تشييع جثمان رجال الاعمال الفلسطيني راتب مسلم في ابو ظبي
نشر بتاريخ: 30/01/2013 ( آخر تحديث: 30/01/2013 الساعة: 17:47 )
غزة - معا - شيعت الجالية الفلسطينية في "أبو ظبي "جثمان رجل الأعمال الفلسطيني راتب فهمي مسلم " 45 عاما" والذي توفي السبت بعد معاناة مع المرض.
وانطلق موكب التشيع من أمام أحد المساجد في امارة أبو ظبي بعد الصلاة على روحه من ثم نقل جثمانه الطاهر بواسطة سيارة اسعاف إلى المقبرة القريبة من مكان سكنه في العاصمة حيت وري الثرى فيها وسط جو من الحزن والألم.
وكان الفقيد مسلم يعاني من مرض اكتشف حديثا في أحد أعضاء جسمه وأن الأطباء في مدينة الحسين الطبية بعمان ومستشفى أبو ظبي حاولوا انقاد حياته ولكنهم لم يفلحوا بسبب خطورته.
وساد جو من الحزن والأسى بيت عائلة الفقيد في مخيم المغازي الذي ولد وترعرع فيه الفقيد بعد تلقيهم خبر وفاته وثم فتح بيت لتقديم واجب العزاء
وكانت أخر زيارة لرجل الأعمال الفلسطيني مسلم إلى وطنه مخيم المغازي وسط قطاع غزة قبل من عام واستمرت عدة أيام بعد غياب دام أكثر من عشر سنوات وذلك بهدف الالتقاء بالأهل والأحبة والأصدقاء والإطلاع على الأوضاع في قطاع غزة خاصة على صعيد الوضع الاقتصادي والبيئة المناخية للأستثمار.
ويذكر أن رجل الأعمال الفلسطيني مسلم يعمل في مجال المقاولات والعقارات وله العديد من الشركات في" أبو ظبي " كذلك له باع طويل في أعمال الخير ومساعدة الفقراء والمساكين.
ولم تستطيع عائلته المقيمة في مخيم المغازي من احضار جثمانه لدفنه في مسقط رأسه بسبب الأجراءات المعقدة في المطارات.
وانطلق موكب التشيع من أمام أحد المساجد في امارة أبو ظبي بعد الصلاة على روحه من ثم نقل جثمانه الطاهر بواسطة سيارة اسعاف إلى المقبرة القريبة من مكان سكنه في العاصمة حيت وري الثرى فيها وسط جو من الحزن والألم.
وكان الفقيد مسلم يعاني من مرض اكتشف حديثا في أحد أعضاء جسمه وأن الأطباء في مدينة الحسين الطبية بعمان ومستشفى أبو ظبي حاولوا انقاد حياته ولكنهم لم يفلحوا بسبب خطورته.
وساد جو من الحزن والأسى بيت عائلة الفقيد في مخيم المغازي الذي ولد وترعرع فيه الفقيد بعد تلقيهم خبر وفاته وثم فتح بيت لتقديم واجب العزاء
وكانت أخر زيارة لرجل الأعمال الفلسطيني مسلم إلى وطنه مخيم المغازي وسط قطاع غزة قبل من عام واستمرت عدة أيام بعد غياب دام أكثر من عشر سنوات وذلك بهدف الالتقاء بالأهل والأحبة والأصدقاء والإطلاع على الأوضاع في قطاع غزة خاصة على صعيد الوضع الاقتصادي والبيئة المناخية للأستثمار.
ويذكر أن رجل الأعمال الفلسطيني مسلم يعمل في مجال المقاولات والعقارات وله العديد من الشركات في" أبو ظبي " كذلك له باع طويل في أعمال الخير ومساعدة الفقراء والمساكين.
ولم تستطيع عائلته المقيمة في مخيم المغازي من احضار جثمانه لدفنه في مسقط رأسه بسبب الأجراءات المعقدة في المطارات.