عائلات فلسطينية عالقة على الحدود الليبية التونسية
نشر بتاريخ: 21/02/2013 ( آخر تحديث: 21/02/2013 الساعة: 14:19 )
غزة- معا - كشف مركز العودة الفلسطيني والأمانة العام لمؤتمر فلسطينيي أوروبا عن وجود خمس عائلات فلسطينية عالقة على الحدود الليبية التونسية بعد ان فرت من الاحداث الدامية داخل ليبيا.
وقال المركز الذي زار اللاجئين مع ممثلين لمؤتمر فلسطيني اوروبا إن اللاجئين عالقون بين البلدين منذ آذار/ مارس 2011 حيث فرت عدد من العوائل الفلسطينية على اثر الأحداث الدامية التي حصلت أثناء الثورة الليبية مما اضطرهم الى مغادرة ليبيا واللجوء الى تونس.
وتقطن العوائل الخمس والتي تضم 21 فردا يعيشون في الخيام التي وفرتها مؤسسة تونس الخيرية وحملة الوفاء الأوروبية لتأمين الاحتياجات الأساسية لهم في ظروف انسانية صعبة خاصة الأطفال والشباب المحرومين من مواصلة الدراسة وعدم تمكن الرجال من ايجاد شغل واقتصارهم على المساعدات القليلة من الجمعيات الخيرية والتي لا تفي بكل احتياجاتهم.
|205361|
وناقش الوفد مع الأهالي أهم المشكلات التي تواجههم ومطالبهم المتمثلة في إيجاد مكان مقار لحين عودتهم لفلسطين.
وقد تعهد الوفد بمحاولة ايجاد حل لمعاناتهم ضمن الامكانات المتاحة بالتنسيق مع الجهات والمؤسسات المعنية. وسيقوم المركز بإعداد تقرير حول أوضاعهم والمعاناة التي يعيشونها ليتم عرضه على الجهات المعنية.
وقال المركز الذي زار اللاجئين مع ممثلين لمؤتمر فلسطيني اوروبا إن اللاجئين عالقون بين البلدين منذ آذار/ مارس 2011 حيث فرت عدد من العوائل الفلسطينية على اثر الأحداث الدامية التي حصلت أثناء الثورة الليبية مما اضطرهم الى مغادرة ليبيا واللجوء الى تونس.
وتقطن العوائل الخمس والتي تضم 21 فردا يعيشون في الخيام التي وفرتها مؤسسة تونس الخيرية وحملة الوفاء الأوروبية لتأمين الاحتياجات الأساسية لهم في ظروف انسانية صعبة خاصة الأطفال والشباب المحرومين من مواصلة الدراسة وعدم تمكن الرجال من ايجاد شغل واقتصارهم على المساعدات القليلة من الجمعيات الخيرية والتي لا تفي بكل احتياجاتهم.
|205361|
وناقش الوفد مع الأهالي أهم المشكلات التي تواجههم ومطالبهم المتمثلة في إيجاد مكان مقار لحين عودتهم لفلسطين.
وقد تعهد الوفد بمحاولة ايجاد حل لمعاناتهم ضمن الامكانات المتاحة بالتنسيق مع الجهات والمؤسسات المعنية. وسيقوم المركز بإعداد تقرير حول أوضاعهم والمعاناة التي يعيشونها ليتم عرضه على الجهات المعنية.