اعتصام لأهالي ضحايا الفلتان للمطالبة بتطبيق القانون وردع من وصفوهم بـ" القتلة"
نشر بتاريخ: 13/03/2007 ( آخر تحديث: 13/03/2007 الساعة: 15:12 )
رام الله- معا- نظم أهالي ضحايا الفلتان الأمني, ظهر اليوم الثلاثاء, اعتصاما على دوار المنارة في مدينة رام الله, لحث السلطات التشريعية والتنفيذية لتنفيذ القانون على من وصفوهم بـ"القتلة".
وقال أهالي الضحايا لمراسل "معا" في رام الله:" اننا نقف اليوم هنا لكي نوصل رسالتنا الى المجلس التشريعي والحكومة والرئيس, لنقول لهم يجب فرض القانون على منفذي هذه الجرائم لكي نصل لوضع حد للفلتان الأمني, ولكي يرتدع هؤلاء "القتلة" وغيرهم, ولكي ننهي حالة الثأر الناتجة عن أخذ القصاص باليد", مشددين على ضرورة فرض القانون ليصبح هو السلطة والحاكم في هذه القضايا.
كما طالب المعتصمون بجمع السلاح "الغير الشرعي" والحفاظ على السلاح النظيف لدحر الاحتلال الاسرائيلي بدلا من توجيهه الى صدور ابناء الشعب, كما جاء على لسانهم.
وانتقد بعضهم ما قالوا عنه "السبات الرسمي" الذي تعيشه القوى الوطنية والمؤسسات, مطالبينها بالانضمام اليهم في مبادرتهم التي أطلقوها اليوم, والتي يتمنون لها الاستمرار والنجاح.
كما وجهوا رسالة للمجلس التشريعي طالبوه فيها بأخذ زمام المبادرة والعمل على تفعيل المؤسسات الوطنية والمساعدة في تفعيل القضاء وعمل المحاكم وبالضغط باتجاه تحقيق سيادة القانون وتطبيقه العادل والفوري خشية ان يتحول الوطن لساحة الثأر والانتقام.
وقال أهالي الضحايا لمراسل "معا" في رام الله:" اننا نقف اليوم هنا لكي نوصل رسالتنا الى المجلس التشريعي والحكومة والرئيس, لنقول لهم يجب فرض القانون على منفذي هذه الجرائم لكي نصل لوضع حد للفلتان الأمني, ولكي يرتدع هؤلاء "القتلة" وغيرهم, ولكي ننهي حالة الثأر الناتجة عن أخذ القصاص باليد", مشددين على ضرورة فرض القانون ليصبح هو السلطة والحاكم في هذه القضايا.
كما طالب المعتصمون بجمع السلاح "الغير الشرعي" والحفاظ على السلاح النظيف لدحر الاحتلال الاسرائيلي بدلا من توجيهه الى صدور ابناء الشعب, كما جاء على لسانهم.
وانتقد بعضهم ما قالوا عنه "السبات الرسمي" الذي تعيشه القوى الوطنية والمؤسسات, مطالبينها بالانضمام اليهم في مبادرتهم التي أطلقوها اليوم, والتي يتمنون لها الاستمرار والنجاح.
كما وجهوا رسالة للمجلس التشريعي طالبوه فيها بأخذ زمام المبادرة والعمل على تفعيل المؤسسات الوطنية والمساعدة في تفعيل القضاء وعمل المحاكم وبالضغط باتجاه تحقيق سيادة القانون وتطبيقه العادل والفوري خشية ان يتحول الوطن لساحة الثأر والانتقام.