الوئام توزع كسوة الشتاء على أطفال شمال غزة
نشر بتاريخ: 29/12/2012 ( آخر تحديث: 29/12/2012 الساعة: 15:31 )
غزة- معا - وزّعت جمعية الوئام الخيرية، اليوم السبت كسوة الشتاء على أطفال العائلات الفقيرة، وعلى الأيتام في مناطق شمال غزة.
وقال م.محمد أبو مرعي رئيس الجعية "إن الجمعية قدّمت كسوة الشتاء لـ (50) طفلاً وطفلة، بواقع 40 شيكل (11دولار) لكل طفل منهم".
وأوضح أبو مرعي أن مشروع "كسوة الشتاء" يعتبر من أحد المشاريع التي تقدمها الوئام منذ سنتين، كمشروع رئيسي يستفيد منه الأطفال في المناطق الفقيرة التي تنشط فيها الجمعية, مبيناً أن هذا المشروع هو الثاني الذي تنفذه الجمعية.
وأشار إلى أن المشروع الأول للجمعية كان بتقديم طرود غذائية للأسر المتضررة من الحرب، وأعادت ترميم عدد من البيوت المتضررة بشكل جزئي من الحرب.
وتأتي هذه المشاريع ضمن المشاريع الإغاثية الطارئة التي تنفذها الجمعية بعد الحرب الأخيرة على قطاع غزة في نوفمبر الماضي لإعانة الأهالي المتضررين والعائلات الفقيرة والمحتاجة في مناطق شمال غزة.
ونوّه أبو مرعي إلى أن الجمعية تتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية في القطاع بهدف تقديم مساعداتها الإنسانية للسكان، مشيراً إلى أن جمعيته تنشط في المناطق التي تعتبر الأشد فقراً وتهميشاً في قطاع غزة نظراً لقربها من الحدود الشمالية للقطاع الذي يتعرض بدوره لعدوان متكرر من جانب الإحتلال الصهيوني.
وقال م.محمد أبو مرعي رئيس الجعية "إن الجمعية قدّمت كسوة الشتاء لـ (50) طفلاً وطفلة، بواقع 40 شيكل (11دولار) لكل طفل منهم".
وأوضح أبو مرعي أن مشروع "كسوة الشتاء" يعتبر من أحد المشاريع التي تقدمها الوئام منذ سنتين، كمشروع رئيسي يستفيد منه الأطفال في المناطق الفقيرة التي تنشط فيها الجمعية, مبيناً أن هذا المشروع هو الثاني الذي تنفذه الجمعية.
وأشار إلى أن المشروع الأول للجمعية كان بتقديم طرود غذائية للأسر المتضررة من الحرب، وأعادت ترميم عدد من البيوت المتضررة بشكل جزئي من الحرب.
وتأتي هذه المشاريع ضمن المشاريع الإغاثية الطارئة التي تنفذها الجمعية بعد الحرب الأخيرة على قطاع غزة في نوفمبر الماضي لإعانة الأهالي المتضررين والعائلات الفقيرة والمحتاجة في مناطق شمال غزة.
ونوّه أبو مرعي إلى أن الجمعية تتعاون مع الجهات الرسمية والأهلية في القطاع بهدف تقديم مساعداتها الإنسانية للسكان، مشيراً إلى أن جمعيته تنشط في المناطق التي تعتبر الأشد فقراً وتهميشاً في قطاع غزة نظراً لقربها من الحدود الشمالية للقطاع الذي يتعرض بدوره لعدوان متكرر من جانب الإحتلال الصهيوني.