جامعة النجاح توقع اتفاقية تعاون مع جامعتي سيفليي وهويلفا في اسبانيا
نشر بتاريخ: 04/03/2007 ( آخر تحديث: 04/03/2007 الساعة: 19:12 )
نابلس - سلفيت - معا -وقعت جامعة النجاح في نابلس مؤخراً اتفاقية تعاون مع جامعتي هويلفا وسفيلّي في اسبانيا، وذلك بهدف توثيق التعاون بين الجامعتين وتعزيز العلاقات المتبادلة وخاصة فيما يتعلق بالموارد البشرية وتعزيز البحث العلمي والتطور الأكاديمي والتكنولوجي المشترك.
وتقوم الاتفاقات على تنظيم التعاون بين الجامعتين في المجال الثقافي وتبادل الزيارات العلمية بين الطلبة والمدرسين في الجامعتين، والعمل المشترك في مجال المشاريع، إضافة للتعاون في مجال النشاطات المتعلقة بالتعليم والوعي الثقافي، كما ستقدم الجامعات التسهيلات اللازمة لإجراء البحوث والدراسات العلمية للباحثين وطلبة الدراسات العليا.
هذا وقد وقعت الاتفاقيات من قبل رئيس جامعة النجاح الوطنية الدكتور رامي حمد الله ورؤساء الجامعات الاسبانية جامعة هويلفا البروفيسور فرانسيسكو لوبيز وجامعة سيفلّي البروفيسور ميجيل فلورانسيو لورا.
وذكر الدكتور رامي حمد الله رئيس جامعة النجاح الوطنية أن توقيع هذه الاتفاقيات يأتي في الوقت الذي تشهد فيه الجامعة تطوراً في مسيرتها الأكاديمية، اضافة للدور الذي تقوم به المراكز العلمية في خدمة المجتمع المحلي، واستكمالاً لمنهجية الجامعة في الاستفادة من الخبرات والكفاءات العلمية المتوفرة لديها لمواكبة التطورات العلمية التي تحدث في العالم، مضيفا أن الجامعة تربطها علاقات توأمة مع العديد من الجامعات العربية والأجنبية في كافة المجالات العلمية والأدبية وجميعها تتمحور حول تبادل الخبرات.
وتقوم الاتفاقات على تنظيم التعاون بين الجامعتين في المجال الثقافي وتبادل الزيارات العلمية بين الطلبة والمدرسين في الجامعتين، والعمل المشترك في مجال المشاريع، إضافة للتعاون في مجال النشاطات المتعلقة بالتعليم والوعي الثقافي، كما ستقدم الجامعات التسهيلات اللازمة لإجراء البحوث والدراسات العلمية للباحثين وطلبة الدراسات العليا.
هذا وقد وقعت الاتفاقيات من قبل رئيس جامعة النجاح الوطنية الدكتور رامي حمد الله ورؤساء الجامعات الاسبانية جامعة هويلفا البروفيسور فرانسيسكو لوبيز وجامعة سيفلّي البروفيسور ميجيل فلورانسيو لورا.
وذكر الدكتور رامي حمد الله رئيس جامعة النجاح الوطنية أن توقيع هذه الاتفاقيات يأتي في الوقت الذي تشهد فيه الجامعة تطوراً في مسيرتها الأكاديمية، اضافة للدور الذي تقوم به المراكز العلمية في خدمة المجتمع المحلي، واستكمالاً لمنهجية الجامعة في الاستفادة من الخبرات والكفاءات العلمية المتوفرة لديها لمواكبة التطورات العلمية التي تحدث في العالم، مضيفا أن الجامعة تربطها علاقات توأمة مع العديد من الجامعات العربية والأجنبية في كافة المجالات العلمية والأدبية وجميعها تتمحور حول تبادل الخبرات.