الانتخابات الإسرائيلية تسجل أعلى نسبة مشاركة منذ أكثر من 10 سنوات
نشر بتاريخ: 22/01/2013 ( آخر تحديث: 23/01/2013 الساعة: 09:42 )
بيت لحم- معا - سجلت الانتخابات الاسرائيلية الجارية اليوم " الثلاثاء" اعلى نسبة مشاركة منذ اكثرمن 10 سنوات .
وسجلت الانتخابات الحالية حتى الساعة الرابعة اعلى نسبة مشاركة منذ جولة الانتخابات التي جرت عام 1999 وتفوقت على نسبة المشاركة التي سجلتها الانتخابات السابقة بنسبة 4:5% .
ومارس اكثر من نصف اصحاب الاقتراع حقهم بالتصويت حتى الثامنة مساء بواقع 63.7% وبلغت الارقام زاد العدد عن 2ونصف مليون وفقا لما اعلنته لجنة الانتخابات المركزية.
وتعتبر هذه النسبة رقما قياسيا نسبة لما سجلته المعارك الانتخابية الاربعة الماضية في الساعة الرابعة من اليوم الانتخابي حيث سجلت انتخابات عام 2009 44:2% ، 2006- 39% ، انتخابات 2003 44:2% فيما سجلت انتخابات 2001 نسبة تصويت في نفس الساعة " الساعة الرابعة "بلغت 43:2% فيما سجل عام 1988 نسبة مشاركة قياسية حيث بلغت نسبة التصويت في مثل هذه الساعة 52:9%.
وتوقعت لجنة الانتخابات على ضوء هذه المشاركة أن تصل نسبة التوصيت العامة الى 70%، وهذا ما يدعو للتفاؤل لدى احزاب الوسط واليسار، خاصة زعيمة حزب العمل التي صرّحت بشكل حذر بعد نشر هذه النسب، بامكانية هزيمة نتنياهو وحصول احزاب الوسط مع اليسار على عدد أكبر من أعضاء البرلمان الاسرائيلي.
وسجلت الانتخابات الحالية حتى الساعة الرابعة اعلى نسبة مشاركة منذ جولة الانتخابات التي جرت عام 1999 وتفوقت على نسبة المشاركة التي سجلتها الانتخابات السابقة بنسبة 4:5% .
ومارس اكثر من نصف اصحاب الاقتراع حقهم بالتصويت حتى الثامنة مساء بواقع 63.7% وبلغت الارقام زاد العدد عن 2ونصف مليون وفقا لما اعلنته لجنة الانتخابات المركزية.
وتعتبر هذه النسبة رقما قياسيا نسبة لما سجلته المعارك الانتخابية الاربعة الماضية في الساعة الرابعة من اليوم الانتخابي حيث سجلت انتخابات عام 2009 44:2% ، 2006- 39% ، انتخابات 2003 44:2% فيما سجلت انتخابات 2001 نسبة تصويت في نفس الساعة " الساعة الرابعة "بلغت 43:2% فيما سجل عام 1988 نسبة مشاركة قياسية حيث بلغت نسبة التصويت في مثل هذه الساعة 52:9%.
وتوقعت لجنة الانتخابات على ضوء هذه المشاركة أن تصل نسبة التوصيت العامة الى 70%، وهذا ما يدعو للتفاؤل لدى احزاب الوسط واليسار، خاصة زعيمة حزب العمل التي صرّحت بشكل حذر بعد نشر هذه النسب، بامكانية هزيمة نتنياهو وحصول احزاب الوسط مع اليسار على عدد أكبر من أعضاء البرلمان الاسرائيلي.