انطلاق حملة عالمية للتضامن مع الاسرى
نشر بتاريخ: 07/01/2013 ( آخر تحديث: 07/01/2013 الساعة: 19:11 )
غزة- خاص معا - انطلقت في غزة فعاليات حملة اليوم العالمي للإضراب عن الطعام, لمساندة الاسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام ودعمهم والوقوف إلى جانبهم بمشاركة عدد من المؤسسات الفلسطينية والعربية الداعمة لقضية الاسرى.
وشملت فعاليات الحملة إضراب المشاركين فيها عن الطعام لمدة 24 ساعة أمام مقر الصليب الاحمر بغزة, وتوجيه رسائل لعقد وقفات احتجاجية للجهات الدولية تستعرض الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بحق الاسرى المضربين عن الطعام, والالتفات إلى قضية الاسرى.
وقال طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لـ معا : إن قضية الاسرى قضية وطنية من الطراز الأول تحتاج منا كفلسطينيين التوقف وإجراء مراجعة لحجم الحركة الجماهيرية من اجل الوقوف ضد الإجراءات الظالمة التي ترتكب بحق الاسرى خاصة المضربين عن الطعام.
وطالب أبو ظريفة كل المؤسسات العربية والدولية بالتحرك لتدويل قضية الاسرى والمطالبة بالإفراج عنهم خاصة أن إسرائيل لا تمتلك اى مصوغات قانونية تدين هؤلاء الاسرى حتى يتم اعتقالهم.
ورأى بضرورة توسيع مساحة العمل الشعبي لمساندة قضية الاسرى والإفراج عنهم وخصوصا الأسير سامر العيساوي.
وقالت أم الأسير أبو طارق أبو شلوف والتي كانت تتواجد ضمن اهالى الاسرى المتواجدين في خيمة الاعتصام: "انه على الشعب الفلسطيني كله التوجه الى خيمة الاعتصام لمناصرة الاسرى ودعم قضيتهم، وتابعت إننا هنا معكم مضربون لنصرة قضيتكم وسنبقى معكم حتى النصر".
وقال عيسى امكيكي نائب البرلمان المغربي أثناء تواجده في الخيمة الاعتصامية : "إننا جئنا هنا خصيصا للتضامن مع اهالى الاسرى, وان معاناتهم هي وصمة عار في جبين البشرية والإنسانية كلها, فلم نسمع معاناة اشد من المعاناة التي يعانيها الاسرى في سجون الاحتلال.
وطالب المنظمات الحقوقية الدولية أن ترفع الشعارات لنصرة الاسرى والمطالبة بالإفراج عنهم.
وتابع: "إننا هنا لنرفع قضيتهم بالبرلمان الأوروبي ونحن معهم وان النصر لقريب, وستبقى المغرب جنب إلى جنب لتدعم كل القضية الفلسطينية وتدحر الاحتلال عن ارض كل الفلسطينيين".
وتخلل هذا الاعتصام عدة كلمات وهتافات وطنية أشادت بنضالات الشعب المغربي ووقوفه إلى جانب الفلسطينيين ومساهمته في دعم قضية الاسرى.
وجاء هذا الاعتصام ضمن الفعاليات المتواصلة لدعم ومساندة الاسرى, وتضامنا مع الاسير سامر العيساوي والذي يخوض أطول إضراب عن الطعام في العالم.
وشملت فعاليات الحملة إضراب المشاركين فيها عن الطعام لمدة 24 ساعة أمام مقر الصليب الاحمر بغزة, وتوجيه رسائل لعقد وقفات احتجاجية للجهات الدولية تستعرض الانتهاكات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي بحق الاسرى المضربين عن الطعام, والالتفات إلى قضية الاسرى.
وقال طلال أبو ظريفة عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لـ معا : إن قضية الاسرى قضية وطنية من الطراز الأول تحتاج منا كفلسطينيين التوقف وإجراء مراجعة لحجم الحركة الجماهيرية من اجل الوقوف ضد الإجراءات الظالمة التي ترتكب بحق الاسرى خاصة المضربين عن الطعام.
وطالب أبو ظريفة كل المؤسسات العربية والدولية بالتحرك لتدويل قضية الاسرى والمطالبة بالإفراج عنهم خاصة أن إسرائيل لا تمتلك اى مصوغات قانونية تدين هؤلاء الاسرى حتى يتم اعتقالهم.
ورأى بضرورة توسيع مساحة العمل الشعبي لمساندة قضية الاسرى والإفراج عنهم وخصوصا الأسير سامر العيساوي.
وقالت أم الأسير أبو طارق أبو شلوف والتي كانت تتواجد ضمن اهالى الاسرى المتواجدين في خيمة الاعتصام: "انه على الشعب الفلسطيني كله التوجه الى خيمة الاعتصام لمناصرة الاسرى ودعم قضيتهم، وتابعت إننا هنا معكم مضربون لنصرة قضيتكم وسنبقى معكم حتى النصر".
وقال عيسى امكيكي نائب البرلمان المغربي أثناء تواجده في الخيمة الاعتصامية : "إننا جئنا هنا خصيصا للتضامن مع اهالى الاسرى, وان معاناتهم هي وصمة عار في جبين البشرية والإنسانية كلها, فلم نسمع معاناة اشد من المعاناة التي يعانيها الاسرى في سجون الاحتلال.
وطالب المنظمات الحقوقية الدولية أن ترفع الشعارات لنصرة الاسرى والمطالبة بالإفراج عنهم.
وتابع: "إننا هنا لنرفع قضيتهم بالبرلمان الأوروبي ونحن معهم وان النصر لقريب, وستبقى المغرب جنب إلى جنب لتدعم كل القضية الفلسطينية وتدحر الاحتلال عن ارض كل الفلسطينيين".
وتخلل هذا الاعتصام عدة كلمات وهتافات وطنية أشادت بنضالات الشعب المغربي ووقوفه إلى جانب الفلسطينيين ومساهمته في دعم قضية الاسرى.
وجاء هذا الاعتصام ضمن الفعاليات المتواصلة لدعم ومساندة الاسرى, وتضامنا مع الاسير سامر العيساوي والذي يخوض أطول إضراب عن الطعام في العالم.