فدا يطالب المفوض السامي لحقوق الإنسان بالإفراج الفوري عن الأسرى
نشر بتاريخ: 20/02/2013 ( آخر تحديث: 20/02/2013 الساعة: 15:33 )
غزة-معا- نظم الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني (فدا) مسيرة تضامنية مع الأسرى البواسل في زنازين الاحتلال الإسرائيلي وعلى رأسهم الأسرى المضربين عن الطعام .
وانطلقت المسيرة في شارعي الوحدة والنصر وصولاً إلى خيمة الاعتصام والتضامن مع الأسرى المقامة أمام مقر مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان .
وشاركت فيها منظمات (فدا) النسوية والعمالية والطلابية وفي مقدمتهم أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية في المحافظات الجنوبية .
وأكدت هدى عليان عضو المكتب السياسي لفدا في كلمتها التضامنية على ضرورة المجتمع الدولي للتحرك من أجل إطلاق سراح الأسرى المضربين عن الطعام والذي سجل الأسير العيساوي ورفاقه وإخوانه الرقم البطولي العالمي في تاريخ الإضرابات عن الطعام .
وطالبت المفوض السامي لحقوق الإنسان في فلسطين وكل منظمات حقوق الإنسان المحلية والإقليمية والدولية بضرورة العمل الفوري من أجل حرية أسرانا وأسيراتنا .
وطالبت عليان القيادة الفلسطينية بالثبات على موقفها الوطني، بأن لا عودة للمفاوضات إلا بالإفراج عن الأسرى ووقف الاستيطان .
ووجهت التحية النضالية لصمود أسرانا خلف قضبان السجون والزنازين ، مطالبة تظافر كل الجهود الوطنية ، والوقوف صفاً واحداً في خندق الدفاع عن أسرانا البواسل ، وأن إنهاء الانقسام وتحقيق وتعزيز الوحدة الوطنية هي خير عونٍ ودعم لنضال الحركة الأسيرة وقضية شعبنا العادلة في الحرية والعودة والدولة وعاصمتها القدس .
وانطلقت المسيرة في شارعي الوحدة والنصر وصولاً إلى خيمة الاعتصام والتضامن مع الأسرى المقامة أمام مقر مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان .
وشاركت فيها منظمات (فدا) النسوية والعمالية والطلابية وفي مقدمتهم أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية في المحافظات الجنوبية .
وأكدت هدى عليان عضو المكتب السياسي لفدا في كلمتها التضامنية على ضرورة المجتمع الدولي للتحرك من أجل إطلاق سراح الأسرى المضربين عن الطعام والذي سجل الأسير العيساوي ورفاقه وإخوانه الرقم البطولي العالمي في تاريخ الإضرابات عن الطعام .
وطالبت المفوض السامي لحقوق الإنسان في فلسطين وكل منظمات حقوق الإنسان المحلية والإقليمية والدولية بضرورة العمل الفوري من أجل حرية أسرانا وأسيراتنا .
وطالبت عليان القيادة الفلسطينية بالثبات على موقفها الوطني، بأن لا عودة للمفاوضات إلا بالإفراج عن الأسرى ووقف الاستيطان .
ووجهت التحية النضالية لصمود أسرانا خلف قضبان السجون والزنازين ، مطالبة تظافر كل الجهود الوطنية ، والوقوف صفاً واحداً في خندق الدفاع عن أسرانا البواسل ، وأن إنهاء الانقسام وتحقيق وتعزيز الوحدة الوطنية هي خير عونٍ ودعم لنضال الحركة الأسيرة وقضية شعبنا العادلة في الحرية والعودة والدولة وعاصمتها القدس .