بحر يدعو لتحرك عربي واسلامي لدعم حقوق الشعب الفلسطيني
نشر بتاريخ: 07/02/2013 ( آخر تحديث: 07/02/2013 الساعة: 13:54 )
غزة -معا - طالب احمد بحر النائب الأول لرئاسة المجلس التشريعي الدول الموقعة علي اتفاقيات جينيف بعقد اجتماع طارئ لبحث الانتهاكات الجسيمة التي يقترفها الاحتلال الإسرائيلي بحق القدس وأهلها.
وأوضح بحر خلال جلسة للمجلس التشريعي عقدت في مدينتي رام الله وغزة تواصل الانتهاكات الإسرائيلية بحق مدينة القدس وأهلها من اقتحامات واعتقالات وهدم واعتداءات وسن قوانين غير مشروعه وغيرها .
وطالب بحر بضرورة التحرك السريع والعاجل علي الصعيدين الإقليمي العربي والإسلامي والدولي ومخاطبة المنظمات الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني العادلة وفي مقدمتها القدس واللاجئون ومقاومته للاحتلال الإسرائيلي.
وطالب المنظمات الدولية وحقوق الإنسان في العالم بالعمل الجاد لتفعيل القرارات والاتفاقيات والمواثيق الدولية التي تنص علي حماية المقدسات ودور العبادة والممتلكات الخاصة وعدم العبث بها أو تدنيسها أو الاعتداء عليها والتي تشكل الحماية القانونية الدولية للاماكن المقدسة.
وأكد بحر على ضرورة تفعيل البعد القانوني والقضائي بخصوص القدس المحتلة ، مشيرا إلى تشكيل لجنة حقوقية من قانونيين فلسطينيين وعرب ومسلمين ودوليين متخصصين من ذوي الخبرة من اجل رصد جرائم الإسرائيلية في القدس المحتلة ، وتفعيل هذا البعد في المحاكم والمحافل الدولية ومحاكمة مجرمي الحرب ومقاضاتهم.
وطالب العرب والمسلمين وخاصة القادة والحكام ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية والبرلمانات العربية والإسلامية بنصرة القدس والمسجد الأقصى ودعوتهم للقيام بالدور المطلوب والمنوط بهم في الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية وتقديم الدعم المادي والإعلامي والمعنوي والقانوني والقضائي لمشاريع صمود أهل القدس.
وأوضح بحر خلال جلسة للمجلس التشريعي عقدت في مدينتي رام الله وغزة تواصل الانتهاكات الإسرائيلية بحق مدينة القدس وأهلها من اقتحامات واعتقالات وهدم واعتداءات وسن قوانين غير مشروعه وغيرها .
وطالب بحر بضرورة التحرك السريع والعاجل علي الصعيدين الإقليمي العربي والإسلامي والدولي ومخاطبة المنظمات الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني العادلة وفي مقدمتها القدس واللاجئون ومقاومته للاحتلال الإسرائيلي.
وطالب المنظمات الدولية وحقوق الإنسان في العالم بالعمل الجاد لتفعيل القرارات والاتفاقيات والمواثيق الدولية التي تنص علي حماية المقدسات ودور العبادة والممتلكات الخاصة وعدم العبث بها أو تدنيسها أو الاعتداء عليها والتي تشكل الحماية القانونية الدولية للاماكن المقدسة.
وأكد بحر على ضرورة تفعيل البعد القانوني والقضائي بخصوص القدس المحتلة ، مشيرا إلى تشكيل لجنة حقوقية من قانونيين فلسطينيين وعرب ومسلمين ودوليين متخصصين من ذوي الخبرة من اجل رصد جرائم الإسرائيلية في القدس المحتلة ، وتفعيل هذا البعد في المحاكم والمحافل الدولية ومحاكمة مجرمي الحرب ومقاضاتهم.
وطالب العرب والمسلمين وخاصة القادة والحكام ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية والبرلمانات العربية والإسلامية بنصرة القدس والمسجد الأقصى ودعوتهم للقيام بالدور المطلوب والمنوط بهم في الدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية وتقديم الدعم المادي والإعلامي والمعنوي والقانوني والقضائي لمشاريع صمود أهل القدس.