القوى الوطنية والاسلامية تدعو للوحدة والتلاحم لمواصلة مسيرة الكفاح
نشر بتاريخ: 23/02/2013 ( آخر تحديث: 23/02/2013 الساعة: 12:26 )
غزة- معا - دعت القوى الوطنية والاسلامية في محافظة شمال غزة الى الوحدة والتلاحم لمواصلة مسيرة الشعب الكفاحية حتى نيله لحريته واستقلاله.
وحيّت في بيان لها بمناسبة الذكرى السنوية ال44 لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جماهير الشعب وهو ما زال عاقد العزم على استرداد كامل حقوقه المشروعة وانهاء الاحتلال واقتلاع جذور مستوطنيه.
وأعربت عن اعتزازها بالدور الكفاحي والوطني الذي قامت به الجبهة الديمقراطية منذ انطلاقتها في الثاني والعشرين من شباط عام 1969و ما قدمته من تضحيات جسام من شهداء وجرحى واسرى فداء لشعبنا وقضيته الوطنية كان في طليعتهم قيادات وكوادر أمثال الرفاق الشهداء " عمر القاسم و خالد نزال " والاسير" سامر العيساوي " الذي ما زال يخوض اطول معركة للأمعاء الخاوية في تاريخ البشرية.
وأبرقت القوى تحياتها الى أطر الجبهة التنظيمية والجماهيرية وقياداتها في الداخل وفي الشتات وعلى رأسهم الامين العام " المناضل نايف حواتمة مهنئة اياه بسلامته جراء اصابته في دمشق واعادة انتخابه أمينا عاما للجبهة متمنية مزيدا من التقدم والازدهار لكافة قياداتها التي تم انتخابها مؤخرا.
ودعت القوى لتحويل الاحتفالات بمناسبات انطلاقة حركاتنا وجبهاتنا واحزابنا السياسية الى المزيد من الوحدة والتلاحم واعادة رص الصفوف والتغلب على عثرات تطبيق المصالحة بما يضمن استعادة جدية وحقيقية لوحدة الوطنية نستطيع من خلالها التصدي لمخططات الاحتلال المتنكرة لحقوقنا المشروعة وكذلك مخططاته التوسعية والاستيطانية.
وجددت القوى دعوتها لجماهير الشعب لمواصلة حملات التضامن والدعم والاسناد لاسرانا البواسل سيما الذين يخوضون اضرابا مفتوحا عن الطعام منذ عدة أشهر داعية في الوقت ذاته المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته والضغط على حكومة الاحتلال لوقف معاناتهم واطلاق سراحهم دون قيد أو شرط .
وحيّت في بيان لها بمناسبة الذكرى السنوية ال44 لانطلاقة الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين جماهير الشعب وهو ما زال عاقد العزم على استرداد كامل حقوقه المشروعة وانهاء الاحتلال واقتلاع جذور مستوطنيه.
وأعربت عن اعتزازها بالدور الكفاحي والوطني الذي قامت به الجبهة الديمقراطية منذ انطلاقتها في الثاني والعشرين من شباط عام 1969و ما قدمته من تضحيات جسام من شهداء وجرحى واسرى فداء لشعبنا وقضيته الوطنية كان في طليعتهم قيادات وكوادر أمثال الرفاق الشهداء " عمر القاسم و خالد نزال " والاسير" سامر العيساوي " الذي ما زال يخوض اطول معركة للأمعاء الخاوية في تاريخ البشرية.
وأبرقت القوى تحياتها الى أطر الجبهة التنظيمية والجماهيرية وقياداتها في الداخل وفي الشتات وعلى رأسهم الامين العام " المناضل نايف حواتمة مهنئة اياه بسلامته جراء اصابته في دمشق واعادة انتخابه أمينا عاما للجبهة متمنية مزيدا من التقدم والازدهار لكافة قياداتها التي تم انتخابها مؤخرا.
ودعت القوى لتحويل الاحتفالات بمناسبات انطلاقة حركاتنا وجبهاتنا واحزابنا السياسية الى المزيد من الوحدة والتلاحم واعادة رص الصفوف والتغلب على عثرات تطبيق المصالحة بما يضمن استعادة جدية وحقيقية لوحدة الوطنية نستطيع من خلالها التصدي لمخططات الاحتلال المتنكرة لحقوقنا المشروعة وكذلك مخططاته التوسعية والاستيطانية.
وجددت القوى دعوتها لجماهير الشعب لمواصلة حملات التضامن والدعم والاسناد لاسرانا البواسل سيما الذين يخوضون اضرابا مفتوحا عن الطعام منذ عدة أشهر داعية في الوقت ذاته المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته والضغط على حكومة الاحتلال لوقف معاناتهم واطلاق سراحهم دون قيد أو شرط .