برنامج غزة للصحة النفسية يرحب بتشكيل حكومة الوحدة ويطالبها بوضع خطة للمصالحة الوطنية
نشر بتاريخ: 18/03/2007 ( آخر تحديث: 18/03/2007 الساعة: 15:36 )
غزة- معا- رحب برنامج غزة للصحة النفسية بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية, معتبرا أن هذه الحكومة تمثل مجموع الإرادة الوطنية لأبناء الشعب الفلسطيني.
وقال برنامج غزة للصحة النفسية في بيان وصل "معا" نسخة عنه إن نجاح تجربة حكومة الوحدة الوطنية يعتبر تحديا كبيرا يجب أن يجتازه الفلسطينيون حتى يتم اختراق الموقف الدولي وكسر الحصار والعقوبات المفروضة على الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناة المواطنين الناتجة عن الفقر والبطالة وغياب الأمن والقانون.
وطالب البيان الحكومة الجديدة بوقف حالة الفلتان الأمني ووضع خطة وطنية للمصالحة الاجتماعية تكون حجر الأساس في انتشار الأمن والحفاظ على الوئام الاجتماعي في كافة أرجاء الوطن.
وحذر برنامج غزة للصحة النفسية من العواقب السلبية التي قد تترتب على غياب مثل هذه الخطة و العمل الجاد و الدؤوب عليها، الأمر الذي قد يؤدي إلى إعادة ظهور العديد من المشكلات العائلية والاجتماعية بشكل يهدد الأمن الشخصي والعام ويزيد من حالة الفلتان الأمني وحوادث أخذ القانون باليد.
وطالب البيان العالم وكافة أصدقاء الشعب الفلسطيني بالعمل الجاد و الدؤوب من أجل كسر الحصار الاقتصادي والسياسي المفروض على الشعب الفلسطيني والتعامل مع حكومة الوحدة الوطنية بصفتها حكومة تمثل الإرادة الوطنية الفلسطينية.
وقال برنامج غزة للصحة النفسية في بيان وصل "معا" نسخة عنه إن نجاح تجربة حكومة الوحدة الوطنية يعتبر تحديا كبيرا يجب أن يجتازه الفلسطينيون حتى يتم اختراق الموقف الدولي وكسر الحصار والعقوبات المفروضة على الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناة المواطنين الناتجة عن الفقر والبطالة وغياب الأمن والقانون.
وطالب البيان الحكومة الجديدة بوقف حالة الفلتان الأمني ووضع خطة وطنية للمصالحة الاجتماعية تكون حجر الأساس في انتشار الأمن والحفاظ على الوئام الاجتماعي في كافة أرجاء الوطن.
وحذر برنامج غزة للصحة النفسية من العواقب السلبية التي قد تترتب على غياب مثل هذه الخطة و العمل الجاد و الدؤوب عليها، الأمر الذي قد يؤدي إلى إعادة ظهور العديد من المشكلات العائلية والاجتماعية بشكل يهدد الأمن الشخصي والعام ويزيد من حالة الفلتان الأمني وحوادث أخذ القانون باليد.
وطالب البيان العالم وكافة أصدقاء الشعب الفلسطيني بالعمل الجاد و الدؤوب من أجل كسر الحصار الاقتصادي والسياسي المفروض على الشعب الفلسطيني والتعامل مع حكومة الوحدة الوطنية بصفتها حكومة تمثل الإرادة الوطنية الفلسطينية.