الحملة الدولية تطالب بوقفة دولية لوضع حد لمسلسل الجرائم بحق النواب
نشر بتاريخ: 04/02/2013 ( آخر تحديث: 04/02/2013 الساعة: 10:15 )
رام الله- معا- استنكرت الحملة الدولية للإفراج عن النواب المعتقلين وبشدة إعادة اعتقال النائب المقدسي المبعد الى رام الله أحمد عطون من منزله فجر اليوم، محذرة من استمرار انتهاك الاحتلال الإسرائيلي للحصانة البرلمانية الفلسطينية.
وطالبت الحملة بوقفة دولية جادة لوضع حد لمسلسل جرائم الاحتلال بحق نواب الشعب الفلسطيني، مشددة على ضرورة تحمل البرلمانات الدولية مسئوليتها تجاه نصرة قضية النواب المعتقلين.
واكدت الحملة أن الاحتلال الاسرائيلي يتخذ من الصمت الدولي ستارا لممارسة المزيد من الانتهاكات والاجراءات التعسفية بحق النواب مستهترا بكل القوانين والأعراف الدولية.
وأفادت الحملة أنه باالنائب عطون يرتفع عدد النواب المختطفين الى 13 نائبا، منهم 10 نواب أعيد اعتقالهم من كتلة التغيير والاصلاح البرلمانية وهم النواب نايف الرجوب، حسن يوسف، محمد طوطح، أحمد مبارك، ياسر منصور، محمود الرمحي، باسم الزعارير، عماد نوفل، فتحي القرعاوي، أحمد عطون ، ونائبين عن كتلة فتح وهما النائبين مروان البرغوثي وجمال الطيرواي، ونائب عن الجبهة الشعبية وهو النائب أحمد سعدات.
وطالبت الحملة بوقفة دولية جادة لوضع حد لمسلسل جرائم الاحتلال بحق نواب الشعب الفلسطيني، مشددة على ضرورة تحمل البرلمانات الدولية مسئوليتها تجاه نصرة قضية النواب المعتقلين.
واكدت الحملة أن الاحتلال الاسرائيلي يتخذ من الصمت الدولي ستارا لممارسة المزيد من الانتهاكات والاجراءات التعسفية بحق النواب مستهترا بكل القوانين والأعراف الدولية.
وأفادت الحملة أنه باالنائب عطون يرتفع عدد النواب المختطفين الى 13 نائبا، منهم 10 نواب أعيد اعتقالهم من كتلة التغيير والاصلاح البرلمانية وهم النواب نايف الرجوب، حسن يوسف، محمد طوطح، أحمد مبارك، ياسر منصور، محمود الرمحي، باسم الزعارير، عماد نوفل، فتحي القرعاوي، أحمد عطون ، ونائبين عن كتلة فتح وهما النائبين مروان البرغوثي وجمال الطيرواي، ونائب عن الجبهة الشعبية وهو النائب أحمد سعدات.