حماس تعد الاسيرات باتباع كل الوسائل لاطلاق سراحهن.. ماذا يعني 8 آذار بالنسبة لحركة حماس ؟؟
نشر بتاريخ: 08/03/2007 ( آخر تحديث: 08/03/2007 الساعة: 16:11 )
غزة- معا- أشادت حركة المقاومة الإسلامية حماس في يوم المرأة العالمي "بدور المرأة الفلسطينية ونضالها وصبرها وجهادها.. التي ضربت أروع الأمثلة لجميع نساء العالم.. فهي التي قدمت الشهداء والأسرى واحتسبتهم وربت الأجيال على حب الوطن.. والثبات على المبادئ التي تحفظ الكرامة والعزة ".
وقالت الحركة في بيان بمناسبة يوم المرأة:" إن المرأة الفلسطينية هي المثال الأول لنساء العالم للمرأة المتميزة في كافة جوانب الحياة.. السياسية والاجتماعية.. والجهادية وغيرها.. ففي الشعب الفلسطيني.. خنساوات مجاهدات.. وشهيدات.. وأسيرات.. ونائبات في البرلمان.. إلى غير ذلك من نواحي الحياة التي تقدم فيها المرأة الفلسطينية أسمى معاني التضحية والصمود.. كل ذلك تحت نير الاحتلال الغاصب.. وفي ظل ظروف صعبة لا تخفى على القاصي والداني في مجتمعنا الفلسطيني المحاصر".
وأكدت الحركة على حق المرأة الفلسطينية في العيش بكرامة .. ورفع جميع أشكال الظلم والاضطهاد عنها .. وضرورة فتح المجال أمامها للمشاركة الفاعلة في جميع نواحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية .. والمشاركة الايجابية في تنمية المجتمع.
وقالت الحركة: "إن الدين الإسلامي الحنيف هو أول من كرم المرأة وضمن لها حقوقها كاملة .. وحافظ على عزتها وصانها من العبث والفساد والاضطهاد .. وضمن لها دورها البارز في المجتمع".
وحذرت الحركة المرأة من الانجرار وراء ( بريق الشعارات الجوفاء والزائفة بدعوى حرية المرأة وتحررها من قيودها .. في محاولة لإظهار المرأة جسداً .. لا روحاً طيبة ونفساً إنسانية تستحق الرعاية والاهتمام .. داعية المرأة إلى الالتفات إلى جوهر قضية تحرر المرأة بما لا يتعارض مع تعاليم ديننا وقيمنا الأصيلة ).
واختتمت الحركة بيانها.. بالوعد إلى الأسيرات الصابرات خلف قضبان الأسر.. مجددة البيعة لهن على استخدام كافة الوسائل لإطلاق سراحهن .. حتى ينعمن بحريتهن المنزوعة.
وقالت الحركة في بيان بمناسبة يوم المرأة:" إن المرأة الفلسطينية هي المثال الأول لنساء العالم للمرأة المتميزة في كافة جوانب الحياة.. السياسية والاجتماعية.. والجهادية وغيرها.. ففي الشعب الفلسطيني.. خنساوات مجاهدات.. وشهيدات.. وأسيرات.. ونائبات في البرلمان.. إلى غير ذلك من نواحي الحياة التي تقدم فيها المرأة الفلسطينية أسمى معاني التضحية والصمود.. كل ذلك تحت نير الاحتلال الغاصب.. وفي ظل ظروف صعبة لا تخفى على القاصي والداني في مجتمعنا الفلسطيني المحاصر".
وأكدت الحركة على حق المرأة الفلسطينية في العيش بكرامة .. ورفع جميع أشكال الظلم والاضطهاد عنها .. وضرورة فتح المجال أمامها للمشاركة الفاعلة في جميع نواحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والتربوية .. والمشاركة الايجابية في تنمية المجتمع.
وقالت الحركة: "إن الدين الإسلامي الحنيف هو أول من كرم المرأة وضمن لها حقوقها كاملة .. وحافظ على عزتها وصانها من العبث والفساد والاضطهاد .. وضمن لها دورها البارز في المجتمع".
وحذرت الحركة المرأة من الانجرار وراء ( بريق الشعارات الجوفاء والزائفة بدعوى حرية المرأة وتحررها من قيودها .. في محاولة لإظهار المرأة جسداً .. لا روحاً طيبة ونفساً إنسانية تستحق الرعاية والاهتمام .. داعية المرأة إلى الالتفات إلى جوهر قضية تحرر المرأة بما لا يتعارض مع تعاليم ديننا وقيمنا الأصيلة ).
واختتمت الحركة بيانها.. بالوعد إلى الأسيرات الصابرات خلف قضبان الأسر.. مجددة البيعة لهن على استخدام كافة الوسائل لإطلاق سراحهن .. حتى ينعمن بحريتهن المنزوعة.