ذياب تناقش آليات التعاون المشترك مع القنصلية الإيطالية العامة
نشر بتاريخ: 13/02/2013 ( آخر تحديث: 13/02/2013 الساعة: 16:09 )
رام الله - معا - إستقبلت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب، مدير التعاون في القنصلية الإيطالية، فينيشيسو ركل بوتو، والمتخصصة في النوع الإجتماعي كارلا باجانو، لبحث آليات التعاون المشترك لعام 2013-2014 ضمن مشروع ويلود.
وتحدثت ذياب عن الإستراتيجية الوطنية للوزارة وسعيها للتكامل والتشابك مع مختلف الوزارات الفلسطينية في مجالات الصحة والعدالة والأمن والثقافة والتعليم والزراعة، وإدماج قضايا النوع الإجتماعي والمرأة في المجتمع.
وأضافت بأن إنشاء مراكز تواصل في المحافظات بالشراكة مع التعاون الإيطالي يعتبر في غاية الأهمية، وقالت بأننا نسعى لوضع إطار ونظام قانوي لضمان تواصلها مع المرأة في المحافظات.
وشددت الوزيرة ذياب على أهمية توفير فرص العمل للخريجات والخريجين الجدد وتوفير آليات الدعم والمساعدة،والتدريب وتطوير قدرات النساء وخاصة في المناطق الريفية والتي تعمل بها المرأة بشكل عام في الزراعة وتأثير الإحتلال الإسرائيلي عليها من خلال مصادرة الأراضي وهدم البيوت والجدار العنصري، مشيرة إلى دور المرأة في الحفاظ على الهوية الفلسطينية والذاكرة والتاريخ والتراث الوطني والتوثيق في ظل التهجير والنزوح الذي تعرض له الشعب الفلسطيني.
وتحدث بوتو عن أهمية إستمرار مشروع ويلود للأعوام القادمة في قضايا النوع الإجتماعي لإدماج قضايا المرأة في المجتمع من خلال التركيز مع مجموعة العمل القطاعية التي تضم المستثمرين في معظم المنظمات الدولية، وخصوصا في توطيد العلاقة في المجال الصحي،مشيدا بالدعم الفني الذي تقدمه وزارة شؤون المرأة بإعتبارها المحور الرئيسي في التعامل بقضايا النساء.
من جانبها إعتبرت باجانو وزارة شؤون المرأة شريك أساسي للإشراف والتعاون في تقديم الدعم الفني ومتابعة العمل وتوفير الخدمات لمنسقات مراكز تواصل في المحافظات وذلك بهدف إنشاء آليات لمساعدة النساء وتوفير فرص عمل حقيقية.
وتحدثت ذياب عن الإستراتيجية الوطنية للوزارة وسعيها للتكامل والتشابك مع مختلف الوزارات الفلسطينية في مجالات الصحة والعدالة والأمن والثقافة والتعليم والزراعة، وإدماج قضايا النوع الإجتماعي والمرأة في المجتمع.
وأضافت بأن إنشاء مراكز تواصل في المحافظات بالشراكة مع التعاون الإيطالي يعتبر في غاية الأهمية، وقالت بأننا نسعى لوضع إطار ونظام قانوي لضمان تواصلها مع المرأة في المحافظات.
وشددت الوزيرة ذياب على أهمية توفير فرص العمل للخريجات والخريجين الجدد وتوفير آليات الدعم والمساعدة،والتدريب وتطوير قدرات النساء وخاصة في المناطق الريفية والتي تعمل بها المرأة بشكل عام في الزراعة وتأثير الإحتلال الإسرائيلي عليها من خلال مصادرة الأراضي وهدم البيوت والجدار العنصري، مشيرة إلى دور المرأة في الحفاظ على الهوية الفلسطينية والذاكرة والتاريخ والتراث الوطني والتوثيق في ظل التهجير والنزوح الذي تعرض له الشعب الفلسطيني.
وتحدث بوتو عن أهمية إستمرار مشروع ويلود للأعوام القادمة في قضايا النوع الإجتماعي لإدماج قضايا المرأة في المجتمع من خلال التركيز مع مجموعة العمل القطاعية التي تضم المستثمرين في معظم المنظمات الدولية، وخصوصا في توطيد العلاقة في المجال الصحي،مشيدا بالدعم الفني الذي تقدمه وزارة شؤون المرأة بإعتبارها المحور الرئيسي في التعامل بقضايا النساء.
من جانبها إعتبرت باجانو وزارة شؤون المرأة شريك أساسي للإشراف والتعاون في تقديم الدعم الفني ومتابعة العمل وتوفير الخدمات لمنسقات مراكز تواصل في المحافظات وذلك بهدف إنشاء آليات لمساعدة النساء وتوفير فرص عمل حقيقية.