التوجيه السياسي بطولكرم ينظم لقاءات مع مختلف المؤسسات
نشر بتاريخ: 10/02/2013 ( آخر تحديث: 10/02/2013 الساعة: 15:18 )
طولكرم - معا - ضمن التعاون المشترك بين التوجيه السياسي والوطني وقيادة منطقة طولكرم نظم اليوم مفوض التوجيه الوطني النقيب عمر زيدان لقاءا توعويا ضم مدير عام التخطيط والتطوير في محافظة طولكرم خالد الزغل وضباط وضباط صف وأفراد كتيبة الامن الوطني في مقرهم تمحور اللقاء حول الازمة الاقتصادية الراهنة.
في بداية اللقاء استعرض الزغل المفهوم الاقتصادي وانعكاساته على مستقبل الشعوب والمجتمعات والدول والهيئات وتحكم الدول العظمى بذلك أي من يملك المال يملك القرار السياسي وعرف الاقتصاد على انه الجانب المهم في تلبية الاحتياجات الحياتية للناس كالمأكل والملبس لهدا لا بد من البحث عن الثروات الذاتيه والطبيعية واستثمار الوقت من خلال التخطيط الجيد والاراده الجيدة لوعي متكامل وقياده تدرك مستقبل الاجيال القادمة.
وأوضح اهم معترضات الاقتصاد منها النمو السكاني المتزايد لهذا يعد التنظيم الاقتصادي من اهم سياسات المجتمع هذا وفي نفس السياق استعرض الزغل الازمات الاقتصادية العالمية الناتجة عن الاحتكار الدول الراسماليه للثروات الطبيعية والسيطرة عليها بقوة القرار السياسي والغطرسة العسكرية.
واضاف الزغل قائلا يعتبر الاحتلال المعيق الاساسي والرئيسي الذي يحول دون نمو اقتصادي حقيقي وذلك هدف من اهداف الاحتلال لإبقاء الاقتصاد الفلسطينيى مشلولا وتابعا ومستنزفا وذلك من اجل ابتزاز القيادة الفلسطينية في المواقف السياسيه وان الاقتصاد الفلسطيني في حال تحرره واستقلاله في مجال سيادي فلسطينيي متكامل سيكون قادرا على الكفاية المجتمعيه وخصوصا قطاع السياحة.
وفي سياق اخر التقى مفوض التوجيه الوطني الرائد فواز البريمي بمنتسبي مركز دفاع مدني طولكرم بحضور مفوض الدفاع المدني حكم خندقجي تمحور اللقاء الذي قدمه البريمي حول قواعد المسلكية الوطنية موضحا لهم اهم القواعد التي على العسكري التحلى بها وهي الانتماء والولاء لدى افراد المجموعه كونهم ينطلقون من منطلق واحد ويمارسون اسلوبا محددا يخلط بين امانيهم ودماءهم وعرقهم وجهدهم حتى يحققوا هدفا واحدا كذلك التمتع بالانضباط الذي هو التنفيذ الواعي للأوامر والتعليمات كذلك تطرق لصفات اخرى على العسكري التحلي بها منها اللياقة البدنية الصبر والتحمل وشدة الملاحظه.
كما التقى في سياق اخر التقى مفوض الاستخبارات الرائد معين عدس بمنتسبي الاستخبارات العسكريه بمقرهم تمحور اللقاء حول العمل الجماعي موضحا مفهوم العمل الجماعي على انه نكران الذات والعمل نحو هدف مشترك والعمل الجماعي ليس نشاط عشوائي اذ يهدف كل اجراء نتخذه ننقل الفريقك نحو هدفهم واضاف عدس ان العمل الجماعي هو عنصر اساسي لوحدة عسكرية فعالة ونجاح او فشل أي وحدة عسكرية يتوقف على قدرتها على العمل بفعالية بوصفها فريق واضاف ان التدريب البدني العسكري اليومي اذا جاء شخص واحد في وقت متأخر مثلا فان باقي اعضاء الفصيل يعاقبون معا جسديا في الجيش يريدون جعلك تعمل كفريق واحد وهذا الامر هو ضرورة من اجل البقاء فليس هناك خيار اخر.
وأوضح ان من اهم مزايا العمل الجماعي كفريق داخل قوى الامن انه جانب من جوانب الجيش في اداء مهامنا لعدد من الاسباب ومن بينها العمل الجماعي هو اكثر امنا ويسهل التركيز على المهمة كما ان العمل الجماعي هو اكثر كفاءة وهو يوفر الوقت والجهد بالإضافة الى ان العمل كفريق واحد تحقق المزيد من الانجازات والنجاح.
