القوى الوطنية والإسلامية في رفح تنعى الشهيد زياد البلبيسي
نشر بتاريخ: 29/01/2013 ( آخر تحديث: 29/01/2013 الساعة: 10:51 )
غزة- معا - نعت القوى الوطنية والإسلامية بمحافظة رفح جنوب قطاع غزة اليوم الشهيد زياد عبد المجيد البلبيسي عضو لجنة القوى الوطنية والإسلامية وممثل حزب الشعب الفلسطيني بمحافظة رفح, الذي انتقل إلي رحمة الله تعالى مساء الاثنين عن عمر يناهز 42 عاما.
وقالت القوى " أن الشهيد زياد البلبيسي كانت حياته سلسلة متصلة من العمل الجاد والالتزام المطلق بما يحقق أهداف شعبنا الفلسطيني, وكان مثالا في الإخلاص والانتماء والوفاء على مدار سنوات نضاله الطويلة منذ التحاقه في صفوف حزب الشعب الفلسطيني".
ودعت القوى جماهير الشعب الفلسطيني بمحافظة رفح للمشاركة في تشيع جثمان ابنها وشهيدها زياد البلبيسي اليوم الثلاثاء من مسجد العودة وسط مدينة رفح بعد صلاة الظهر مباشرة.
وتقدمت القوى الوطنية والإسلامية بأحر التعازي من الرفاق في حزب الشعب الفلسطيني وعائلة الشهيد.
ويذكر بان الشهيد كان من نشطاء الانتفاضة الشعبية الأولى البارزين من خلال التحاقه في صفوف حزب الشعب الفلسطيني عام 1988, اعتقال في سجون الاحتلال مرتين عام 1989 اعتقال إداري ومرة أخرى في عام 1992 وحكم عليه بالسجن 6 سنوات وأفرج عنه عام 1994 بعد اتفاقية أوسلو , بعد أن أفرج عنه التحق في صفوف الشرطة الفلسطينية , وكان من النشطاء في قضايا اللاجئين والأسرى , وتولى العديد من المهام الوطنية في لجنة القوى الوطنية والإسلامية واللجنة الشعبية للاجئين وهيئة العمل الوطني والحملة الشعبية لمقاومة الحزام الأمني الإسرائيلي.
وقالت القوى " أن الشهيد زياد البلبيسي كانت حياته سلسلة متصلة من العمل الجاد والالتزام المطلق بما يحقق أهداف شعبنا الفلسطيني, وكان مثالا في الإخلاص والانتماء والوفاء على مدار سنوات نضاله الطويلة منذ التحاقه في صفوف حزب الشعب الفلسطيني".
ودعت القوى جماهير الشعب الفلسطيني بمحافظة رفح للمشاركة في تشيع جثمان ابنها وشهيدها زياد البلبيسي اليوم الثلاثاء من مسجد العودة وسط مدينة رفح بعد صلاة الظهر مباشرة.
وتقدمت القوى الوطنية والإسلامية بأحر التعازي من الرفاق في حزب الشعب الفلسطيني وعائلة الشهيد.
ويذكر بان الشهيد كان من نشطاء الانتفاضة الشعبية الأولى البارزين من خلال التحاقه في صفوف حزب الشعب الفلسطيني عام 1988, اعتقال في سجون الاحتلال مرتين عام 1989 اعتقال إداري ومرة أخرى في عام 1992 وحكم عليه بالسجن 6 سنوات وأفرج عنه عام 1994 بعد اتفاقية أوسلو , بعد أن أفرج عنه التحق في صفوف الشرطة الفلسطينية , وكان من النشطاء في قضايا اللاجئين والأسرى , وتولى العديد من المهام الوطنية في لجنة القوى الوطنية والإسلامية واللجنة الشعبية للاجئين وهيئة العمل الوطني والحملة الشعبية لمقاومة الحزام الأمني الإسرائيلي.