جمعية الزيتونة تقدم مساعدات مالية لطلبـة الجامعات
نشر بتاريخ: 17/02/2013 ( آخر تحديث: 17/02/2013 الساعة: 14:11 )
رام الله -معا- قدمت جمعيـة الزيتونة للتنمية الشبابية مساعدات ماليـة للطبة محتاجين ومتفوقين في الجامعات ممن ظروفهم الاقتصادية وتحول دون تمكنهم من متابعة دراستهم الجامعية بتسديد الاقساط الفصلية عنهم للفصل الدراسي الثاني للعام 2013 .
وصرح مالك تيـم ان الجمعيـة قامت بمساعدة عدد من الطلبـة لهذا الفصل شملت عدد من الدارسين في الجامعات الفلسطينية ممن ظروفهم المادية مهمشة وأوضاع اسرهم الاقتصادية صعبة، وتسعى الجمعيـة ضمن امكانياتها المتاحة لتقديم الدعم لأقصى عدد ممكن بشتى الوسائل لمواجهة الحالة الاقتصادية الصعبة التي يمر بها ابناء شعبنا الفلسطيني والناتجة عن الحصار المفروض وضيق اليد للأسر وعدم تمكنهم من تلبية احتياجات ومتطلبات ابنائها في الجامعات.
وأشار تيـم ان اتفاقيات التعاون التي تم توقيعها مع عدد من الجامعات الفلسطينية ساهمت وبشكل كبير في تقديم الدعم للطلبـة المحتاجين ومن ضمنها جامعة القدس، وجامعة فلسطين التقنية، وجامعة القدس المفتوحة .
وأشاد مـالك تـيـم رئيس مجلس ادارة الجمعيـة بالدعم المتواصل من الاشقاء في دولـة الكويت الشقيقة والذي لم يتوانى لحظة عن مساندة أبنائنا الطلبـة في الجامعات من خلال الجمعيـة الكويتية لمساعدة الطلبـة ووقفية عبدالباقي النوري وكل الخيرين في الدول العربية ورجال الاعمال الذي يساهمون في دعم شعبنا الفلسطيني بشتى الوسائل.
وناشد تـيــم كل الضمائر الحية في الوطن العربي والعالم كله العمل من أجل التخفيف من معاناة شعبنا الفلسطيني، ودعا المؤسسات الوطنيـة ورجال الأعمال الى المساهمة في تقديم الدعم للطلبـة في الجامعات الفلسطينية لمواجهة الحصار المفروض على شعبنا والسياسة الاسرائيلية المبرمجة والممنهجة لتطبيق سياسة التجهيل على الشعب الفلسطيني والقضاء على المسيرة التعليمية ، مما يعزز إرادة التعلم لدى الشعب الفلسطيني الذي يأبى الاستسلام والخنوع لسياسات الاحتلال.
وصرح مالك تيـم ان الجمعيـة قامت بمساعدة عدد من الطلبـة لهذا الفصل شملت عدد من الدارسين في الجامعات الفلسطينية ممن ظروفهم المادية مهمشة وأوضاع اسرهم الاقتصادية صعبة، وتسعى الجمعيـة ضمن امكانياتها المتاحة لتقديم الدعم لأقصى عدد ممكن بشتى الوسائل لمواجهة الحالة الاقتصادية الصعبة التي يمر بها ابناء شعبنا الفلسطيني والناتجة عن الحصار المفروض وضيق اليد للأسر وعدم تمكنهم من تلبية احتياجات ومتطلبات ابنائها في الجامعات.
وأشار تيـم ان اتفاقيات التعاون التي تم توقيعها مع عدد من الجامعات الفلسطينية ساهمت وبشكل كبير في تقديم الدعم للطلبـة المحتاجين ومن ضمنها جامعة القدس، وجامعة فلسطين التقنية، وجامعة القدس المفتوحة .
وأشاد مـالك تـيـم رئيس مجلس ادارة الجمعيـة بالدعم المتواصل من الاشقاء في دولـة الكويت الشقيقة والذي لم يتوانى لحظة عن مساندة أبنائنا الطلبـة في الجامعات من خلال الجمعيـة الكويتية لمساعدة الطلبـة ووقفية عبدالباقي النوري وكل الخيرين في الدول العربية ورجال الاعمال الذي يساهمون في دعم شعبنا الفلسطيني بشتى الوسائل.
وناشد تـيــم كل الضمائر الحية في الوطن العربي والعالم كله العمل من أجل التخفيف من معاناة شعبنا الفلسطيني، ودعا المؤسسات الوطنيـة ورجال الأعمال الى المساهمة في تقديم الدعم للطلبـة في الجامعات الفلسطينية لمواجهة الحصار المفروض على شعبنا والسياسة الاسرائيلية المبرمجة والممنهجة لتطبيق سياسة التجهيل على الشعب الفلسطيني والقضاء على المسيرة التعليمية ، مما يعزز إرادة التعلم لدى الشعب الفلسطيني الذي يأبى الاستسلام والخنوع لسياسات الاحتلال.