غرفة تجارة وصناعة محافظة رام الله تعقد اجتماعا مع شركة كهرباء القدس
نشر بتاريخ: 23/02/2013 ( آخر تحديث: 23/02/2013 الساعة: 16:55 )
رام الله- معا - استقبلت الغرفة التجارية يوم أمس المهندس علي حمودة ممثلاً عن شركة كهرباء محافظة القدس، حيث تم نقاش موضوع تعرفة الكهرباء الجديدة التي تم تطبيقها على المنشآت الصناعية في المحافظة. علماً بأن العديد من اصحاب المصانع العاملين في المحافظة كانوا قد تقدموا بعريضة احتجاج للشركة على هذه التعرفة والتي أدت إلى ارتفاع تكاليف الانتاج خاصة بالنسبة للمصانع التي تعمل على مدار 24 ساعة يومياً.
وفي بداية اللقاء، بين رئيس الغرفة خليل رزق أهمية دعم المنشآت الصناعية واسنادها حتى تستطيع الاستمرار والتطور كونها مكون أساسي من مكونات الإقتصاد الوطني.
كما تطرق الى موضوع التعرفة المعنية من قبل الشركة ومن الإجحاف الذي أصاب بعض المصانع مؤكداً على أن دور الغرفة هو الدفاع عن مصالح القطاع الخاص والمنشآت الاقتصادية العاملة في المحافظة.
وفي نفس الوقت، أوضح رئيس الغرفة بأن شركة الكهرباء هي ايضاً من أهم المصالح الاقتصادية التي نفتخر بوجودها وأننا حريصون على استمرار عملها. ولذلك نحن نسعى الى وجود حالة من التوازن بين مصالح كافة الشركاء.
وبدوره تطرق المهندس علي حمودة الى الأعباء الكبيرة التي تتحملها شركة كهرباء محافظة القدس والتكلفة المرتفعة على الشركة، وأشار الى مشكلة سرقة الكهرباء وعدم تسديد فواتير الكهرباء من قبل البعض.
وأشار الى أن الشركة تعكف الآن على دراسة الموضوع بالنسبة لتعرفة المصانع وسيكون هناك نتائج لهذه الدراسة وسيتم التشاور فيها مع مجلس تنظيم قطاع الكهرباء بإعتباره الجهة المسؤولة عن تنظيم هذا القطاع في محافظات الوطن والجهات المعنية قبل إقرارها، وبين أن الأمور سيكون فيها العديد من الايجابيات لكافة الاطراف ذات العلاقة.
وفي بداية اللقاء، بين رئيس الغرفة خليل رزق أهمية دعم المنشآت الصناعية واسنادها حتى تستطيع الاستمرار والتطور كونها مكون أساسي من مكونات الإقتصاد الوطني.
كما تطرق الى موضوع التعرفة المعنية من قبل الشركة ومن الإجحاف الذي أصاب بعض المصانع مؤكداً على أن دور الغرفة هو الدفاع عن مصالح القطاع الخاص والمنشآت الاقتصادية العاملة في المحافظة.
وفي نفس الوقت، أوضح رئيس الغرفة بأن شركة الكهرباء هي ايضاً من أهم المصالح الاقتصادية التي نفتخر بوجودها وأننا حريصون على استمرار عملها. ولذلك نحن نسعى الى وجود حالة من التوازن بين مصالح كافة الشركاء.
وبدوره تطرق المهندس علي حمودة الى الأعباء الكبيرة التي تتحملها شركة كهرباء محافظة القدس والتكلفة المرتفعة على الشركة، وأشار الى مشكلة سرقة الكهرباء وعدم تسديد فواتير الكهرباء من قبل البعض.
وأشار الى أن الشركة تعكف الآن على دراسة الموضوع بالنسبة لتعرفة المصانع وسيكون هناك نتائج لهذه الدراسة وسيتم التشاور فيها مع مجلس تنظيم قطاع الكهرباء بإعتباره الجهة المسؤولة عن تنظيم هذا القطاع في محافظات الوطن والجهات المعنية قبل إقرارها، وبين أن الأمور سيكون فيها العديد من الايجابيات لكافة الاطراف ذات العلاقة.