صفحات حركة الشبيبة الفتحاوية على مواقع التواصل الاجتماعي تتعرض لهجمات
نشر بتاريخ: 30/01/2013 ( آخر تحديث: 30/01/2013 الساعة: 21:50 )
القدس - معا - تتعرض صفحات حركة الشبيبة الفتحاوية في الاونة الاخيرة للعديد من هجمات القرصنة التي تحاول اغلاقها او سرقتها.
وقال الاعلام المركزي لحركة الشبيبة في بيان وصل معا " ان الهجمات بدأت باستهداف صفحة الشبيبة باللغة الانجليزية حيث انه قد تم اغلاقها بعد ان وصلت الى العديد من الناشطين الاجانب في الدول الاخرى.
وضاف البيان "كان الهدف الرئيسي للهجمة منع ايصال الرسالة الواضحة وصورة ما يحصل يوميا من اعتداءات على الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية. واستمر الهجوم ليكون مؤخرا مستهدفا لصفحة الشبيبة الناطقة باللغة العربية حيث انه قد تم اقصاء جميع العاملين عليها منها".
وبالرغم من الهجمات المتكررة، اكد الاعلام المركزي لحركة الشبيبة بانه سيستمر بنشر الاخبار وبالوصول الى ابناء الشبيبة والى كل من يتابع اخبار الحركة مؤكدين بان هذه الهجمات لا تخدم احد سوى الاحتلال الاسرائيلي وأعوانه الذين يخافون التغطية التي تقوم وقامت بها الشبيبة بشكل يومي سواء كان ذلك في فترة الحرب الاخيرة على غزة او اعتداءات الاحتلال الاسرائيلي على ابناء شعبنا الفلسطيني في الضفة او في فترات الحشد و الدعوة للتفاعل مع برنامج المقاومة الشعبية الذي اتخذته الحركة عنوانا لعملها في هذه المرحلة.
وقال الاعلام المركزي لحركة الشبيبة في بيان وصل معا " ان الهجمات بدأت باستهداف صفحة الشبيبة باللغة الانجليزية حيث انه قد تم اغلاقها بعد ان وصلت الى العديد من الناشطين الاجانب في الدول الاخرى.
وضاف البيان "كان الهدف الرئيسي للهجمة منع ايصال الرسالة الواضحة وصورة ما يحصل يوميا من اعتداءات على الشعب الفلسطيني في الاراضي الفلسطينية. واستمر الهجوم ليكون مؤخرا مستهدفا لصفحة الشبيبة الناطقة باللغة العربية حيث انه قد تم اقصاء جميع العاملين عليها منها".
وبالرغم من الهجمات المتكررة، اكد الاعلام المركزي لحركة الشبيبة بانه سيستمر بنشر الاخبار وبالوصول الى ابناء الشبيبة والى كل من يتابع اخبار الحركة مؤكدين بان هذه الهجمات لا تخدم احد سوى الاحتلال الاسرائيلي وأعوانه الذين يخافون التغطية التي تقوم وقامت بها الشبيبة بشكل يومي سواء كان ذلك في فترة الحرب الاخيرة على غزة او اعتداءات الاحتلال الاسرائيلي على ابناء شعبنا الفلسطيني في الضفة او في فترات الحشد و الدعوة للتفاعل مع برنامج المقاومة الشعبية الذي اتخذته الحركة عنوانا لعملها في هذه المرحلة.