الشيوخي : قرية باب الشمس إبداع نضالي جديد للمقاومة الشعبية
نشر بتاريخ: 12/01/2013 ( آخر تحديث: 12/01/2013 الساعة: 12:17 )
رام الله - معا - قال أمين عام اللجان الشعبية الفلسطينية المهندس عزمي الشيوخي إن إقامة قرية باب الشمس شرق القدس المحتلة بالمنطقة المسماة ي1 إبداع نضالي جديد للمقاومة الشعبية الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الاستيطاني الاستعماري .
وأشار الشيوخي في لقاءه مع عدد من قيادات المقاومة الشعبية برام الله بالضفة الغربية إلى ضرورة تفعيل وتطوير برامج المقاومة الشعبية الفلسطينية والى ضرورة تفعيل وإحياء لجان الحماية والحراسة الشعبية في كافة المناطق المستهدفة وخصوصا في أعقاب ارتفاع وتيرة العدوان الاستيطاني الاستعماري الإسرائيلي على أرضنا و شعبنا في القدس وفي كافة المناطق في الضفة الغربية المحتلة.
وأضاف أمين عام اللجان الشعبية إلى أن اعتداءات المستوطنين قد تزايدت مؤخرا وان ارتفاع وتيرة بناء المستوطنات قد تزايد بشكل كبير في أعقاب الانتصار الذي حققه شعبنا ومقاومته المسلحة في قطاع غزة الصامد في مواجهة العدوان الحربي الإسرائيلي وفي أعقاب الانتصار الدبلوماسي الذي حققته القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس المنتخب محمود عباس في الأمم المتحدة بحصول دولة فلسطين على عضو مراقب في الأمم المتحدة مما يتطلب من جماهير شعبنا في القدس والضفة الغربية تصعيد التصدي لبرامج نهب ومصادرة الأراضي والتهويد والاستيطان المتسارع واعتداءات عصابات المستوطنين المتصاعدة بعدم من جنود الاحتلال.
وأوضح الشيوخي ان تسمية قرية باب الشمس ترمز إلى شق شعبنا طريقه نحو الحرية عبر تمسكه بكل أبواب ومفاتيح العودة والحرية والتحرير ودحر الاحتلال بكافة أشكاله من فوق أرضنا عبر الصمود والبقاء والكفاح والنضال والحفاظ على الأرض والهوية والثوابت والحقوق المشروعة لشعبنا المرابط.
وأكد الشيوخي ان شعبنا شعب الإبداعات النضالية وشعب التناوب في حمل الراية ما إن سقطت الراية في موقع إلا وارتفعت في موقع آخر على طريق العودة و الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وإطلاق سراح جميع الأسيرات والأسرى من سجون الاحتلال.
وشدد الشيوخي على ضرورة دعم وإسناد قرية باب الشمس لتصبح رمز جديدا من رموز المقاومة الشعبية وشكلا جديدا من أشكال النضال الفلسطيني لمقاومة الاستيطان وجدار الفصل العنصري و لتجسيد سيادتنا الوطنية فوق أرضنا المغتصبة ولتجسيد سيطرتنا الفلسطينية على ارض الدولة الفلسطينية على طريق كنس الاحتلال والاستيطان والجداران والأسلاك الشائكة عنها.
ودعا أمين عام اللجان الشعبية جماهير شعبنا إلى تعميم فكرة باب الشمس في كافة المناطق المستهدفة للمصادرة وللاستيطان لحماية أرضنا والوقوف في وجه التوسع الاستيطاني.
وحيا الشيوخي باسم اللجان الشعبية في الوطن والشتات كل الشبان المناضلين اللذين شاركوا وساهموا بإقامة قرية باب الشمس وإخراجها على حيز الوجود .
وشدد على أن الإرادة الفلسطينية الصلبة التي تمكنت من إقامة قرية باب الشمس قادرة على إعادة بنائها من جديد في حال تعرضت القرية لمحاولات هدمها أو إلى الاعتداء عليها من قبل جنود الاحتلال والياته العسكرية .
وأشار الشيوخي في لقاءه مع عدد من قيادات المقاومة الشعبية برام الله بالضفة الغربية إلى ضرورة تفعيل وتطوير برامج المقاومة الشعبية الفلسطينية والى ضرورة تفعيل وإحياء لجان الحماية والحراسة الشعبية في كافة المناطق المستهدفة وخصوصا في أعقاب ارتفاع وتيرة العدوان الاستيطاني الاستعماري الإسرائيلي على أرضنا و شعبنا في القدس وفي كافة المناطق في الضفة الغربية المحتلة.
وأضاف أمين عام اللجان الشعبية إلى أن اعتداءات المستوطنين قد تزايدت مؤخرا وان ارتفاع وتيرة بناء المستوطنات قد تزايد بشكل كبير في أعقاب الانتصار الذي حققه شعبنا ومقاومته المسلحة في قطاع غزة الصامد في مواجهة العدوان الحربي الإسرائيلي وفي أعقاب الانتصار الدبلوماسي الذي حققته القيادة الفلسطينية وعلى رأسها الرئيس المنتخب محمود عباس في الأمم المتحدة بحصول دولة فلسطين على عضو مراقب في الأمم المتحدة مما يتطلب من جماهير شعبنا في القدس والضفة الغربية تصعيد التصدي لبرامج نهب ومصادرة الأراضي والتهويد والاستيطان المتسارع واعتداءات عصابات المستوطنين المتصاعدة بعدم من جنود الاحتلال.
وأوضح الشيوخي ان تسمية قرية باب الشمس ترمز إلى شق شعبنا طريقه نحو الحرية عبر تمسكه بكل أبواب ومفاتيح العودة والحرية والتحرير ودحر الاحتلال بكافة أشكاله من فوق أرضنا عبر الصمود والبقاء والكفاح والنضال والحفاظ على الأرض والهوية والثوابت والحقوق المشروعة لشعبنا المرابط.
وأكد الشيوخي ان شعبنا شعب الإبداعات النضالية وشعب التناوب في حمل الراية ما إن سقطت الراية في موقع إلا وارتفعت في موقع آخر على طريق العودة و الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وإطلاق سراح جميع الأسيرات والأسرى من سجون الاحتلال.
وشدد الشيوخي على ضرورة دعم وإسناد قرية باب الشمس لتصبح رمز جديدا من رموز المقاومة الشعبية وشكلا جديدا من أشكال النضال الفلسطيني لمقاومة الاستيطان وجدار الفصل العنصري و لتجسيد سيادتنا الوطنية فوق أرضنا المغتصبة ولتجسيد سيطرتنا الفلسطينية على ارض الدولة الفلسطينية على طريق كنس الاحتلال والاستيطان والجداران والأسلاك الشائكة عنها.
ودعا أمين عام اللجان الشعبية جماهير شعبنا إلى تعميم فكرة باب الشمس في كافة المناطق المستهدفة للمصادرة وللاستيطان لحماية أرضنا والوقوف في وجه التوسع الاستيطاني.
وحيا الشيوخي باسم اللجان الشعبية في الوطن والشتات كل الشبان المناضلين اللذين شاركوا وساهموا بإقامة قرية باب الشمس وإخراجها على حيز الوجود .
وشدد على أن الإرادة الفلسطينية الصلبة التي تمكنت من إقامة قرية باب الشمس قادرة على إعادة بنائها من جديد في حال تعرضت القرية لمحاولات هدمها أو إلى الاعتداء عليها من قبل جنود الاحتلال والياته العسكرية .