التوجيه السياسي يلتقي منتسبي كتيبة الأمن الوطني في الخليل
نشر بتاريخ: 03/01/2013 ( آخر تحديث: 03/01/2013 الساعة: 10:34 )
الخليل-معا- من الفعاليات المعدة للاحتفال بذكرى انطلاقة الثوره الفلسطينيه المجيده في ذكراها 48 التقى المفوض السياسي والوطني لمحافظة الخليل المقدم إسماعيل غنام ويرافقه الرائد ثابت الرواشدة المفوض السياسي لقوات الأمن الوطني بالمحافظة منتسبي كتيبة الأمن الوطني بالمحافظة وكان في استقبالها نائب قائد منطقة الخليل ومدير العلاقات العامه للأمن الوطني وقائد الكتيبة وعدد من الضباط وضباط صف الكتيبة.
واستهل غنام لقاءه بإعطاء لمحة تاريخية عن ظروف انطلاقة حركة فتح والتحضير والتجهيز لانطلاقة الكفاح المسلح والذي تميزت به حركة فتح وما هي الظروف والصعاب التي تجاوزتها الحركة لإعلاء صوت الكفاح المسلح في وجه الطغيان الصهيوني ؟وكيف استقطبت حركة فتح كل القوى العربية و الإقليمية و الدوليه ؟ من أجل التحشيد خلف الثوابت الفلسطينية التي تعمد معها الدم الفلسطيني في مواجهة الصلف الاسرائيلي ودحر الاحتلال عن ارضنا ومقدساتنا .
كما نوه المفوض السياسي الى أنه في عام 2012 استطاعة قيادتنا الفلسطينية التاريخية ان تنتصر لقضيتنا من خلال التجاوب الدولي مع حقوقنا المشروعة في التحرير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف فكان التصويت لصالح دولتنا الفلسطينية العتيدة في الأمم المتحدة نتيجة حتمية لوضع العالم امام مسؤوليته من أجل العمل على انهاء الاحتلال الجاثم على ارضنا ومقدرتنا الوطنية و أكد المقدم إسماعيل ان الشعب الفلسطيني عامة وأبناء المؤسسة الأمنية خاصة يلتفون حول قيادتهم ممثلة بالرئيس أبا مازن واللجنة المركزية والتنفيذية لحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية وكافة الأطر التنظيمية والشعبية رافضين كافة الضغوط التي تخدم مصلحة الاحتلال الصهيوني مؤكدين اننا سنبقى صامدين ولن يركع شعبنا إلا لله.
كما نوه في لقاءه الى الدور العظيم الذي يقوم به رجل الأمن في خدمة أبناء شعبه يعتبر أحد الركائز الاساسية لصمود شعبنا على أرضنا الفلسطينية وهو أحد بشائر النصر القادم قريبا ، مؤكدا على أن شعبنا هو المرآة الحقيقة التي من خلالها تتضح ملامح المستقبل والانتصار الفلسطيني المجيد ،اضافة الى وحدتنا الوطنية في مواجهة عدونا الصهيوني وكافة مخططاته الرامية لشطب وجودنا هي الطريق الحتمي والوحيد للقضاء على كافة أشكال الاحتلال البغيض .وفي نهاية اللقاء فتح باب النقاش والاستفسار المسؤول من قبل المشاركين.
من جانب اخر ثمن قائد منطقة الخليل العقيد أمين فوالحة اللقاءات المستمرة التي تقوم بها هيئة التوجيه السياسي في المؤسسة الأمنية بالمحافظة ليبقى رجل الأمن ملما بآخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية خاصة والعالمية عامة وإحياء لكافة المناسبات الفلسطينية لتبقى محفورة في الذاكره الفلسطينية.
واستهل غنام لقاءه بإعطاء لمحة تاريخية عن ظروف انطلاقة حركة فتح والتحضير والتجهيز لانطلاقة الكفاح المسلح والذي تميزت به حركة فتح وما هي الظروف والصعاب التي تجاوزتها الحركة لإعلاء صوت الكفاح المسلح في وجه الطغيان الصهيوني ؟وكيف استقطبت حركة فتح كل القوى العربية و الإقليمية و الدوليه ؟ من أجل التحشيد خلف الثوابت الفلسطينية التي تعمد معها الدم الفلسطيني في مواجهة الصلف الاسرائيلي ودحر الاحتلال عن ارضنا ومقدساتنا .
كما نوه المفوض السياسي الى أنه في عام 2012 استطاعة قيادتنا الفلسطينية التاريخية ان تنتصر لقضيتنا من خلال التجاوب الدولي مع حقوقنا المشروعة في التحرير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف فكان التصويت لصالح دولتنا الفلسطينية العتيدة في الأمم المتحدة نتيجة حتمية لوضع العالم امام مسؤوليته من أجل العمل على انهاء الاحتلال الجاثم على ارضنا ومقدرتنا الوطنية و أكد المقدم إسماعيل ان الشعب الفلسطيني عامة وأبناء المؤسسة الأمنية خاصة يلتفون حول قيادتهم ممثلة بالرئيس أبا مازن واللجنة المركزية والتنفيذية لحركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية وكافة الأطر التنظيمية والشعبية رافضين كافة الضغوط التي تخدم مصلحة الاحتلال الصهيوني مؤكدين اننا سنبقى صامدين ولن يركع شعبنا إلا لله.
كما نوه في لقاءه الى الدور العظيم الذي يقوم به رجل الأمن في خدمة أبناء شعبه يعتبر أحد الركائز الاساسية لصمود شعبنا على أرضنا الفلسطينية وهو أحد بشائر النصر القادم قريبا ، مؤكدا على أن شعبنا هو المرآة الحقيقة التي من خلالها تتضح ملامح المستقبل والانتصار الفلسطيني المجيد ،اضافة الى وحدتنا الوطنية في مواجهة عدونا الصهيوني وكافة مخططاته الرامية لشطب وجودنا هي الطريق الحتمي والوحيد للقضاء على كافة أشكال الاحتلال البغيض .وفي نهاية اللقاء فتح باب النقاش والاستفسار المسؤول من قبل المشاركين.
من جانب اخر ثمن قائد منطقة الخليل العقيد أمين فوالحة اللقاءات المستمرة التي تقوم بها هيئة التوجيه السياسي في المؤسسة الأمنية بالمحافظة ليبقى رجل الأمن ملما بآخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية خاصة والعالمية عامة وإحياء لكافة المناسبات الفلسطينية لتبقى محفورة في الذاكره الفلسطينية.