جبهة التحرير الفلسطينية تحمل الاحتلال المسؤولية عن حياة الاسير التاج
نشر بتاريخ: 27/02/2013 ( آخر تحديث: 27/02/2013 الساعة: 10:01 )
رام الله- معا- حمّل عباس الجمعة عضو المكتب السياسي لجبهة التحرير الفلسطينية حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الاسير المناضل محمد التاج عضو اللجنة المركزية لجبهة التحرير الفلسطينية في ضوء المعلومات الواردة بتدهور حالته الصحية ونقله إلى مستشفى "مائير" الإسرائيلي ، حيث خضع لعملية جراحية عاجلة لإنقاذ حياته.
وقال في تصريح صحفي ان جبهة التحرير الفلسطينية تتابع بقلق بالغ تدهور الحالة الصحية للاسير محمد التاج، ونقله إلى المستشفى ، خاصة بعد ان خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام وهو يعاني من مشاكل في الرئتين بعد خوضه إضرابا عن الطعام لمدة 56 يومًا للمطالبة بالاعتراف به كأسير حرب يومًا للمطالبة بالاعتراف به كأسير حرب.
ولفت الجمعة ان ما يجري مع الاسير التاج جريمة حرب اسرائيلية رسمية، مؤكدا ان التاج بمواقفه وثباته على مبادرته الخلاقة التي تعبر عن ايمانه بشعاره الذي رفعه انه وكافة الاسرى مناضلي حرية وشرعية مقاومة المحتل وانه مقاتل في سبيل الحرية ويجب ان يحظى بالمعاملة التي فرضها القانون لاسرى الحرب اسس لمرحلة هامة في مسيرة النضالية للحركة الاسيرة لترتقي بمطالبها من مجرد ظروف الحياة الى الحرية والانعتاق من القيد.
وطالب الجمعة المؤسسات العربية والدولية ذات الصلة والصليب الاحمر الدولي ومؤسسات حقوق الانسان التحرك “العاجل للاطلاع على الأوضاع التي يعيشاها، وتوفير الاشراف والكشف والعلاج الطبي ووضع حد لهذه الانتهاكات التي تتناقض والقانون الدولي وشرعة حقوق الانسان، .مطالبا المجتمع الدولي التحرك والتدخل الجاد والمسؤول من كافة الجهات للافراج الفوري عنه.
وقال في تصريح صحفي ان جبهة التحرير الفلسطينية تتابع بقلق بالغ تدهور الحالة الصحية للاسير محمد التاج، ونقله إلى المستشفى ، خاصة بعد ان خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام وهو يعاني من مشاكل في الرئتين بعد خوضه إضرابا عن الطعام لمدة 56 يومًا للمطالبة بالاعتراف به كأسير حرب يومًا للمطالبة بالاعتراف به كأسير حرب.
ولفت الجمعة ان ما يجري مع الاسير التاج جريمة حرب اسرائيلية رسمية، مؤكدا ان التاج بمواقفه وثباته على مبادرته الخلاقة التي تعبر عن ايمانه بشعاره الذي رفعه انه وكافة الاسرى مناضلي حرية وشرعية مقاومة المحتل وانه مقاتل في سبيل الحرية ويجب ان يحظى بالمعاملة التي فرضها القانون لاسرى الحرب اسس لمرحلة هامة في مسيرة النضالية للحركة الاسيرة لترتقي بمطالبها من مجرد ظروف الحياة الى الحرية والانعتاق من القيد.
وطالب الجمعة المؤسسات العربية والدولية ذات الصلة والصليب الاحمر الدولي ومؤسسات حقوق الانسان التحرك “العاجل للاطلاع على الأوضاع التي يعيشاها، وتوفير الاشراف والكشف والعلاج الطبي ووضع حد لهذه الانتهاكات التي تتناقض والقانون الدولي وشرعة حقوق الانسان، .مطالبا المجتمع الدولي التحرك والتدخل الجاد والمسؤول من كافة الجهات للافراج الفوري عنه.