وزيرة الاتصالات تعلن اصدار أول طابع ايرادات باسم "دولة فلسطين"
نشر بتاريخ: 08/01/2013 ( آخر تحديث: 08/01/2013 الساعة: 22:53 )
رام الله- معا - أعلنت صفاء ناصر الدين وزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن اصدار أول طابع إيرادات تحت مسمى "دولة فلسطين" بدلا من مسمى "السلطة الوطنية الفلسطينية"، وذلك لصالح وزارة الخارجية والتي ستوزعه وتعمل به من خلال سفارات وممثليات دولة فلسطين في أنحاء العالم.
وأكدت الدكتورة أن الوزارة والحكومة ستخوض معركة نضالية طويلة الأمد مع الجانب الاسرائيلي لتجسيد انجازات سيادة الرئيس والقيادة الفلسطينية بشأن رفع مكانة فلسطين في منظمة الأمم المتحدة إلى صفة دولة. وقالت: "سنعمل على اصدار طوابع البريد وطوابع الايرادات لكن هذا يحتاج للأسف إلى موافقة اسرائيلية قبل الطباعة وبعدها من أجل السماح بإدخالها إلى أرض الوطن" وأضافت أننا نضطر بسبب التكلفة وعدم وجود مطابع متخصصة بإصدار الطوابع بمواصفات معينة أن نطبعها في دول أخرى تساهم معنا بالتكلفة".
وأوضحت أن هذا الطابع الذي يتم الآن طباعته في المطبعة الشرقية في دولة البحرين والتي ساهمت مشكورة بتكلفة تغيير الطابع بالمسمى الجديد، تستخدم في الخدمات المتنوعة التي تقدمها سفارات دولة فلسطين وتتضمن خمسة طوابع بدءً من فئة الدولار وحتى فئة العشرين. آملة أن تكون عملة فلسطين هي الفئة المعتمدة مستقبلاً في كل الطوابع بدلا من عملات الدينار والدولار.
هذا واعتبرت أن وضع اسم دولة فلسطين على الطوابع أمرا يحمل معاني كبيرة وذات قيمة وطنية فقالت: "البريد في كل العالم هو رمز سيادة الدولة، والطابع يقول ببساطة أن عنواننا هو دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف، واعتراف برئيس هذه الدولة الذي هو الممثل الشرعي والمنتخب للشعب الفلسطيني".
كما أكدت الدكتورة أنه وبناء على المرسوم الرئاسي بشأن اعتماد تسمية دولة فلسطين على مختلف المعاملات الرسمية ومنها طوابع البريد وطوابع الإيرادات، فإننا بصدد الاعلان عن مسابقة لتصميم طابع يخلد ذكرى الاعتراف الأممي بفلسطين دولة غير عضو. مشيرة إلى أنه سيكون للشباب والشابات المبدعات في هذا المجال فرصة للمشاركة والتعبير عن هذه الذكرى التي عاشوها وشعروا بكل تفاصيلها ولحظاتها التي لا تنسى.
وأكدت الدكتورة أن الوزارة والحكومة ستخوض معركة نضالية طويلة الأمد مع الجانب الاسرائيلي لتجسيد انجازات سيادة الرئيس والقيادة الفلسطينية بشأن رفع مكانة فلسطين في منظمة الأمم المتحدة إلى صفة دولة. وقالت: "سنعمل على اصدار طوابع البريد وطوابع الايرادات لكن هذا يحتاج للأسف إلى موافقة اسرائيلية قبل الطباعة وبعدها من أجل السماح بإدخالها إلى أرض الوطن" وأضافت أننا نضطر بسبب التكلفة وعدم وجود مطابع متخصصة بإصدار الطوابع بمواصفات معينة أن نطبعها في دول أخرى تساهم معنا بالتكلفة".
وأوضحت أن هذا الطابع الذي يتم الآن طباعته في المطبعة الشرقية في دولة البحرين والتي ساهمت مشكورة بتكلفة تغيير الطابع بالمسمى الجديد، تستخدم في الخدمات المتنوعة التي تقدمها سفارات دولة فلسطين وتتضمن خمسة طوابع بدءً من فئة الدولار وحتى فئة العشرين. آملة أن تكون عملة فلسطين هي الفئة المعتمدة مستقبلاً في كل الطوابع بدلا من عملات الدينار والدولار.
هذا واعتبرت أن وضع اسم دولة فلسطين على الطوابع أمرا يحمل معاني كبيرة وذات قيمة وطنية فقالت: "البريد في كل العالم هو رمز سيادة الدولة، والطابع يقول ببساطة أن عنواننا هو دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف، واعتراف برئيس هذه الدولة الذي هو الممثل الشرعي والمنتخب للشعب الفلسطيني".
كما أكدت الدكتورة أنه وبناء على المرسوم الرئاسي بشأن اعتماد تسمية دولة فلسطين على مختلف المعاملات الرسمية ومنها طوابع البريد وطوابع الإيرادات، فإننا بصدد الاعلان عن مسابقة لتصميم طابع يخلد ذكرى الاعتراف الأممي بفلسطين دولة غير عضو. مشيرة إلى أنه سيكون للشباب والشابات المبدعات في هذا المجال فرصة للمشاركة والتعبير عن هذه الذكرى التي عاشوها وشعروا بكل تفاصيلها ولحظاتها التي لا تنسى.