جمعية اللد الخيرية تنهي تدريب المجموعة الثانية لمشروع التعلم باللعب
نشر بتاريخ: 02/02/2013 ( آخر تحديث: 02/02/2013 الساعة: 13:11 )
نابلس - معا - أنهت جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس تدريب المجموعة الثانية من خريجي الجامعات الفلسطينية في تخصصات اللغة العربية، والإنجليزية، والرياضيات، وعلم النفس والتي بلغ عددها 33 طالبا وطالبة من محافظتي طولكرم وقلقيلية، وذلك ضمن برنامج التعلم باللعب الممول من الإتحاد الأوروبي.
وأشار علاء درويش مدير مشروع التعلم باللعب أن الجمعية أنهت يوم الخميس الموافق31/1/2013 تدريب المجموعة الثانية لمشروع التعلم باللعب، والذي تركز على مجموعة من المحاور في الإتصال والتواصل والقيادة، والنوع الإجتماعي، والتعلم النشط بمختلف أشكاله، وشكر درويش إدارة مؤسسة برامج الطفولة والعمل الجماهيري في القدس، وأخص بالذكر المدرب الحاج خالد خلف، والمدربة وفاء غزاونة، والمدربة نبيلة نصار وجميع المدربين القائمين على هذا المشروع على جهودهم في تدريب المشاركين، وأضاف درويش أن الجمعية قد ستبدأ يوم الأسبوع المقبل بتدريب المجموعة الثالثة. كما وشكر درويش طاقم عمل الجمعية ممثلة بمنسقة قلقيلية ولاء سمحة، ومنسقة طولكرم روند الصالحي، ومنسق المشروع فراس الصيفي على جهودهم في تطوير العلاقة التدريبية بين المشاركين وتحفيزهم على العمل والتواصل لخدمة أبناء المجتمع.
من جانبه، أكد فراس الصيفي منسق مشروع التعلم باللعب على أن المشروع قد أنهى تدريب 66 طالبا وطالبة خلال الأسبوعين الماضيين من خريجي الجامعات الفلسطينية في تخصصات اللغة العربية والإنجليزية، والرياضيات، وعلم النفس، وأصبحوا قادرين على العمل في مجموعات صغيرة وكبيرة واحتضان طلبة المدارس بكافة الوسائل والتقنيات العلمية.
وأضاف الصيفي، أن المجموعات التدريبية ستبدأ العمل مع طلبة المدراس خلال الفترة القصيرة القادمة ليستطيعوا تطبيق المواد التدريبية على 1200 طالب وطالبة من الصف الثاني والثالث والرابع أساسي في محافظتي طولكرم وقلقيلية.
وبدورهم، شكر المشاركون جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس وشمال الضفة الغربية على إتاحة الفرصة لهم للإستفادة من المشروع، مؤكدين على مضيهم في خدمة المجتمع ورفع المستوى التعليمي للأطفال كسلاح لبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
يذكر أن مشروع التعلم باللعب هو مشروع تنموي يهدف إلى رفع المستوى التعليمي لـ1200 طالب وطالبة من الصفوف الأساسية( الثاني، والثالث، والرابع) والمعرضة قراهم ومدنهم للعزل من جدار الفصل العنصري، في محافظتي طولكرم وقلقيلية، إضافة لتدريب 100 طالب وطالبة من الجامعات الفلسطينية لتنفيذ المشروع على طلبة المدارس ورفع مستواهم التعليمي، بأساليب وطرق جديدة.
وأشار علاء درويش مدير مشروع التعلم باللعب أن الجمعية أنهت يوم الخميس الموافق31/1/2013 تدريب المجموعة الثانية لمشروع التعلم باللعب، والذي تركز على مجموعة من المحاور في الإتصال والتواصل والقيادة، والنوع الإجتماعي، والتعلم النشط بمختلف أشكاله، وشكر درويش إدارة مؤسسة برامج الطفولة والعمل الجماهيري في القدس، وأخص بالذكر المدرب الحاج خالد خلف، والمدربة وفاء غزاونة، والمدربة نبيلة نصار وجميع المدربين القائمين على هذا المشروع على جهودهم في تدريب المشاركين، وأضاف درويش أن الجمعية قد ستبدأ يوم الأسبوع المقبل بتدريب المجموعة الثالثة. كما وشكر درويش طاقم عمل الجمعية ممثلة بمنسقة قلقيلية ولاء سمحة، ومنسقة طولكرم روند الصالحي، ومنسق المشروع فراس الصيفي على جهودهم في تطوير العلاقة التدريبية بين المشاركين وتحفيزهم على العمل والتواصل لخدمة أبناء المجتمع.
من جانبه، أكد فراس الصيفي منسق مشروع التعلم باللعب على أن المشروع قد أنهى تدريب 66 طالبا وطالبة خلال الأسبوعين الماضيين من خريجي الجامعات الفلسطينية في تخصصات اللغة العربية والإنجليزية، والرياضيات، وعلم النفس، وأصبحوا قادرين على العمل في مجموعات صغيرة وكبيرة واحتضان طلبة المدارس بكافة الوسائل والتقنيات العلمية.
وأضاف الصيفي، أن المجموعات التدريبية ستبدأ العمل مع طلبة المدراس خلال الفترة القصيرة القادمة ليستطيعوا تطبيق المواد التدريبية على 1200 طالب وطالبة من الصف الثاني والثالث والرابع أساسي في محافظتي طولكرم وقلقيلية.
وبدورهم، شكر المشاركون جمعية اللد الخيرية في محافظة نابلس وشمال الضفة الغربية على إتاحة الفرصة لهم للإستفادة من المشروع، مؤكدين على مضيهم في خدمة المجتمع ورفع المستوى التعليمي للأطفال كسلاح لبناء الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
يذكر أن مشروع التعلم باللعب هو مشروع تنموي يهدف إلى رفع المستوى التعليمي لـ1200 طالب وطالبة من الصفوف الأساسية( الثاني، والثالث، والرابع) والمعرضة قراهم ومدنهم للعزل من جدار الفصل العنصري، في محافظتي طولكرم وقلقيلية، إضافة لتدريب 100 طالب وطالبة من الجامعات الفلسطينية لتنفيذ المشروع على طلبة المدارس ورفع مستواهم التعليمي، بأساليب وطرق جديدة.