صيادو غزة يعودون للبحر بعد توقف الملاحة والصيد
نشر بتاريخ: 14/01/2013 ( آخر تحديث: 14/01/2013 الساعة: 15:05 )
غزة- تقرير معا - عاد صيادو قطاع غزة إلى ركوب البحر بحثا عن رزقهم بعد توقف الملاحة عدة أيام نتيجة المنخفض الجوي الأخير الذي ضرب المنطقة منتصف الأسبوع الماضي.
هذا المنخفض سمح للأسماك المصرية المختلفة باكتساح الأسواق الغزية، لكن سرعان ما عاد الصيادون للبحر بعد انتهاء المنخفض لجلب الأسماك المحلية لتلبي رغبات جمهورها.
ويقول الصياد عبد المعطي الهبيل أن المنخفض الجوي الماضي لم يأت علينا منذ 20 عاما الذي عطل عمل الصيادين داخل البحر بالإضافة إلى تعطيل القوارب والمعدات نتيجة الرياح التي ضربت الميناء.
ووصف الهبيل الصيد بعد انتهاء المنخفض بالجيد، موضحا أن الصيادين يجلبون من البجر السردينة البلدية والطرخونه والجربيدي وأنواع مختلفة من الأسماك، موضحا أن الصيادين في مأساة بسبب عدم صيانة الميناء بالشكل المطلوب وتضررها نتيجة المنخفض الجوي الأخير.
وأشار إلى أن الصيادين يدخلون في البحر مسافة مسافة 6 ميل.
ويرى المواطن تحسين علي الذي كان يتجول في سوق مخيم الشاطئ أن الأسماك البلدية أفضل من الأسماك المصرية التي يتم جلبها أحيانا من الأنفاق".
وقال إن الأسماك المحلية تختلف طعمها عن الأسماك المصرية"، مضيفا أن الأسماك التي كانت متوفرة خلال المنخفض هي اسماك مصرية وليست طازجة".
وقال محفوظ الكباريتي ورئيس الجمعية الفلسطينية للرياضيات البحرية والصيد بدأت رحلات الصيادين في البحر رغم الأضرار التي لحقت بهم نتيجة المنخفض من تدمير كامل في معداتهم أو أضرار جزئية وغرق بعض القوارب نتيجة الرياح التي شهدتها المنطقة أثناء المخفض الجوي الأخير بالإضافة إلى توقف الصيد أربعة أيام".
وأضاف أن تحسنا طرأ على صيد الأسماك المحلية مثل السردينة والجربيدي والكنعن والسلطان إبراهيم والبلميده وغيرها من الأسماك بعد المنخفض.
يذكر أن الدفاع المدني قال انه تعامل مع 15 قارب في الميناء نتيجة المنخفض الجوي الأخير.
هذا المنخفض سمح للأسماك المصرية المختلفة باكتساح الأسواق الغزية، لكن سرعان ما عاد الصيادون للبحر بعد انتهاء المنخفض لجلب الأسماك المحلية لتلبي رغبات جمهورها.
ويقول الصياد عبد المعطي الهبيل أن المنخفض الجوي الماضي لم يأت علينا منذ 20 عاما الذي عطل عمل الصيادين داخل البحر بالإضافة إلى تعطيل القوارب والمعدات نتيجة الرياح التي ضربت الميناء.
ووصف الهبيل الصيد بعد انتهاء المنخفض بالجيد، موضحا أن الصيادين يجلبون من البجر السردينة البلدية والطرخونه والجربيدي وأنواع مختلفة من الأسماك، موضحا أن الصيادين في مأساة بسبب عدم صيانة الميناء بالشكل المطلوب وتضررها نتيجة المنخفض الجوي الأخير.
وأشار إلى أن الصيادين يدخلون في البحر مسافة مسافة 6 ميل.
ويرى المواطن تحسين علي الذي كان يتجول في سوق مخيم الشاطئ أن الأسماك البلدية أفضل من الأسماك المصرية التي يتم جلبها أحيانا من الأنفاق".
وقال إن الأسماك المحلية تختلف طعمها عن الأسماك المصرية"، مضيفا أن الأسماك التي كانت متوفرة خلال المنخفض هي اسماك مصرية وليست طازجة".
وقال محفوظ الكباريتي ورئيس الجمعية الفلسطينية للرياضيات البحرية والصيد بدأت رحلات الصيادين في البحر رغم الأضرار التي لحقت بهم نتيجة المنخفض من تدمير كامل في معداتهم أو أضرار جزئية وغرق بعض القوارب نتيجة الرياح التي شهدتها المنطقة أثناء المخفض الجوي الأخير بالإضافة إلى توقف الصيد أربعة أيام".
وأضاف أن تحسنا طرأ على صيد الأسماك المحلية مثل السردينة والجربيدي والكنعن والسلطان إبراهيم والبلميده وغيرها من الأسماك بعد المنخفض.
يذكر أن الدفاع المدني قال انه تعامل مع 15 قارب في الميناء نتيجة المنخفض الجوي الأخير.