وزيرة السياحة والآثار تلتقي القنصل البريطاني العام
نشر بتاريخ: 06/02/2013 ( آخر تحديث: 06/02/2013 الساعة: 11:51 )
بيت لحم- معا - التقت السيدة رولى معايعة وزيرة السياحة والآثار وفي مقر الوزارة في مدينة بيت لحم بالسير فنسنت فين القنصل البريطاني العام القدس والوفد المرافق له.
واستعرض الجانبان مشاريع وسبل ومشاريع التعاون المشتركة بين الجانبين في مجالي السياحة والحفاظ على التراث الثقافي في فلسطين.
ووضعت وزيرة السياحة والآثار القنصل البريطاني في صورة ما تقوم به الوزارة في مجالات الحفاظ على التراث الثقافي وكذلك الترويج للسياحة الفلسطينية وفتح اسواق جديدة من دول مختلفة مبينة له التطور والتصاعد والنمو في القطاع السياحي وما يشكله القطاع السياحي من مصدر هام للدخل القومي الفلسطيني علاوة على كونه النافذة التي يطل منها العالم على فلسطين.
وتطرقت الوزيرة للحديث عن المعيقات امام تطور السياحة وخاصة من قبل استمرار الاحتلال والاغلاق والحصار وعدم السيطرة على المعابر والحدود وايضا المعيقات جراء الازمة الاقتصادية وعدم القدرة على المشاركة في بعض معارض السياحة العالمية .
كما وتطرقت الى الجهود التي التي تقوم بها الوزارة لفتح أنماط أخرى للسياحة الفلسطينية اضافة الى السياحة الدينية ومحاولات استقطاب وتشجيع برامج السياحة الاسلامية.
بدوره فقد أشار القنصل البريطاني العام الى البدء بالعمل على مشروع من خلال التعاون البريطاني لتطوير اسواق جديدة من خلال مشاريع ومنح للتطوير التجاري والاقتصادي ودعم الترويج للاستثمار في فلسطين .
واستعرض الجانبان مشاريع وسبل ومشاريع التعاون المشتركة بين الجانبين في مجالي السياحة والحفاظ على التراث الثقافي في فلسطين.
ووضعت وزيرة السياحة والآثار القنصل البريطاني في صورة ما تقوم به الوزارة في مجالات الحفاظ على التراث الثقافي وكذلك الترويج للسياحة الفلسطينية وفتح اسواق جديدة من دول مختلفة مبينة له التطور والتصاعد والنمو في القطاع السياحي وما يشكله القطاع السياحي من مصدر هام للدخل القومي الفلسطيني علاوة على كونه النافذة التي يطل منها العالم على فلسطين.
وتطرقت الوزيرة للحديث عن المعيقات امام تطور السياحة وخاصة من قبل استمرار الاحتلال والاغلاق والحصار وعدم السيطرة على المعابر والحدود وايضا المعيقات جراء الازمة الاقتصادية وعدم القدرة على المشاركة في بعض معارض السياحة العالمية .
كما وتطرقت الى الجهود التي التي تقوم بها الوزارة لفتح أنماط أخرى للسياحة الفلسطينية اضافة الى السياحة الدينية ومحاولات استقطاب وتشجيع برامج السياحة الاسلامية.
بدوره فقد أشار القنصل البريطاني العام الى البدء بالعمل على مشروع من خلال التعاون البريطاني لتطوير اسواق جديدة من خلال مشاريع ومنح للتطوير التجاري والاقتصادي ودعم الترويج للاستثمار في فلسطين .