لجان المعلمين الديمقراطيين تبحث مع النائب جمعة عدة قضايا
نشر بتاريخ: 04/02/2013 ( آخر تحديث: 04/02/2013 الساعة: 13:35 )
غزة- معا - قام وفد من قيادة لجان المعلمين الديمقراطيين ومندوبين من اعضاء المجلس المركزي للاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين الجديد بزيارة النائب في المجلس التشريعي عن حركة فتح أشرف جمعة بمكتبه في رفح.
وناقش الطرفان اوضاع المعلمين في قطاع غزة ومشكلة معلمي تعيينات 2006-2007-2008 والتي لازالت دون حل لتذرع الحكومة الفلسطينية في رام الله بالانقسام وبالأزمة المالية.
كما تناول النقاش مشكلة 24 معلما ومعلمة لازالوا بدون رواتب بسبب تقارير كيدية. وفي نهاية اللقاء، وعد النائب جمعه بنقل معاناة المعلمين للجهات المختصة.
وفي سياق متصل، ناشدت لجان المعلمين الديمقراطيين في قطاع غزة، الرئيس محمود عباس "أبو مازن" بحل مشكلة معلمي تعيينات 2006-2007-2008 والبالغ عددهم 886 معلم ومعلمة والتي لا زالت عالقة دون حل.
وقالت اللجان: ان المعلمين ما زالوا في قلق دائم لانعدام الأمن الوظيفي لديهم ولدى أسرهم لحرمانهم من الرقم الوظيفي جراء الانقسام والأزمة المالية، كذلك حرمانهم من التأمين الصحي والعلاوات والتقدم لأي وظيفة عليا بوزارة التربية والتعليم.
وجددت اللجان مناشدتها للرئيس عباس لحل هذا الملف, مشيرة إلى وجود 24 معلم ومعلمة لا يتقاضون أي راتب من أي جهة لتقارير كيدية، لذا يتطلب إعادة النظر في ملفاتهم.
وناقش الطرفان اوضاع المعلمين في قطاع غزة ومشكلة معلمي تعيينات 2006-2007-2008 والتي لازالت دون حل لتذرع الحكومة الفلسطينية في رام الله بالانقسام وبالأزمة المالية.
كما تناول النقاش مشكلة 24 معلما ومعلمة لازالوا بدون رواتب بسبب تقارير كيدية. وفي نهاية اللقاء، وعد النائب جمعه بنقل معاناة المعلمين للجهات المختصة.
وفي سياق متصل، ناشدت لجان المعلمين الديمقراطيين في قطاع غزة، الرئيس محمود عباس "أبو مازن" بحل مشكلة معلمي تعيينات 2006-2007-2008 والبالغ عددهم 886 معلم ومعلمة والتي لا زالت عالقة دون حل.
وقالت اللجان: ان المعلمين ما زالوا في قلق دائم لانعدام الأمن الوظيفي لديهم ولدى أسرهم لحرمانهم من الرقم الوظيفي جراء الانقسام والأزمة المالية، كذلك حرمانهم من التأمين الصحي والعلاوات والتقدم لأي وظيفة عليا بوزارة التربية والتعليم.
وجددت اللجان مناشدتها للرئيس عباس لحل هذا الملف, مشيرة إلى وجود 24 معلم ومعلمة لا يتقاضون أي راتب من أي جهة لتقارير كيدية، لذا يتطلب إعادة النظر في ملفاتهم.