جبهة التحرير تطالب الاطار القيادي بالانعقاد لوضع خارطة طريق للمصالحة
نشر بتاريخ: 04/01/2013 ( آخر تحديث: 04/01/2013 الساعة: 09:01 )
غزة- معا - ثمنت جبهة التحرير الفلسطينية الأجواء الأيجابية التي تشهدها العلاقات الوطنية الفلسطينية والتي هيأت وصاحبت احتفالات الشعب الفلسطيني بالذكرى الثامنة والأربعين بانطلاقة الثورة الفلسطينية المعاصرة وحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح ".
وشدد بسام درويش مسؤول دائرة الثقافة والأعلام في جبهة التحرير على ضرورة البناء على هذه الأجواء والعمل الجاد على استعادة الوحدة الوطنية وانجاز المصالحة الوطنية، مطالبا في هذا الصدد بدعوة الإطار القيادي الموحد لمنظمة التحرير بالانعقاد ووضع خارطة طريق فلسطينية لتنفيذ اتفاق القاهرة واعتبار هذا الإطار في حالة انعقاد دائم لتذليل كافة العقبات والعراقيل التي قد تظهر على طريق تنفيذ بنود اتفاق المصالحة.
وقال القيادي في جبهة التحرير "ان تمتين الوحدة الفلسطينية هو الطريق الوحيد لحماية منجزات شعبنا ومكتسباته الوطنية والتي كان أخرها انتصار إرادة المقاومة والصمود في غزة وانتصار الدبلوماسية على اللاءات الأمريكية والإسرائيلية بالأمم المتحدة من خلال الاعتراف العالمي بدولة فلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة".
وأضاف مسؤول دائرة الأعلام في الجبهة أن الوحدة الوطنية وترتيب بيتنا الداخلي هو الشرط الواجب توافره لمواجهة التصعيد الأسرائيلي والضغوظ الأمريكية المتزايدة على شعبنا وقيادته بهدف ضرب هذه المنجزات.
وأهاب درويش بجماهير شعبنا وقواه الحية بأن تجعل من هذه الاحتفالات بالأنطلاقة القوة الدافعة للسير نحو الوحدة الوطنية على طريق تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني بالعودة وتقرير المصير وتشييد الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وشدد بسام درويش مسؤول دائرة الثقافة والأعلام في جبهة التحرير على ضرورة البناء على هذه الأجواء والعمل الجاد على استعادة الوحدة الوطنية وانجاز المصالحة الوطنية، مطالبا في هذا الصدد بدعوة الإطار القيادي الموحد لمنظمة التحرير بالانعقاد ووضع خارطة طريق فلسطينية لتنفيذ اتفاق القاهرة واعتبار هذا الإطار في حالة انعقاد دائم لتذليل كافة العقبات والعراقيل التي قد تظهر على طريق تنفيذ بنود اتفاق المصالحة.
وقال القيادي في جبهة التحرير "ان تمتين الوحدة الفلسطينية هو الطريق الوحيد لحماية منجزات شعبنا ومكتسباته الوطنية والتي كان أخرها انتصار إرادة المقاومة والصمود في غزة وانتصار الدبلوماسية على اللاءات الأمريكية والإسرائيلية بالأمم المتحدة من خلال الاعتراف العالمي بدولة فلسطين كعضو مراقب في الأمم المتحدة".
وأضاف مسؤول دائرة الأعلام في الجبهة أن الوحدة الوطنية وترتيب بيتنا الداخلي هو الشرط الواجب توافره لمواجهة التصعيد الأسرائيلي والضغوظ الأمريكية المتزايدة على شعبنا وقيادته بهدف ضرب هذه المنجزات.
وأهاب درويش بجماهير شعبنا وقواه الحية بأن تجعل من هذه الاحتفالات بالأنطلاقة القوة الدافعة للسير نحو الوحدة الوطنية على طريق تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني بالعودة وتقرير المصير وتشييد الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.