والتقى مفوض الارشاد الديني بنزلاء التاهيل والاصلاح مقدما لهم درسا دينيا بعنوان رعاية الحرمات موضحا لهم ان الحرمات كثيره منها حرمة المال وحرمة النفس وحرمة العرض واوضح ان معنى رعاية الحرمات أي صيانتها وعدم الاعتداء.
في بداية اللقاء استعرض الزغل المفهوم الاقتصادي وانعكاساته على مستقبل الشعوب والمجتمعات والدول والهيئات وتحكم الدول العظمى بذلك أي من يملك المال يملك القرار السياسي وعرف الاقتصاد على انه الجانب المهم في تلبية الاحتياجات الحياتية للناس كالمأكل والملبس لهدا لا بد من البحث عن الثروات الذاتيه والطبيعية واستثمار الوقت من خلال التخطيط الجيد والاراده الجيدة لوعي متكامل وقياده تدرك مستقبل الاجيال القادمة.
وأوضح اهم معترضات الاقتصاد منها النمو السكاني المتزايد لهذا يعد التنظيم الاقتصادي من اهم سياسات المجتمع هذا وفي نفس السياق استعرض الزغل الازمات الاقتصادية العالمية الناتجة عن الاحتكار الدول الراسماليه للثروات الطبيعية والسيطرة عليها بقوة القرار السياسي والغطرسة العسكرية.
واضاف الزغل قائلا يعتبر الاحتلال المعيق الاساسي والرئيسي الذي يحول دون نمو اقتصادي حقيقي وذلك هدف من اهداف الاحتلال لإبقاء الاقتصاد الفلسطينيى مشلولا وتابعا ومستنزفا وذلك من اجل ابتزاز القيادة الفلسطينية في المواقف السياسيه وان الاقتصاد الفلسطيني في حال تحرره واستقلاله في مجال سيادي فلسطينيي متكامل سيكون قادرا على الكفاية المجتمعيه وخصوصا قطاع السياحة.
وفي سياق اخر التقى مفوض التوجيه الوطني الرائد فواز البريمي بمنتسبي مركز دفاع مدني طولكرم بحضور مفوض الدفاع المدني حكم خندقجي تمحور اللقاء الذي قدمه البريمي حول قواعد المسلكية الوطنية موضحا لهم اهم القواعد التي على العسكري التحلى بها وهي الانتماء والولاء لدى افراد المجموعه كونهم ينطلقون من منطلق واحد ويمارسون اسلوبا محددا يخلط بين امانيهم ودماءهم وعرقهم وجهدهم حتى يحققوا هدفا واحدا كذلك التمتع بالانضباط الذي هو التنفيذ الواعي للأوامر والتعليمات كذلك تطرق لصفات اخرى على العسكري التحلي بها منها اللياقة البدنية الصبر والتحمل وشدة الملاحظه.
كما التقى في سياق اخر التقى مفوض الاستخبارات الرائد معين عدس بمنتسبي الاستخبارات العسكريه بمقرهم تمحور اللقاء حول العمل الجماعي موضحا مفهوم العمل الجماعي على انه نكران الذات والعمل نحو هدف مشترك والعمل الجماعي ليس نشاط عشوائي اذ يهدف كل اجراء نتخذه ننقل الفريقك نحو هدفهم واضاف عدس ان العمل الجماعي هو عنصر اساسي لوحدة عسكرية فعالة ونجاح او فشل أي وحدة عسكرية يتوقف على قدرتها على العمل بفعالية بوصفها فريق واضاف ان التدريب البدني العسكري اليومي اذا جاء شخص واحد في وقت متأخر مثلا فان باقي اعضاء الفصيل يعاقبون معا جسديا في الجيش يريدون جعلك تعمل كفريق واحد وهذا الامر هو ضرورة من اجل البقاء فليس هناك خيار اخر.
وأوضح ان من اهم مزايا العمل الجماعي كفريق داخل قوى الامن انه جانب من جوانب الجيش في اداء مهامنا لعدد من الاسباب ومن بينها العمل الجماعي هو اكثر امنا ويسهل التركيز على المهمة كما ان العمل الجماعي هو اكثر كفاءة وهو يوفر الوقت والجهد بالإضافة الى ان العمل كفريق واحد تحقق المزيد من الانجازات والنجاح.
والتقى مفوض الارشاد الديني بنزلاء التاهيل والاصلاح مقدما لهم درسا دينيا بعنوان رعاية الحرمات موضحا لهم ان الحرمات كثيره منها حرمة المال وحرمة النفس وحرمة العرض واوضح ان معنى رعاية الحرمات أي صيانتها وعدم الاعتداء.