إتحاد لجان المرأة بخان يونس يفتتح دورة الشهيدة منى شعت في المهارات الإدارية والتنظيمية
نشر بتاريخ: 04/03/2007 ( آخر تحديث: 04/03/2007 الساعة: 12:58 )
معا- إفتتح إتحاد لجان المرأة التابع لحركة فتح في إقليم خان يونس اليوم دورة الشهيدة منى شعت في المهارات الإدارية والتنظيمية, بمشاركة عشرات السيدات القياديات النسوية، وباشراف نخبة متخصصة من الخبراء والأكاديميين بالحركة.
وحضر مراسم إفتتاح الدورة التي عقدت في قاعة المؤتمرات بمكتب فتح وسط المدينة أعضاء قيادة الإقليم ووجهاء المدينة والشخصيات الرسمية ووجوه المجتمع وحشد غفير من المشاركات بالدورة.
وأكد محمود العفيفي المفوض الإعلامي للحركة بخان يونس في تصريح وصل"معا" نسخة عنه على أهمية تنظيم الدورة التي ستستمر قرابة أسبوعين كاملين بواقع ثلاثة محاضرات أسبوعياً، ستتلقى خلالها السيدات المشاركات مهارت القيادة والتنظيم والإدارة وتطويق الأزمات وحلها وذلك في الجوانب النظرية والعملية.
وبيّن العفيفي الجهود المبذولة من قبل حركته لإعادة الإعتبار للكادر التنظيمي وهيكلة الحركة إنطلاقاً من القاعدة التنظيمية مروراً بإنتخابات المناطق ووصولاً إلى رأس الهرم وذلك من أجل صون الحركة وحماية المشروع الوطني والقرار الفلسطيني المستقل، ولمواجهة التحديات الجسام التي تعترض طريق القضية الفلسطينية.
وأكد العفيفي أن حركة فتح دائمة السعي نحو تطوير خدماتها وبرامجها الميدانية والوصول إلى كافة المناطق التنظيمية ودعم الكوادر الشابة والأطفال والنساء وكبار السن لإعادة الإعتبار لحركة فتح بعد العثرات التي تعرضت لها.
وجدد العفيفي عزم الحركة إلى إستنهاض الهمم والطاقات الخلاقة وتنظيم المزيد من الدورات التنظيمية التي تحمل أسماء الشهداء ومن بينهم الشهيدة شعت.
ومن جانبها شددت ليلى البشيتي منسقة إتحاد لجان المرأة على ضرورة الانطلاق في العمل النسوى نحو المزيد من التقدم والتطوير وبناء القدرات التنظيميه والثقافيه لدى الاخوات المشاركات.
وحضر مراسم إفتتاح الدورة التي عقدت في قاعة المؤتمرات بمكتب فتح وسط المدينة أعضاء قيادة الإقليم ووجهاء المدينة والشخصيات الرسمية ووجوه المجتمع وحشد غفير من المشاركات بالدورة.
وأكد محمود العفيفي المفوض الإعلامي للحركة بخان يونس في تصريح وصل"معا" نسخة عنه على أهمية تنظيم الدورة التي ستستمر قرابة أسبوعين كاملين بواقع ثلاثة محاضرات أسبوعياً، ستتلقى خلالها السيدات المشاركات مهارت القيادة والتنظيم والإدارة وتطويق الأزمات وحلها وذلك في الجوانب النظرية والعملية.
وبيّن العفيفي الجهود المبذولة من قبل حركته لإعادة الإعتبار للكادر التنظيمي وهيكلة الحركة إنطلاقاً من القاعدة التنظيمية مروراً بإنتخابات المناطق ووصولاً إلى رأس الهرم وذلك من أجل صون الحركة وحماية المشروع الوطني والقرار الفلسطيني المستقل، ولمواجهة التحديات الجسام التي تعترض طريق القضية الفلسطينية.
وأكد العفيفي أن حركة فتح دائمة السعي نحو تطوير خدماتها وبرامجها الميدانية والوصول إلى كافة المناطق التنظيمية ودعم الكوادر الشابة والأطفال والنساء وكبار السن لإعادة الإعتبار لحركة فتح بعد العثرات التي تعرضت لها.
وجدد العفيفي عزم الحركة إلى إستنهاض الهمم والطاقات الخلاقة وتنظيم المزيد من الدورات التنظيمية التي تحمل أسماء الشهداء ومن بينهم الشهيدة شعت.
ومن جانبها شددت ليلى البشيتي منسقة إتحاد لجان المرأة على ضرورة الانطلاق في العمل النسوى نحو المزيد من التقدم والتطوير وبناء القدرات التنظيميه والثقافيه لدى الاخوات المشاركات.