فتح اقليم اليونان تحيي الذكرى الـ 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية
نشر بتاريخ: 21/01/2013 ( آخر تحديث: 21/01/2013 الساعة: 16:51 )
اثينا - معا - احيت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح إقليم اليونان الذكرى الثامنة والأربعين لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.
وحضر الاحتفال عدد من ابناء الحركة والأطر الفعّالة على الساحة وشخصيات وطنية مميزة.
وإفتتح الإحتفال بالنشيد الوطني الفلسطيني والترحم على أرواح الشهداء تلاها مباشرة كلمة أمين سرإقليم اليونان محمد السيد ومن ثم عرض فيلم فتح الثورة والدولة من إنتاج مفوضية الإعلام في حركة فتح.
وتم مناقشة أوضاع الحركة والتطورات على صعيد الوطن، حيث طرح الاراء ووجهات النظر حول ألية العمل بما يضمن استمرار النضال الموحد من أجل الحلم الفلسطيني المقدس بالحرية والإستقلال.
وعبر أمين سر الإقليم محمد السيد في كلمته عن إعتزاز ابناء الحركة بحركتهم التي قادت أبناء شعبنا من خيام الشتات وقادتهم من قضية لاجئين كما أرادوها إلى ثورة شعب صاحب حقوق اعادت له إعتباره ورسخت له هويتة الوطنية وحققت له الإتصارات بداً من معركة الكرامة وجنوب لبنان مروراً بمنبر الأمم المتجدة عام 1974 حيث خاطب الزعيم المؤسس العالم حاملا بندقية الثائر وغصن الزيتون والذي عدنا منه منتصرين في العام المنصرم في إنتزاع الإعتراف الدولي بالأغلبية الساحقه بفلسطين كدوله غير عضو في المنظمه الدوليه الأهم.
كما وأكد على أن حركة فتح والتي نحن كأقليم جزء منها ستواصل الكفاح حتى إحقاق كامل حقوق الشعب الفلسطيني والإنتصار على سياسات العدو وجرائمه بحق أبناء شعبنا من قتل وتدمير وإستيطان واسر ومصادرة الأراضي ومحاولات التهويد للقدس وإزالة المعالم الأثرية والدينيه المسيحية والإسلامية، مؤكدا على ضرورة تفعيل العمل في الساحة اليونانية بما يضمن إسمرارية الدعم المعنوي والفعلي و إستمرارية العلاقات الوطيده التي تربطنا بهذا البلد الصديق.
وحضر الاحتفال عدد من ابناء الحركة والأطر الفعّالة على الساحة وشخصيات وطنية مميزة.
وإفتتح الإحتفال بالنشيد الوطني الفلسطيني والترحم على أرواح الشهداء تلاها مباشرة كلمة أمين سرإقليم اليونان محمد السيد ومن ثم عرض فيلم فتح الثورة والدولة من إنتاج مفوضية الإعلام في حركة فتح.
وتم مناقشة أوضاع الحركة والتطورات على صعيد الوطن، حيث طرح الاراء ووجهات النظر حول ألية العمل بما يضمن استمرار النضال الموحد من أجل الحلم الفلسطيني المقدس بالحرية والإستقلال.
وعبر أمين سر الإقليم محمد السيد في كلمته عن إعتزاز ابناء الحركة بحركتهم التي قادت أبناء شعبنا من خيام الشتات وقادتهم من قضية لاجئين كما أرادوها إلى ثورة شعب صاحب حقوق اعادت له إعتباره ورسخت له هويتة الوطنية وحققت له الإتصارات بداً من معركة الكرامة وجنوب لبنان مروراً بمنبر الأمم المتجدة عام 1974 حيث خاطب الزعيم المؤسس العالم حاملا بندقية الثائر وغصن الزيتون والذي عدنا منه منتصرين في العام المنصرم في إنتزاع الإعتراف الدولي بالأغلبية الساحقه بفلسطين كدوله غير عضو في المنظمه الدوليه الأهم.
كما وأكد على أن حركة فتح والتي نحن كأقليم جزء منها ستواصل الكفاح حتى إحقاق كامل حقوق الشعب الفلسطيني والإنتصار على سياسات العدو وجرائمه بحق أبناء شعبنا من قتل وتدمير وإستيطان واسر ومصادرة الأراضي ومحاولات التهويد للقدس وإزالة المعالم الأثرية والدينيه المسيحية والإسلامية، مؤكدا على ضرورة تفعيل العمل في الساحة اليونانية بما يضمن إسمرارية الدعم المعنوي والفعلي و إستمرارية العلاقات الوطيده التي تربطنا بهذا البلد الصديق.