لقاء فلسطيني سوري لتخفيف الأعباء عن المهجرين
نشر بتاريخ: 16/01/2013 ( آخر تحديث: 17/01/2013 الساعة: 08:08 )
القدس - معا- التقى د. المتوكل طه سفير فلسطين لدى ليبيا وطاقم السفارة مع قيس العربي رئيس رابطة الجالية السورية في ليبيا وأعضاء المكتب التنفيذي للرابطة.
وأستعرض الطرفان أعداد السوريين والفلسطينيين الذين غادروا سوريا بسبب الظروف التي دفعتهم لترك بيوتهم إضافة إلى أوضاعهم في ليبيا وحاجياتهم ومتطلباتهم الملحة.
وقد تم الاتفاق على تزويد الرابطة بقوائم النازحين الفلسطينيين من سوريا بهدف تقديم مساعدات لهم من قبل الرابطة أسوة بأشقائهم السوريين.
كما اتفق الطرفان على عقد لقاء مشترك من السفارة والرابطة مع طارق متري ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، لوضعه في صورة الوضع بكل مكوناته.
وجرى استعراض أسماء الفلسطينيين العالقين على الحدود المصرية الليبية للعمل على دخولهم إلى ليبيا أسوة بالمواطنين السوريين، والتأكيد على المسؤولين في ليبيا للتجاوب سريعا لإدخالهم دون تأخير.
واتفق الطرفان على التوجه المشترك لمؤسسات المجتمع المدني الليبي لمواصلة تقديم كل أشكال الدعم المتاحة.
وجرى تشكيل لجنة دائمة بين السفارة والرابطة بهدف تنسيق التحركات والاتصالات، وبما يحقق تخفيف الأعباء على المهجرين كافة.
يذكر أن أعداد الذين نزحوا من سوريا إلى دولة ليبيا بلغ قرابة المئة ألف، منهم قرابة ثلاثة آلاف فلسطيني كانوا يقيمون بالمخيمات الفلسطينية في سوريا.
وأستعرض الطرفان أعداد السوريين والفلسطينيين الذين غادروا سوريا بسبب الظروف التي دفعتهم لترك بيوتهم إضافة إلى أوضاعهم في ليبيا وحاجياتهم ومتطلباتهم الملحة.
وقد تم الاتفاق على تزويد الرابطة بقوائم النازحين الفلسطينيين من سوريا بهدف تقديم مساعدات لهم من قبل الرابطة أسوة بأشقائهم السوريين.
كما اتفق الطرفان على عقد لقاء مشترك من السفارة والرابطة مع طارق متري ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، لوضعه في صورة الوضع بكل مكوناته.
وجرى استعراض أسماء الفلسطينيين العالقين على الحدود المصرية الليبية للعمل على دخولهم إلى ليبيا أسوة بالمواطنين السوريين، والتأكيد على المسؤولين في ليبيا للتجاوب سريعا لإدخالهم دون تأخير.
واتفق الطرفان على التوجه المشترك لمؤسسات المجتمع المدني الليبي لمواصلة تقديم كل أشكال الدعم المتاحة.
وجرى تشكيل لجنة دائمة بين السفارة والرابطة بهدف تنسيق التحركات والاتصالات، وبما يحقق تخفيف الأعباء على المهجرين كافة.
يذكر أن أعداد الذين نزحوا من سوريا إلى دولة ليبيا بلغ قرابة المئة ألف، منهم قرابة ثلاثة آلاف فلسطيني كانوا يقيمون بالمخيمات الفلسطينية في سوريا.