جمعية الإصلاح التربوي شمال غزة تطلق حملة إعلامية لنصرة المسجد الأقصى
نشر بتاريخ: 11/03/2007 ( آخر تحديث: 12/03/2007 الساعة: 00:24 )
غزة -معا- أطلقت جمعية الإصلاح التربوي شمال غزة حملة إعلامية ودعائية كبيرة لنصرة المسجد الأقصى وكشف المخططات الإسرائيلية التي تستهدفه.
وقال خليل الزيان رئيس الجمعية في حديث للصحافيين، اليوم الأحد أن الحملة الإعلامية تأتي ضمن فعاليات الحملة الواسعة التي أطلقتها الجمعية مؤخراً للدفاع عن المسجد الأقصى، مؤكداً تواصل الحملة حتى يتم وقف الحفريات والتعديات على المسجد الأقصى.
وبين الزيان أن الحملة تتضمن أعداد فلم وثائقي يظهر الحفريات والاعتداءات التي تعرض لها المسجد الأقصى منذ عام 1967م-2007م ، وتنظيم معرض صور ومسابقة بعنوان (الأقصى في خطر) سيتم توزيعها على جميع أنحاء قطاع غزة.
وذكر أن الحملة الإعلامية ستتضمن كذلك إرسال الآلاف من الرسائل على المشاركين في شركة جوال يكون مضمونها (انصر المسجد الأقصى بالمال والدعاء)، مشيراً إلى انه تم إرسال عشرات الآلاف من الرسائل الإلكترونية على الإيميلات في جميع أنحاء العالم لنصرة المسجد الأقصى.
وأضاف "سيتم خلال الحملة تنظيم سلسلة من اللقاءات الجماهيرية والندوات والمحاضرات والمؤتمرات الصحفية لتوضيح حقيقة ما يجري في الأقصى ولحشد الدعم الشعبي في التصدي للمخططات الإسرائيلية ".
وأوضح الزيان أن فعاليات حملة نصرة المسجد الأقصى السابقة تضمنت تنظيم مؤتمرين وعقد سلسلة من الندوات وتوزيع 30 ألف نسخة من البوسترات والمطويات الخاصة بالمسجد الأقصى .
وذكر أن الجمعية ستطلق قريباً حملة واسعة في الداخل والخارج لجمع التبرعات لنصرة المسجد الأقصى والدفاع عنه، داعياً الشعوب العربية والإسلامية إلى المشاركة في الحملة والتبرع للأقصى .
وتحدث الزيان عن أهمية المسجد الأقصى والمكانة التي يحظى بها في قلوب المسلمين، وأن الهجمات التي تستهدفه من خلال الحفريات تسعى لتهويد المسجد الأقصى،مبيناً أن هذه الهجمات ستكون باعثاً لاستثارة هذه القلوب التي تحيا برؤية المسجد الأقصى.
وأشار الى دور المرأة الفلسطينية في الدفاع عن مسرى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حيث أنها كانت حامية للمقدسات في الماضي والحاضر.
وقال خليل الزيان رئيس الجمعية في حديث للصحافيين، اليوم الأحد أن الحملة الإعلامية تأتي ضمن فعاليات الحملة الواسعة التي أطلقتها الجمعية مؤخراً للدفاع عن المسجد الأقصى، مؤكداً تواصل الحملة حتى يتم وقف الحفريات والتعديات على المسجد الأقصى.
وبين الزيان أن الحملة تتضمن أعداد فلم وثائقي يظهر الحفريات والاعتداءات التي تعرض لها المسجد الأقصى منذ عام 1967م-2007م ، وتنظيم معرض صور ومسابقة بعنوان (الأقصى في خطر) سيتم توزيعها على جميع أنحاء قطاع غزة.
وذكر أن الحملة الإعلامية ستتضمن كذلك إرسال الآلاف من الرسائل على المشاركين في شركة جوال يكون مضمونها (انصر المسجد الأقصى بالمال والدعاء)، مشيراً إلى انه تم إرسال عشرات الآلاف من الرسائل الإلكترونية على الإيميلات في جميع أنحاء العالم لنصرة المسجد الأقصى.
وأضاف "سيتم خلال الحملة تنظيم سلسلة من اللقاءات الجماهيرية والندوات والمحاضرات والمؤتمرات الصحفية لتوضيح حقيقة ما يجري في الأقصى ولحشد الدعم الشعبي في التصدي للمخططات الإسرائيلية ".
وأوضح الزيان أن فعاليات حملة نصرة المسجد الأقصى السابقة تضمنت تنظيم مؤتمرين وعقد سلسلة من الندوات وتوزيع 30 ألف نسخة من البوسترات والمطويات الخاصة بالمسجد الأقصى .
وذكر أن الجمعية ستطلق قريباً حملة واسعة في الداخل والخارج لجمع التبرعات لنصرة المسجد الأقصى والدفاع عنه، داعياً الشعوب العربية والإسلامية إلى المشاركة في الحملة والتبرع للأقصى .
وتحدث الزيان عن أهمية المسجد الأقصى والمكانة التي يحظى بها في قلوب المسلمين، وأن الهجمات التي تستهدفه من خلال الحفريات تسعى لتهويد المسجد الأقصى،مبيناً أن هذه الهجمات ستكون باعثاً لاستثارة هذه القلوب التي تحيا برؤية المسجد الأقصى.
وأشار الى دور المرأة الفلسطينية في الدفاع عن مسرى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم حيث أنها كانت حامية للمقدسات في الماضي والحاضر.