محافظ جنين ووكيل الحكم المحلي يبحثان عدة قضايا
نشر بتاريخ: 23/01/2013 ( آخر تحديث: 23/01/2013 الساعة: 18:57 )
جنين - معا - بحث محافظ جنين اللواء طلال دويكات ووكيل وزارة الحكم المحلي المهندس مازن غنيم، اليوم في مكتبه، عدد من القضايا التي تتعلق بالهيئات المحلية، وذلك خلال زيارة تفقدية يقوم بها الوكيل إلى عدد من الهيئات المحلية في المحافظة يرافقه صفوان الحلبي مدير الحكم المحلي في محافظة رام الله ومدير الحكم المحلي في محافظة جنين رائد مقبل وعدد من طاقم المديرية، وكان في استقبالهم في جنين مدير الارتباط المدني بسام صبيحات ومساعد المحافظ كمال أبو الرب.
هذا وتم بحث موضوع الدمج للهيئات المحلية المطبق في عدد من التجمعات المحلية في محافظة جنين، حيث استعرض المحافظ الوضع القائم والاحتجاجات التي قام بها ممثلون عن بعض التجمعات رفضا للدمج.
وأشار غنيم إلى أن الأمر قيد الدراسة المركزة مع عدة وزارات ذات علاقة بالدمج وطنية وأخرى دوليه كانت ممولة لمشاريع تنموية للبلدات المدمجة، ووعد غنيم أن الحل سيكون في أقل من شهر للبت النهائي بخصوص مسألة الدمج وذلك حفاظا على الأمن الداخلي والنسيج الاجتماعي للمواطنين، مع الأخذ بكل الملاحظات والتوصيات الصادرة عن المحافظين وجهات الاختصاص كل في موقعه، وأن على المواطنين طرفي النزاع حول مسألة الدمج الانتظار والتحلي بالصبر.
وفيما يتعلق بالآثار الناجمة عن موجه الأمطار التي أدت إلى خسائر في البنية التحتية لممتلكات المواطنين، أشار المحافظ إلى أن الأمر يتعلق بتقديم منح طارئة وسريعة لإيجاد حل ملائم لما تم تدميره.
وفي السياق ذاته، ركز على ضرورة اتخاذ الإجراءات الأزمة من أجل توخي السلامة العامة في مختلف الإنشاءات و المشاريع المقبلة في البنية التحتية وأن يتم الإيعاز إلى لجان التنظيم والبناء المحلية بعمل ما يمكن من أجل إتباع المواصفات والمتطلبات الأفضل في تحقيق الجودة والسلامة العامة، وتقليلا للخسائر.
بالنسبة لما أشار المحافظ أكد غنيم على أن الملاحظات هذه سيتم الأخذ بها وتعميمها على كافة المديريات من أجل تنبيه الهيئات المحلية في المحافظات الفلسطينية لإتباع أفضل المواصفات.
وعلق غنيم أن ذلك سيواجه بعدم وجود الإمكانيات المادية التي لا بد منها لعمل أي مشروع على مستوى عال من الجودة.
وأضاف غنيم: هناك ميزانيات بسيطة تم تقديمها من قبل الحكومة للوزارات ذات العلاقة بقضايا المواطنين الملحة من أجل توزيعها على المناطق التي تضررت وأنها لا تكفي الحد الأدنى مما هو مطلوب لكنها عمليه سريعة لاستمرار الحياة الطبيعية.
هذا وقام الوفد والمحافظ بزيارة إلى قرية زبدة الجديدة وافتتاح مشروع الكهرباء (في خرب ام القصور وعراق الدوار ومسعود) التابعة لها حيث انجز المشروع هيئة كهرباء يعبد ووزارة الاشغال العامة وسلطة الطاقة الفلسطينية بتكلفة 153 الف دولار حيث تم انارة الخرب الثلاث الواقعه بالقرب من جدار الضم والتوسع بتوصيل الخرب بضغط كهرباء عالي.
هذا وتم بحث موضوع الدمج للهيئات المحلية المطبق في عدد من التجمعات المحلية في محافظة جنين، حيث استعرض المحافظ الوضع القائم والاحتجاجات التي قام بها ممثلون عن بعض التجمعات رفضا للدمج.
وأشار غنيم إلى أن الأمر قيد الدراسة المركزة مع عدة وزارات ذات علاقة بالدمج وطنية وأخرى دوليه كانت ممولة لمشاريع تنموية للبلدات المدمجة، ووعد غنيم أن الحل سيكون في أقل من شهر للبت النهائي بخصوص مسألة الدمج وذلك حفاظا على الأمن الداخلي والنسيج الاجتماعي للمواطنين، مع الأخذ بكل الملاحظات والتوصيات الصادرة عن المحافظين وجهات الاختصاص كل في موقعه، وأن على المواطنين طرفي النزاع حول مسألة الدمج الانتظار والتحلي بالصبر.
وفيما يتعلق بالآثار الناجمة عن موجه الأمطار التي أدت إلى خسائر في البنية التحتية لممتلكات المواطنين، أشار المحافظ إلى أن الأمر يتعلق بتقديم منح طارئة وسريعة لإيجاد حل ملائم لما تم تدميره.
وفي السياق ذاته، ركز على ضرورة اتخاذ الإجراءات الأزمة من أجل توخي السلامة العامة في مختلف الإنشاءات و المشاريع المقبلة في البنية التحتية وأن يتم الإيعاز إلى لجان التنظيم والبناء المحلية بعمل ما يمكن من أجل إتباع المواصفات والمتطلبات الأفضل في تحقيق الجودة والسلامة العامة، وتقليلا للخسائر.
بالنسبة لما أشار المحافظ أكد غنيم على أن الملاحظات هذه سيتم الأخذ بها وتعميمها على كافة المديريات من أجل تنبيه الهيئات المحلية في المحافظات الفلسطينية لإتباع أفضل المواصفات.
وعلق غنيم أن ذلك سيواجه بعدم وجود الإمكانيات المادية التي لا بد منها لعمل أي مشروع على مستوى عال من الجودة.
وأضاف غنيم: هناك ميزانيات بسيطة تم تقديمها من قبل الحكومة للوزارات ذات العلاقة بقضايا المواطنين الملحة من أجل توزيعها على المناطق التي تضررت وأنها لا تكفي الحد الأدنى مما هو مطلوب لكنها عمليه سريعة لاستمرار الحياة الطبيعية.
هذا وقام الوفد والمحافظ بزيارة إلى قرية زبدة الجديدة وافتتاح مشروع الكهرباء (في خرب ام القصور وعراق الدوار ومسعود) التابعة لها حيث انجز المشروع هيئة كهرباء يعبد ووزارة الاشغال العامة وسلطة الطاقة الفلسطينية بتكلفة 153 الف دولار حيث تم انارة الخرب الثلاث الواقعه بالقرب من جدار الضم والتوسع بتوصيل الخرب بضغط كهرباء عالي.