أحرار : 290 شهيداً خلال عام 2012 غالبيتهم من قطاع غزة
نشر بتاريخ: 02/01/2013 ( آخر تحديث: 02/01/2013 الساعة: 14:13 )
غزة -معا - رصد مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان ارتقاء 290 شهيداً فلسطينياً خلال عام 2012 غالبيتهم العظمى من قطاع غزة والذي شهد حرباً في شهر نوفمبر ارتقى فيها 175 شهيداً فلسطينياً في الفترة الواقعة ما بين 14/11/2012 وحتى يوم 21/11/2012 .
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لحقوق الإنسان أن 26 شهيداً فلسطينياً ارتقوا خلال شهر مارس وبالتحديد في الفترة ما بين 8/3/2012 حتى تاريخ 13/3/2012 جميعهم من المدنيين الفلسطينيين .
وذكر فؤاد الخفش أن 12شهيداً من الضفة الغربية ارتقوا من الضفة الغربية خلال هذا العام من بينهم مواطنين اثنين استشهدوا خلال مسيرات ومظاهرات وهما رشدي التميمي من قرية النبي صالح والشهيد حمدي محمد الفلاح من الخليل واللذان ارتقيا خلال المظاهرات التي اشتعلت في كافة أرجاء الضفة تنديداً بالعدوان على قطاع غزة كما ارتقى الطفل نجيب أحمد نجيب (20 شهراً) بعد سقوط قنبلة غاز مسيلة للدموع داخل منزله في مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة خلال المظاهرات المنددة بالعدوان .
وذكر المركز الحقوقي أحرار أن قوات الاحتلال واجهت المسيرات السلمية في الضفة الغربية بالقوة كما حدث مع الشهيد طلعت رامية من بلدة الرام شمال القدس المحتلة والذي استشهد في المظاهرات التي خرجت تنديداً باقتحام المسجد الأقصى .
كما كانت جريمة اغتيال الشهيد حسن بديع بدر من قرية بتللو قرب رام الله "شهيد لقمة العيش" على حاجز زعيم أحد أبشع الجرائم التي مارستها قوات الاحتلال حيث أطلقت الرصاص المباشر على السيارة التي كان يستقلها بكثافة ليصاب برقبته ورأسه ويرتقي على الفور بينما كان قاصداً القدس للعمل.
وفي شهر مارس من العام 2012 استشهد طفلان في انفجار جسم مشبوه في سعير وشاب من يطا وفي شهر إبريل استشهدت الطفلة أسيل عراعرة (4) سنوات من عناتا ورشاد شوخة (28)عاماً من رمون وفادي ابراهيم زيتون من بيتا، وفي يوليو استشهد حسن بديع بدر من رام الله على حاجز الزعيم، وفي شهر نوفمبر استشهد رشدي التميمي من النبي صالح والطفل نجيب أحمد نجيب (20شهراً) وحمدي محمد الفلاح من الخليل وفي ديسمبر حاتم شديد من علار ومحمد السلايمة الخليل .
وقال فؤاد الخفش مدير مركز أحرار لحقوق الإنسان أن 26 شهيداً فلسطينياً ارتقوا خلال شهر مارس وبالتحديد في الفترة ما بين 8/3/2012 حتى تاريخ 13/3/2012 جميعهم من المدنيين الفلسطينيين .
وذكر فؤاد الخفش أن 12شهيداً من الضفة الغربية ارتقوا من الضفة الغربية خلال هذا العام من بينهم مواطنين اثنين استشهدوا خلال مسيرات ومظاهرات وهما رشدي التميمي من قرية النبي صالح والشهيد حمدي محمد الفلاح من الخليل واللذان ارتقيا خلال المظاهرات التي اشتعلت في كافة أرجاء الضفة تنديداً بالعدوان على قطاع غزة كما ارتقى الطفل نجيب أحمد نجيب (20 شهراً) بعد سقوط قنبلة غاز مسيلة للدموع داخل منزله في مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة خلال المظاهرات المنددة بالعدوان .
وذكر المركز الحقوقي أحرار أن قوات الاحتلال واجهت المسيرات السلمية في الضفة الغربية بالقوة كما حدث مع الشهيد طلعت رامية من بلدة الرام شمال القدس المحتلة والذي استشهد في المظاهرات التي خرجت تنديداً باقتحام المسجد الأقصى .
كما كانت جريمة اغتيال الشهيد حسن بديع بدر من قرية بتللو قرب رام الله "شهيد لقمة العيش" على حاجز زعيم أحد أبشع الجرائم التي مارستها قوات الاحتلال حيث أطلقت الرصاص المباشر على السيارة التي كان يستقلها بكثافة ليصاب برقبته ورأسه ويرتقي على الفور بينما كان قاصداً القدس للعمل.
وفي شهر مارس من العام 2012 استشهد طفلان في انفجار جسم مشبوه في سعير وشاب من يطا وفي شهر إبريل استشهدت الطفلة أسيل عراعرة (4) سنوات من عناتا ورشاد شوخة (28)عاماً من رمون وفادي ابراهيم زيتون من بيتا، وفي يوليو استشهد حسن بديع بدر من رام الله على حاجز الزعيم، وفي شهر نوفمبر استشهد رشدي التميمي من النبي صالح والطفل نجيب أحمد نجيب (20شهراً) وحمدي محمد الفلاح من الخليل وفي ديسمبر حاتم شديد من علار ومحمد السلايمة الخليل .