الديمقراطية : تشكيل حكومة الوحدة الوطنية على برنامج قواسم سياسية مشتركة خطوة بالاتجاه الصحيح
نشر بتاريخ: 16/03/2007 ( آخر تحديث: 16/03/2007 الساعة: 02:10 )
بيت لحم- معا- صربح مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ان تشكيل حكومة الوحدة الوطنية على برنامج قواسم سياسية مشتركة خطوة بالاتجاه الصحيح.
واضاف في بيان وثلت "معا" نسخة منه، "ان الشعب الفلسطيني يتطلع الآن إلى وقف الفلتان الأمني، كل أشكال الاقتتال الداخلي، كسر الحصار وحروب التجويع عليه".
واشار الى ان حكومة الوحدة شكلت خطوة إلى الأمام بفتح اتفاق مكة بين فتح وحماس بالوزارات ولجان الشراكة الثنائية نحو وفاق وطني أدى إلى الاتفاق على صياغة برنامج سياسي جديد وموحّد للحكومة، يستند على وثيقة الوفاق الوطني وقرارات القمم العربية والشرعية الدولية، على حد تعبيره.
والى تغييرات وتعديلات توزيع الحقائب الوزارية، بعد أن كانت قوائم ثنائية مغلقة بين فتح وحماس، والاتفاق على مجلس وزراء مصغر يقوم على الشراكة السياسية الجماعية في اتخاذ القرارات الوطنية وفتح كل اللجان الثنائية (السياسية، الأمنية، الاقتصادية ... الخ) لتكون لجان شراكة وطنية شاملة.
اضافة الى مواصلة العمل باللجنة الخماسية لفصائل المقاومة، بشأن القضايا الأمنية، وبناء جبهة مقاومة موحدة عملاً بوثيقة الوفاق الوطني ومواصلة العمل بالمكتب الخماسي المشترك (فتح، حماس، ديمقراطية، شعبية، جهاد) الخاص لوقف الحملات الإعلامية العدائية، والتي تقود إلى الصدامات في الصف الفلسطيني.
واضاف في بيان وثلت "معا" نسخة منه، "ان الشعب الفلسطيني يتطلع الآن إلى وقف الفلتان الأمني، كل أشكال الاقتتال الداخلي، كسر الحصار وحروب التجويع عليه".
واشار الى ان حكومة الوحدة شكلت خطوة إلى الأمام بفتح اتفاق مكة بين فتح وحماس بالوزارات ولجان الشراكة الثنائية نحو وفاق وطني أدى إلى الاتفاق على صياغة برنامج سياسي جديد وموحّد للحكومة، يستند على وثيقة الوفاق الوطني وقرارات القمم العربية والشرعية الدولية، على حد تعبيره.
والى تغييرات وتعديلات توزيع الحقائب الوزارية، بعد أن كانت قوائم ثنائية مغلقة بين فتح وحماس، والاتفاق على مجلس وزراء مصغر يقوم على الشراكة السياسية الجماعية في اتخاذ القرارات الوطنية وفتح كل اللجان الثنائية (السياسية، الأمنية، الاقتصادية ... الخ) لتكون لجان شراكة وطنية شاملة.
اضافة الى مواصلة العمل باللجنة الخماسية لفصائل المقاومة، بشأن القضايا الأمنية، وبناء جبهة مقاومة موحدة عملاً بوثيقة الوفاق الوطني ومواصلة العمل بالمكتب الخماسي المشترك (فتح، حماس، ديمقراطية، شعبية، جهاد) الخاص لوقف الحملات الإعلامية العدائية، والتي تقود إلى الصدامات في الصف الفلسطيني.