وزارة الشؤون الخارجية تدين اقتحام قرية "باب الشمس"
نشر بتاريخ: 13/01/2013 ( آخر تحديث: 13/01/2013 الساعة: 13:13 )
رام الله- معا - ادانت وزارة الشؤون الخارجية قيام جيش الاحتلال الاسرائيلي، وبأوامر مباشرة من رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، باقتحام قرية باب الشمس الواقعة في محافظة القدس وتدمير خيامها، والاعتداء على المواطنين الفلسطينيين والمتضامنين المتواجدين فيها.
وحيت الوزارة في بيان وصل "معا" أبناء الشعب الفلسطيني والمتضامنين معهم الذين تصدوا لقوات الاحتلال، مستنكرة هذا الاعتداء "الهمجي"، مؤكدة انه يدلل على أن حكومة إسرائيل تتصرف كدولة فوق القانون، ولا تأبه للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وتضرب بعرض الحائط الشرعية الدولية وقرارتها.
وطالبت المجتمع الدولي، وكافة الدول الحريصة على السلام، بإدانة هذا العدوان، والتحرك الفوري واتخاذ الاجراءات الكفيلة بوقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتقديم المعتدين والمجرمين للعدالة الدولية، خاصةً وأنهم اعتدوا على أملاك خاصة تعود للفلسطينيين.
كما طالبت الأمم المتحدة، ومنظماتها ومؤسساتها، والدول المتعاقدة على اتفاقيات جنيف الرابعة بالعمل السريع من أجل توفير الحماية لشعبنا، ومعاقبة المسؤولين الاسرائيلين الذين يرتكبون هذه الانتهاكات الصارخة للاتفاقيات.
ودعت الدول العربية والإسلامية، للتحرك الفوري من أجل نجدة شعب فلسطين عامة، والقدس بشكل خاص، والعمل من أجل وقف السرطان الاستيطاني الذي ينخر جسد دولة فلسطين، ويتهدده بالتمزيق من خلال مشروع الاستيطان في منطقة " إي 1 "، وكذلك مشاريع تهويد الأغوار والسيطرة عليها، وغيرها من المشاريع المعلن عنها بكل صلف وتحد للانسانية وللشرعية الدولية.
وحيت الوزارة في بيان وصل "معا" أبناء الشعب الفلسطيني والمتضامنين معهم الذين تصدوا لقوات الاحتلال، مستنكرة هذا الاعتداء "الهمجي"، مؤكدة انه يدلل على أن حكومة إسرائيل تتصرف كدولة فوق القانون، ولا تأبه للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني، وتضرب بعرض الحائط الشرعية الدولية وقرارتها.
وطالبت المجتمع الدولي، وكافة الدول الحريصة على السلام، بإدانة هذا العدوان، والتحرك الفوري واتخاذ الاجراءات الكفيلة بوقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وتقديم المعتدين والمجرمين للعدالة الدولية، خاصةً وأنهم اعتدوا على أملاك خاصة تعود للفلسطينيين.
كما طالبت الأمم المتحدة، ومنظماتها ومؤسساتها، والدول المتعاقدة على اتفاقيات جنيف الرابعة بالعمل السريع من أجل توفير الحماية لشعبنا، ومعاقبة المسؤولين الاسرائيلين الذين يرتكبون هذه الانتهاكات الصارخة للاتفاقيات.
ودعت الدول العربية والإسلامية، للتحرك الفوري من أجل نجدة شعب فلسطين عامة، والقدس بشكل خاص، والعمل من أجل وقف السرطان الاستيطاني الذي ينخر جسد دولة فلسطين، ويتهدده بالتمزيق من خلال مشروع الاستيطان في منطقة " إي 1 "، وكذلك مشاريع تهويد الأغوار والسيطرة عليها، وغيرها من المشاريع المعلن عنها بكل صلف وتحد للانسانية وللشرعية الدولية.