لقاء حول تعزيز مشاركة المرأة في اللجان الشعبية بالمخيمات الفلسطينية
نشر بتاريخ: 27/02/2013 ( آخر تحديث: 27/02/2013 الساعة: 11:49 )
بيروت- معا- نظمت "حملة تفعيل مشاركة المرأة السياسية في لبنان والوسـط الفلسطيني في لبنان" بدعم من جمعية المساعدات الشعبية النروجية "لقاء عام بتعزيزدورالمرأة الفلسطينية في اللجان الشعبية بالمخيمات"، في تجمع الرئيس ياسرعرفات "قاعة روضة هدى زيدان ـ مخيم المية وميه بضواحي مدينة صيدا"، وحضره ممثلين عن فصائل منظمة التحرير، مديرخدمات الانروا بالمخيم حسن أيوب، وفد تربوي من مدرسة القسطل تقدمه مديرها الأستاذ سعيد حليحل، لجنة المهجرين الفلسطينين من أهالي مخيمات سوريا، وفد من الاخوات في أقليم سوريا، مندوبين عن الاتحادات واللجان الشعبيه، فعاليات أجتماعية، ناشطات بالمجتمع الأهلي، حشد من عضوات الاتحاد وأهالي المخيم، ممثلات الاتحاد بأطراللجان الشعبية.
وأُفتُتحَ اللقاء بتقدمة تحدثت خلالها منسقة برنامج مناهضة العنف ضد المرأة في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بمنطقة صيدا السيدة "آمال الشهابي" فعرفت بالجهات اللبنانية والفلسطينية المشاركة بالحملة "الاتحادالعام للمرأة الفلسطينية ـ فرع لبنان، جمعية النجدة الاجتماعية، المؤسسة الوطنية للرعاية الاجتماعية والتأهيل المهني ـ بيت أطفال الصمود، المساعدات الشعبية للإغاثة والتنمية، التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني، لجنة حقوق المرأة اللبنانية، الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات"، وشكرت بأسمهم جمعية المساعدات الشعبية النروجية والجهات الممولة " نقابات العمال النروجيه، البرنامج الإقليمي لحقوق الانسان وبناء السلام، وزارة الخارجية النروجية".
ونوهت لتاريخ بدء تنفيذ برنامج الحلمة ونهايته "2011ـ 2013"، والإنجازات التي حققها حتى تاريخه "أشراك 2239" فلسطينية ولبنانية بورش تدريب تمكين المرأة بما فيه تأهيل "45" بمرتبة مدربة، ورأت تشابُهاَ بالأشكاليات التي تحد من أضطلاع النساء الفلسطينيات واللبنانيات بكامل دورهن بدءاَ من الأسرة مروراَ بالمجالس البلدية والقروية، المؤسسات التربوية والاجتماعية والثقافيه، وصولاَ لدورهن بالأحزاب السياسية، رغم الإشادة بدورهن وكفائتهن والإعتراف لهن بإمتلاك الجدارة والقدرة على تحمل المسؤوليات، بما يؤهلهن للمشاركة بصناعة القرار، وجاءت على العديد من المحطات العملياتيه المشهود فيها بكفاح ودورالنساء، ومؤخرا مشاركة المرأة الفلسطينية بمهام ومسؤوليات اللجان الشعبية في المخيمات "محورلقاء اليوم"، وتوقفت السيدة الشهابي حيال مساعي ومهام الحملة وأبرزها: التواصل مع السياسيين اللبنانيين والفلسطينين وتنظيم تجمعات شعبيه, تنظيم دورات تدريبيه للنساء العضوات في اللجان الشعبيه لرفع مستوى دورهن وكفائتهن, متابعة ورشـات العمل التدريبيه للنساء على الصعيدين اللبناني والفلسطيني, وتعميم المواد الاعلاميه للحملة عبرالاعلانات، التلفزيون، الأنترنت ... الـخ.
وتلى ذلك تقديم العديد من الحضور"رجالاَ ونساءاَ" مداخلات قيمة ذات صلة بدورومكانة المرأة والمقومات الخاصة بتعزيزحضورها، ومستوجباته على الصعيدين الذكوري والنسوي.
وأُفتُتحَ اللقاء بتقدمة تحدثت خلالها منسقة برنامج مناهضة العنف ضد المرأة في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بمنطقة صيدا السيدة "آمال الشهابي" فعرفت بالجهات اللبنانية والفلسطينية المشاركة بالحملة "الاتحادالعام للمرأة الفلسطينية ـ فرع لبنان، جمعية النجدة الاجتماعية، المؤسسة الوطنية للرعاية الاجتماعية والتأهيل المهني ـ بيت أطفال الصمود، المساعدات الشعبية للإغاثة والتنمية، التجمع النسائي الديمقراطي اللبناني، لجنة حقوق المرأة اللبنانية، الجمعية اللبنانية من أجل ديمقراطية الانتخابات"، وشكرت بأسمهم جمعية المساعدات الشعبية النروجية والجهات الممولة " نقابات العمال النروجيه، البرنامج الإقليمي لحقوق الانسان وبناء السلام، وزارة الخارجية النروجية".
ونوهت لتاريخ بدء تنفيذ برنامج الحلمة ونهايته "2011ـ 2013"، والإنجازات التي حققها حتى تاريخه "أشراك 2239" فلسطينية ولبنانية بورش تدريب تمكين المرأة بما فيه تأهيل "45" بمرتبة مدربة، ورأت تشابُهاَ بالأشكاليات التي تحد من أضطلاع النساء الفلسطينيات واللبنانيات بكامل دورهن بدءاَ من الأسرة مروراَ بالمجالس البلدية والقروية، المؤسسات التربوية والاجتماعية والثقافيه، وصولاَ لدورهن بالأحزاب السياسية، رغم الإشادة بدورهن وكفائتهن والإعتراف لهن بإمتلاك الجدارة والقدرة على تحمل المسؤوليات، بما يؤهلهن للمشاركة بصناعة القرار، وجاءت على العديد من المحطات العملياتيه المشهود فيها بكفاح ودورالنساء، ومؤخرا مشاركة المرأة الفلسطينية بمهام ومسؤوليات اللجان الشعبية في المخيمات "محورلقاء اليوم"، وتوقفت السيدة الشهابي حيال مساعي ومهام الحملة وأبرزها: التواصل مع السياسيين اللبنانيين والفلسطينين وتنظيم تجمعات شعبيه, تنظيم دورات تدريبيه للنساء العضوات في اللجان الشعبيه لرفع مستوى دورهن وكفائتهن, متابعة ورشـات العمل التدريبيه للنساء على الصعيدين اللبناني والفلسطيني, وتعميم المواد الاعلاميه للحملة عبرالاعلانات، التلفزيون، الأنترنت ... الـخ.
وتلى ذلك تقديم العديد من الحضور"رجالاَ ونساءاَ" مداخلات قيمة ذات صلة بدورومكانة المرأة والمقومات الخاصة بتعزيزحضورها، ومستوجباته على الصعيدين الذكوري والنسوي.