المصري: الاحتلال يمارس التميز العنصري بحق أطفال القدس
نشر بتاريخ: 05/02/2013 ( آخر تحديث: 05/02/2013 الساعة: 14:07 )
رام الله- معا- طالبت وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري مؤسسات حقوق الإنسان بتوفير حماية عاجلة لأطفال فلسطين من انتهاكات الاحتلال المتواصلة بحقهم، داعية المنظمات المعنية بحقوق الإنسان والطفولة لوضع حد لانتهاكاته ضدهم وضرورة إلزامه بقرار مجلس الأمن رقم 1612 للعام 2005 القاضي بحماية الأطفال تحت الاحتلال.
وقالت الوزيرة المصري إن سلطات الاحتلال تمارس عملية فصل عنصري بحق الأطفال في فلسطين وتحديدا في مدينة القدس المحتلة التي أشارت تقارير صادر عن مراكز حقوقية وجود أكثر من 20 ألف طفل مقدسي محرمون من الحصول على إقامة مع أسرهم في المدينة المقدسة.
وأضافت المصري إن سلطات الاحتلال تواصل انتهاك الأعراف والقوانين الدولية كافة بما فيها حقوق الأطفال من خلال مواصلتها اعتقالهم وتعذيبهم، وحرمانهم من ابسط الحقوق التي كفلها القانون الدولي المتعلقة بالحق في التعليم والحماية وتوفير الحياة الآمنة لهم.
وشدد المصري على ضرورة وضع حد لانتهاكات الاحتلال بحق الأطفال في فلسطين ، والإسراع في تدخل دولي لوقف الممارسات القمعية التي تقوم بها سلطات الاحتلال بحق الأطفال، مشيرة أن حرمان الأطفال من عائلاتهم يعود بالكثير من الآثار السلبية عليهم.
وأكدت على ضرورة التزام "إسرائيل" بقرار مجلس الأمن رقم 1612 للعام 2005 القاضي بحماية الأطفال تحت الاحتلال، داعية إلى مسائلتها قانونيًا كونها تمعن في خرقها لحقوق الأطفال وتعنيفهم من خلال القتل والإرهاب واستخدامهم كدروع بشري
وقالت الوزيرة المصري إن سلطات الاحتلال تمارس عملية فصل عنصري بحق الأطفال في فلسطين وتحديدا في مدينة القدس المحتلة التي أشارت تقارير صادر عن مراكز حقوقية وجود أكثر من 20 ألف طفل مقدسي محرمون من الحصول على إقامة مع أسرهم في المدينة المقدسة.
وأضافت المصري إن سلطات الاحتلال تواصل انتهاك الأعراف والقوانين الدولية كافة بما فيها حقوق الأطفال من خلال مواصلتها اعتقالهم وتعذيبهم، وحرمانهم من ابسط الحقوق التي كفلها القانون الدولي المتعلقة بالحق في التعليم والحماية وتوفير الحياة الآمنة لهم.
وشدد المصري على ضرورة وضع حد لانتهاكات الاحتلال بحق الأطفال في فلسطين ، والإسراع في تدخل دولي لوقف الممارسات القمعية التي تقوم بها سلطات الاحتلال بحق الأطفال، مشيرة أن حرمان الأطفال من عائلاتهم يعود بالكثير من الآثار السلبية عليهم.
وأكدت على ضرورة التزام "إسرائيل" بقرار مجلس الأمن رقم 1612 للعام 2005 القاضي بحماية الأطفال تحت الاحتلال، داعية إلى مسائلتها قانونيًا كونها تمعن في خرقها لحقوق الأطفال وتعنيفهم من خلال القتل والإرهاب واستخدامهم كدروع بشري