برعاية نادي الاسير- اعتصام تضامني في طمون
نشر بتاريخ: 14/02/2013 ( آخر تحديث: 14/02/2013 الساعة: 21:44 )
طوباس - معا - نظمت القوى والمؤسسات وبالتعاون مع نادي الاسير اعتصاما تضامنيا مع الاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى في سجون الاحتلال في طمون – محافظة طوباس والاغوار الشمالية شارك في الاعتصام عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض التعبئة والتنظيم محمود العالول ابو جهاد وابو علي تركي امين سر حركة فتح اقليم طوباس وقدورة فارس رئيس نادي الاسير الفلسطيني ومحمود صوافطة مدير نادي الاسير في محافظة طوباس ومحمد رشيد ابو سند واسرى محررين وعائلات الاسرى والفعاليات وبلدية طمون.
من جانبه اكد محمود العالول مفوض التعبئة والتنظيم في كلمة الرئيس حيث حيا صمود الاسيرات والاسرى في سجون الاحتلال وذكر ان القيادة الفلسطينية وعلى راسها الرئيس ابو مازن تبذل كل الجهد من اجل انهاء معاناة الاسرى والمعتقلين والاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى ودعا الجميع الى رص الصفوف من اجل وحدة وطنية حقيقية.
بدوره اشار قدورة فارس رئيس نادي الاسير الفلسطيني ان الاسرى المضربين عن الطعام يستصرخونكم ويستصرخون كل الضمائر الحية والعالم اجمع للوقوف معهم وذكر ان حياتهم في خطر شديد وحمل ادارة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الاسير العيساوي والشراونة والاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى.
كما ناشد محمد رشيد رئيس بلدية طمون كافة الفعاليات للمشاركة في اسناد الاسرى في معركتهم معركة الامعاء الخاوية وان الاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى اوضاعهم خطره جدا وحمل ادارة السجون الاسرائيليه المسؤولية الكاملة عن حياة الاسرى وهنأ الاسرى المحررين قائلا انه سيئتي الوقت القريب لنحتفل باطلاق سراح كافة اسرانا من سجون الاحتلال الى ذلك.
بدوره تحدث بسام مسلماني عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية ان الاسرى هم بحاجة لنا وعلينا الوقوف معهم بان الوضع الصحي للاسير سامر العيساوي والاسرى المضربين عن الطعام في بالغ الخطورة وان حياتهم في خطر والجميع ينظر بقلق بالغ اتجاه هذا الصمت باتجاه ما يتعرض له اسرى شعبنا في سجون الاحتلال تحديد الاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى وان ادارة الاحتلال لم تعد تستشعر هذا الحجم من العذابات الكبرى لابنائنا الاسرى والتي باتت حياتهم تقف على الموت رغم ان هذا القضية تمثل القضية الانسانية الاولى وقضية كل مناضل.
من جانبه الاسير المحرر جمال بني عوده دعا لتكثيف الجهود من اجل انجاح فعاليات التضامن مع الاسرى.
وفي ختام الاعتصام دعا محمود صوافطة مدير نادي الاسير في المحافظة كافة المؤسسات الحقوقية والانسانية للتدخل العاجل والضغط على اسرائيل من اجل انقاذ حياة الاسرى المضربين عن الطعام والمرضى حيث ان حياتهم اصبحت يتهددها الموت واصبحت حياتهم لا تطاق.
من جانبه اكد محمود العالول مفوض التعبئة والتنظيم في كلمة الرئيس حيث حيا صمود الاسيرات والاسرى في سجون الاحتلال وذكر ان القيادة الفلسطينية وعلى راسها الرئيس ابو مازن تبذل كل الجهد من اجل انهاء معاناة الاسرى والمعتقلين والاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى ودعا الجميع الى رص الصفوف من اجل وحدة وطنية حقيقية.
بدوره اشار قدورة فارس رئيس نادي الاسير الفلسطيني ان الاسرى المضربين عن الطعام يستصرخونكم ويستصرخون كل الضمائر الحية والعالم اجمع للوقوف معهم وذكر ان حياتهم في خطر شديد وحمل ادارة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الاسير العيساوي والشراونة والاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى.
كما ناشد محمد رشيد رئيس بلدية طمون كافة الفعاليات للمشاركة في اسناد الاسرى في معركتهم معركة الامعاء الخاوية وان الاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى اوضاعهم خطره جدا وحمل ادارة السجون الاسرائيليه المسؤولية الكاملة عن حياة الاسرى وهنأ الاسرى المحررين قائلا انه سيئتي الوقت القريب لنحتفل باطلاق سراح كافة اسرانا من سجون الاحتلال الى ذلك.
بدوره تحدث بسام مسلماني عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية ان الاسرى هم بحاجة لنا وعلينا الوقوف معهم بان الوضع الصحي للاسير سامر العيساوي والاسرى المضربين عن الطعام في بالغ الخطورة وان حياتهم في خطر والجميع ينظر بقلق بالغ اتجاه هذا الصمت باتجاه ما يتعرض له اسرى شعبنا في سجون الاحتلال تحديد الاسرى المضربين عن الطعام والاسرى المرضى وان ادارة الاحتلال لم تعد تستشعر هذا الحجم من العذابات الكبرى لابنائنا الاسرى والتي باتت حياتهم تقف على الموت رغم ان هذا القضية تمثل القضية الانسانية الاولى وقضية كل مناضل.
من جانبه الاسير المحرر جمال بني عوده دعا لتكثيف الجهود من اجل انجاح فعاليات التضامن مع الاسرى.
وفي ختام الاعتصام دعا محمود صوافطة مدير نادي الاسير في المحافظة كافة المؤسسات الحقوقية والانسانية للتدخل العاجل والضغط على اسرائيل من اجل انقاذ حياة الاسرى المضربين عن الطعام والمرضى حيث ان حياتهم اصبحت يتهددها الموت واصبحت حياتهم لا تطاق.