزة, إلى مواصلة التغطية الاعلامية لحملة فعاليات نصرة الاقصى التي بدأتها منتصف شباط /فبراير الماضي.
وكانت الجمعية قد اعلنت عن الحملة لنصرة الاقصى بدأتها بتوزيع مطوية تتحدث عن مكانة المسجد الأقصى الدينية والتاريخية, ويتم في هذه الأيام توزيع بوستر للمسجد الأقصى المبارك على جميع محافظات ومساجد القطاع, مبيناً فيها الحفريات التي يتعرض لها المسجد الأقصى المبارك.
كما عقدت الجمعية مؤتمرا علميا للرجال, بعنوان "أقصانا لا هيكلهم" بالتعاون مع المعهد الدعوة التربوي حيث تم الحديث عن أهمية المسجد الأقصى المبارك والمكانة التي يحظى بها في قلوب المسلمين, وأن هذه الهجمات التي تستهدف المسجد الأقصى المبارك من خلال الحفريات بغرض تهويد الأقصى ستكون باعثا لاستثارة هذه القلوب التي تحيى برؤيته, معلنة انه في خطر.